أعيشُ أيامي بين توبةٍ وانتِكاس

ولا أدري..

ءَأتوبُ حقًّا أم هو التَّعبُ مِن المعصية!

-
القرآنُ لم يصف الزوجَ بالسيِّد إلا في موضعٍ واحدٍ في سورِة يوسف {وألفيا سيِّدها لدى الباب}؛
وهذا لأنَّ زوجَها كان له مكانةٌ سياسيَّة في الدولةِ، فكان يُدعى بالسيِّد وكان هذا العُرف وقتها،
ولأنَّها لما خافت، خافت منه سيادتَه وسُلطتَه..

لكنَّ القرآنَ وصف الزوجةَ بـ الصاحبةِ؛
وقيل في تفسير {والصاحب بالجنب}: أنَّها الزوجة.
وذلك لقُربِ العلاقةِ بين الزوجِ وزوجِه.

فالزوجةُ صاحبةُ زوجِها، وشريكتُه، ومُستشارُه، ومعينُه على دُنياه، ورفيقُه في آخرتِه.

والمرأة تُكرم بأن يُسعى لها، ويُبذل في خطبتِها، ولها مهرُها الذي يتناسبُ مع قدرِها،
وقد أنفقَ سيدنا موسى من عمرِه ليتزوَّجَ ابنةَ الرجلِ الصالحِ، وأنفقَ سيدنا يعقوب من عمرِه ليتزوَّج أمَّ سيدنا يوسف.

فكان هذا شأنُ الأنبياء..

غير أنَّه من السذاجةِ وقلَّةِ العقلِ أن يتقدَّم رجلٌ إلى فتاةٍ وهي بالفعلِ تحت رهبةِ الموقفِ، والخوفِ من المجهولِ، لا تعرفك ولم تعاشرك
ثم تقول لها: أنا سيِّدُك، لي عليكِ طاعة مُطلَقة!

هذا ليس في دينِنا، ولم ينزله اللهُ على رسولِه،
إنما هذا نتاجٌ للعُقدِ النفسيَّة التي تُدثَّر بدِثارٍ دينيٍّ.

الزواجُ أطهر شيءٍ، وأجمل صلةٍ، وأهدأ رابطةٍ،
شرعها اللهُ ليتحقَّق السَّكنُ، وتنشأ المودةُ، وتسود الرحمةُ لا للتعسُّفِ والقهرِ.

‏ما رأيتُ أعجبَ من مسلمٍ يودّع عامًا لا يخصّه، وينتظر رأس سنة لا تعنيه!

سلو الله أن يبلغنا رمضان، وأن يسلمنا له، وأن يتقبّله منّا!

لكم في شهور دينكم القيّم ما تفرحون به، وتنتظرونه، كونوا متّبعين، لا مقلدين!
#متابعة

يا ربّ يوم زفاف هادئ،
وزواج طيبٌ مُبارك،
وبيتٌ دافئ،
وزوجٌ ناصحٌ حكيم،
يصبُ الحب عليا صبًا،
وذرية صالحة،
واجعلني خيرًا لهم?.

يا أحمق؛ تقلق على مستقبلك الدنيوي، وأنت أصلا لا تضمن أن تعيش إلى مساء هذا اليوم، إذ أنت في الواقع ميت مع وقف التنفيذ، والتنفيذ يمكن أن يكون في أية لحظة!

ولا تقلق على مستقبلك الأخروي، وحياتك هناك أبدية بلا نهاية، دائمة بلا انقطاع: على أي حال ستموت؟ بأية صفة يأتيك ملائكة الموت؟ كيف تكون أجوبتك في القبر؟ كيف يكون حالك عندما تقف بين يدي خالقك؟

تفكر في الدنيا وأنت راحل عنها رغما عنك، وتنسى الآخرة وأنت راحل إليها رغما عنك، فمن أحمق منك!

يا ربّ أكون أُم جمِيلة صالِحه مُصلِحه

وولادي يكونوا مبسوطِين إنِّي مامتهم ..

حرفياً..
محدش كبير علي إنه ينتكس وتزل قدمه بعد ثبوتها
فسألوا الله الثبات حتي الممات.

مطلوب محفظين ومحفظات قرءان للمصريين لتعليم الأطفال من سن 4 إلى 9 سنوات.

الشروط المطلوبة:
1- حفظ جزئي عم وتبارك على الأقل.
2- على دراية بالتعامل مع الكمبيوتر والانترنت.
3- السن لايقل عن 22 سنة ولا يزيد عن 45 سنة. شرط الحصول على مؤهل جامعي- إنهاء فترة التجنيد للرجال.
4- الإقامة في مصر.
5- وجود إنترنت بالمنزل ولاب توب بشاحن قوى لتجنب انقطاع التيار الكهربائي، أو كمبيوتر وسمارت فون ببطارية جيدة.
-يتم فتح الكاميرا أثناء الحصة- يحضر الحصة طالب واحد فقط، وتبلغ مدتها نصف ساعة وتتضمن تحفيظ المقرر له من القرآن بالتجويد تلقينًا إلى جانب أنشطة وألعاب ترفيهية.

-مواعيد العمل:
- 8 ساعات عمل من 9 صباحا إلى 5 مساء يتخللهم ساعتين راحة مقسمين على مدار الشيفت بمرتب 4200 جنيه.
- 8 ساعات عمل من 1 ظهرا إلى 9 مساء يتخللهم ساعتين راحة مقسمين على مدار الشيفت بمرتب 4200 جنيه.
- 7 ساعات عمل من 5 مساء إلى 12 منتصف الليل يتخللهم ساعتين راحة مقسمين على مدار الشيفت بمرتب 4200 جنيه.
-بالإضافة لوجود مكافئات عند زيادة عدد الطلبة ومكافئات للانتظام والجودة في الأداء.
أيام العمل من الجمعة للأربعاء - يوم الخميس هو يوم الأجازة.
متاح العمل نصف عدد الساعات بنصف المرتب.
التقديم من خلال الفورم https://forms.gle/aJq88rTyQWojhRmr7
ورجاء متابعة الإيميل.
بالتوفيق يا رب

نقل

ودائِمًا قلبي يُرَدِّد :
كُلُّ ما يأتي من عِنْدِ حبيبي
فهوَ حبيبي")

آمنتُ باللّٰه ♡゙

ما أجمل الدنيا إن كنا معاً
فالكون كل الكون لا يعنيني.