‏"ليس العُمق في المدة ولا كثرة الحديث بيننا، إنما العُمق في من منَّا سيحملُ مع الآخر أتعابه دون أن ينادي عليه الآخر،من منَّا سيجد الآخر واقفًا معه في كافة الظروف وكأنها ظروفه الخاصة،من سيتحمَّل مزاجية الآخر وقراره في البقاء وحيدًا لفترة لأنه في وقتنا الحالي…

‏"ليس العُمق في المدة ولا كثرة الحديث بيننا، إنما العُمق في من منَّا سيحملُ مع الآخر أتعابه دون أن ينادي عليه الآخر،من منَّا سيجد الآخر واقفًا معه في كافة الظروف وكأنها ظروفه الخاصة،من سيتحمَّل مزاجية الآخر وقراره في البقاء وحيدًا لفترة لأنه في وقتنا الحالي لا أحد يفعل، لا أحد."

أنا لا أطيق الخصام، لا أتحمل قضاء وقت طويل دون أن أتحدث مع من أحب لأن أحدنا يشعر بالضيق أو الحزن من الأخر، لا أتحمل فكرة كتمان الغضب والضيق حتى على أبسط الأشياء لأن العلاقات العاطفية تنتهي فجأة بسبب كثرة الكتمان والتراكمات، لا أحب الردود الباردة والجافة أيضًا ولا أنسى الكلمات القاسية في لحظات العتاب واللوم، ومهما أشتد الخلاف فأنا لا أجيد الدفاع عن نفسي دائمًا، وأبغض هؤلاء الذين يجيدون قلب الطاولة عليك لمجرد أنهم بارعون في الدفاع عن أنفاسهم أو يملكون القدرة المستمرة على تبرير أخطائهم القاسية ضدي..

أنا شخص بسيط أؤمن ان العلاقات خلقت للراحة، للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا، لم تخلق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمجرد إنني أحبك..

أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الإجتماعية.

- محمد طارق

*

مشـاعري كلها بـعيوني
الشيء الوحيد لـ مااگدر أخفي
لدرجة اذ أريد أخفي اي شعور بـ داخلي
راح يبين هـل شعور كله بـعيوني رغم محاولة الاخفاء
لكن مو أي أنسان يگدر يقرأ عيونك الا الأنسان لـ فاهمك جدًا
لان مرات أنسان يحبك بس مايفهمك
المفروض بدلاً من سوُال
ليش تعبان؟ او احسك ضايج؟
المفروض المقابل يعرف السبب!

شُعور الرَضـا لـ بداخلي لـ يكون بعد كل محاولة سـعي وبذل جهد وتعب
جدًا أحِب هل شُعور
لـ يخليني راضـية كُل الرضـا ومرتاحة لان انا قدمت لـ أكدر عليه وسـعيت
وربنا يگول النا ويذكرنا أنو ألسعـي علينا والنتيجة من عنده
شُعور الرضـا ليخليني أتقبل نتيجة السعي بكُل رُوح راضية، خلص أنو أنا قدمت وحاولت رغم كل الصـعوبات
لـ جانت بالطريق
أحاول بكل طريقة، من أجل ماأوصل لمرحلة او شعور يخليني بتقصير
مع نفسي،
وادخل نفسي بـ مرحلة الندم ولـ ليش؟
محاولة أرضاء النفس، وايضاً امام رب العالمين أنو قدمت وسعيت وبذلت جهد
من أجل يكون ربنا هو الشاهد
وبالنسبة للنتيجة، فـ هو أكرم الأكرمين
حاشا لوجه اللَّه الكريم، أن يخذل عبد من عباده چان شاهد علىٰ محاولاته وسعيه
مادام يم رب العالمين فـ يقيناً كُله خـير.

بـ هوسة عقلي حالياً، وتشتت افكاري
تذكرت بنية من الموصل انقبلنا انا وياها بالبصرة
وهي ماجانت تگدر تجي من الموصل للبصرة، ماجانت اكو اقسام داخلية، انا جنت اروح وارجع بنفس اليوم
فـ لحد الان اتذكر كلام والدها وخوفه من تحدث وي الوالد بالاتصال
والبنية معدلها عالي، وعافت كلية طب الاسنان بسبب بعد المسافة وجانت سنة فيروس كورونا وتركت هل قسم وراحت لمعهد صيدلة، اعتقد تعينت هسه
حسابها مموجود يمي، اعتقد حذفته
مو كُل شيء بالحياة نريده راح نحصل عليه، الحقيقة لـ ضروري كُل شخص منا يتقبلها
كل شخص منا ترك هواي امور چان يريدها ومتعلق بيها، بس ماصـارت له
وانجبر ان يكمل بطريق ماچان يحلم بي
ولازم نتعايش وي الدنيا ونتأقلم مع واقعنا.
يقيناً كُله خَير.
اتمنى تكون البنية بـ ألف خير وصحة وسلامة، وأتمنىٰ ربي يحفظ والدها وكل افراد عائلتها يارَبَّ العالمين.

**كيف حالي؟ وكيف حال ديسمبر معي ؟

أنا بخير، لكن بخيرً يشبه شتاء ديسمبر

باردًُ من الخارج، مزدحم من الداخل

أحمل أثقالاً لا يراها أحد، وأحلاماً
لم أطلقها للسماء بعد.

وديسمبر ؟

ديسمبر معي كصديقٍ قديم، يأتي كل عام،

يحمل معه دفاتر الماضي وذكريات السنوات.

أحيانا يهمس لي بلطف:
"كل شيء سيمضي."

وأحيانًا أخرى يصمت، يتركني أواجه أسئلتي وحدي.

كيف هو حالك أنت؟

هل تهادنك أيام ديسمبر؟

أم أنك مثلي، تبحث عن دفء بين طيات هذا البرد؟**

أدري بـ القسم هذا أعظم عليك
ذكر أمك البـضعة سيدي،، يبچيك
أريد بـمنزلتها لعندك أگـصـد ليك
أدري أسم الزچية الطاهرة يهمك
ياموسىٰ بن جعفر الكاظم

فـَاطِمتي ?****