**نصيحة لمن يعامل الأبناء بجفاء .

- للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله** .

سلام يا سكان المملكة الصحية
معلومة تهمكم✅منقول للافادة‼️
☘️الورقة الذهبية اللي لا يخلو اي قاطو منها تحتوي على e 466
اوكسيد التيتانيوم
اوكسيد الحديد و tylose cmc
جزيئات جد دقيقة nanoparticules جسمنا لايستطيع لا هضمها لا التعامل معها ولا التخلص منها فتخترق جدار المعي الدقيق وتروح للاعضاء .لكبد المخ الرئتين ....تسبب امراض خطيرة كاسرطان تاخر النمو امراض المناعة الذاتية والزهايمر و العقم و genotoxicite وامراض مزمنة مثل كرون ..... كذلك تتسبب في تغيير الميكروبيوت المعوي او e la flore intestinale☘️
منقول من صفحة #دكتورة مهماه آسيا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أوجه هذه الرسالة إليكم حتى لا تنسوني في دعواتكم. الله يشفيني ويخفف من محنتي. لقد كنت أعاني من المرض منذ عدة سنوات. لقد أصبت بالسرطان ثم عاد. وكما قلت من قبل، فهو ليس "مرضاً" بل "شفاء" لأن المرض الحقيقي ليس في الجسد بل في القلب. والحمد لله كان هذا سبباً في شفاء المرض الذي كان في قلبي. الحمد لله اليوم، تعلمت عن ديني، والهدف من وجودنا هنا على الأرض، والفرائض التي فرضها الله (الصلاة، الزكاة، الصيام...)، أركان الإيمان، التوحيد. .. الحمد لله، الله أكبر. عودة هذا المرض، لذلك أعتبره شفاء للقلب الحمد لله. إنها تذكير. بالتأكيد كان الأمر مؤلمًا للغاية وما زال كذلك حتى لو لم يكن بالضرورة مرئيًا، خاصة مع العلاجات الثقيلة (العلاج الكيميائي، وما إلى ذلك). سأجري عملية جراحية يوم الجمعة إن شاء الله وسأجري عملية جراحية أخرى يوم الخميس القادم إن شاء الله. ولهذا السبب أرسل إليك هذه الرسالة، من أجل الدعاء لصالحي، وهي أيضًا تذكير ثنائي. ولا ندري متى يأتي الموت ومتى يصيبنا المرض سبحان الله. ولهذا يجب علينا التوكل الكامل على الله، وعدم التوجه إلا نحو الله، والدعاء له، والتضرع إليه، والبكاء كالأطفال حتى يغفر لنا. الله يغفر لنا. في محنتي، أصنع أسباب شفاءي بالأدوية والعلاجات النبوية، والكثير من الرقية أيضًا وهو أمر لا ينبغي إهماله: كثيرون اليوم يطلبون الرقية من أطراف ثالثة في حين أن أفضل رقية يمكنك صنعها لنفسك هي في الواقع. لنفسك سبحان الله . ويجب أن يتم ذلك بقلب نقي وصادق متوجه إلى الله سبحانه وتعالى ولذلك أسألكم الدعاء لي حتى أتمكن من الشفاء بإذن الله عز وجل، بركة الله فيكم.

الــســلام ؏ـلــيــڪـن أخواتي

رسالة من إحدى أخواتنا أصابت بمرض السرطان وعندها عملية قريبا. ماشاء الله هي صابرة وتقول أن المرض سبب لرجوعها إلى الله. تطلب فقط بعض الأدعية لكي تنجح العملية بإذن الله وتقوم بالسلامة بحول الله. جزاكن الله خيرا. الصحة نعمة كبيرة لا يعلمها إلا من فقدها. شفاها الله شفاء عاجلا.

Je vous partage le message d'une de nos sœurs du groupe. Ne l'oubliez pas dans vos Invocations avant le fajr, à la rupture et en tant que jeûneuses. Qu'Allah la guérisse et la préserve et facilite à tous les musulmans éprouvés.

في ليلة الجمعة ويومها تأكيدٌ لعهد العبوديَّة مع الله، وتوثقةٌ له، وبها سبقت هذه الأُمَّة، فهي مغتسلٌ باردٌ وشرابٌ قراحٌ؛ تُلقى فيه عن الرُّوح أثقال الخطايا، وتُحلَّى بالحسنات؛ لما لأعماله من تكفير الخطيئات وكتابة الحسنات؛ فاغتنموا في الجمعة أعمالها الصَّالحة.

ملابس الصغيرات بوابة  الاغتصابات..

من اللافت للنظر ما انتشر هذه السنوات في البيوت والمناسبات والأماكن العامة كالأسواق وأماكن الترفيه من تهاون ملحوظ وعبث بيّن في لباس الصغيرات..
فهي لم تعد مجرد ملابس، بل نزعاً تدريجيا للحياء..!
ثياب ضيقة وشبه عارية وقصيرة، بقايا أقمشة تلف بها أجساد صغيرة لا تدرك الخطأ بل تساق إلى هاوية التبرج والعري..
إن الأم هي المسؤولة الأولى عن لباس الصغيرات، من غير أن نعفي الأب عن المسؤولية أيضا..
فهي التي تتهاون بشراء تلك الملابس، وتسعى إليها طواعية، ولها قدرة عجيبة في تمرير ذلك اللباس على الأب إذا كان حازماً..!
فمتى تدرك الأم قبح تلك الملابس، وعظمة ذلك الجسد الذي يحتاج إلى حياء يكنزه..؟ وإلى تدريب على حب الستر..؟
وهل هناك أذن صاغية تسمع وتعي أن أولئك الصغيرات هبة من الخالق تتشكل بين يدي المربي في عمرٍ ذهبي هو الفرصة لغرس خلق الحياء والحشمة والستر..؟!
بعكس مرحلة المراهقة التي يعلن فيها التمرد، وتشق معها التربية، ويصعب تعديل ما اعتدن عليه من ملابس في الصغر.
فلنوجه النداء لكل (أم) تخشى ربها أن تُخضع الموضة وتذللها لذوقٍ صاغه الإسلام..
ففيه ما يغني بإذن الله عن النزول إلى مستوى من لا يعرف الحياء، ولا يدين بالحشمة.
ابحثي أيتها الأم عن الساتر في الأسواق، وكرري السؤال عنه في المحلات.. ولا تسأمي حتى تجديه..!
وأغلقي منافذ الشيطان التي يدخل منها ليزين لك ذلك اللباس حينما يوحي إليك أن ابنتك ما زالت صغيرة، نعم صغيرة ولكنها يوما ستماثلك طولاً وهو يزين لك تلك الملابس.
اقطعي نداءه وتذكري قول نبيك صلى الله عليه وسلم: (..والمرأة في بيت زوجها راعية ومسؤولة عن رعيتها..) .
وكم من طفلة تم اغتصابها نتيجة لتأثر (الحيوان البشري) بما أبدته تلك الملابس وحركت فيه شهوته البهيمية، فكان الناتج بنتا تعيش على أنقاض الحالات النفسية، أو التشوهات، أو الموت ومفارقة الحياة.
فلنتعاون في إعداد أجيال نزرع فيها الثقة بدينها وما فيه من أخلاق وقيم وسلوك تعتز به.

يقول الشيخ الفوزان حفظه الله

[ البناتُ اليومَ صِرنَ أصعب مِنَ الذكورِ ]

? قال العلّامة صالح الفوزان - حفظه الله تعالى - :

البناتُ اليومَ صِرنَ أصعب مِنَ الذكورِ ؛

لأنّهن صِرنَ يخرجن إلى المدارسِ،

يخرجن إلى الوظائف وإلى الأعمالِ ، فحافظوا عليهنّ عندَ خروجهنّ :

1- لا يخرجنَ متجملاتٍ

2- لا يخرجنَ سافراتٍ*

3- لا يخرجنَ متهتكاتٍ*

4- اضبطوهنَّ بالسترِ، والحياءِ والحشمةِ*

5- لا تركبُ الواحدة مع سائقٍ غير محرمٍ لها،

لأنّ هذهِ خلوةٌ محرمة،

وكم حصلَ بسببِ ركوبِ البنتِ مع السائق الذي ليس مِنْ محارمها، كم حصل مِنْ الكوارث والفسادِ.

فاتقوا اللهَ عبادَ اللهِ ،

حافظوا على أولادكم ،

ذكورًا وإناثًا ،

لأنّكم مسؤولون عنهم أمامَ اللهِ – سُبحانه وتعالى –

ولأنّ فسادهم خسارةٌ عليكم في الدُنيا والآخِرة.

✅ فاتقوا اللهَ عبادَ اللهِ ،

حافظوا على ذُرّيّاتكم .

? أعوذُ باللهِ مِن الشيطان الرجيم
(( وَالَّذِيْنَ آمَنُوْا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيْمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِم مِنْ شَيْء )).

?? مقتطف من خطبة جمعة للشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله .

‏قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله
ألا إن شهركم قد أخذ في النقص، فزيدوا أنتم في العمل، فكأنكم به وقد انصرف، فكل شهر فعسى أن يكون منه خلف، وأما شهر رمضان فمن أين لكم منه خلف؟.

- لطائف المعارف (٢٢٩)