حضوركم يشرفنا🩵.

{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ لْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ}

وَ هل تَليق بكَ يَا سَيِّد سِوَى هذه الخَاتمة؟
أَن تَذهَب شَهيدًا عَلَى يَدِ شَرِّ الخَلق..

اِلْهي مَا أَضْيَقَ الطَّريقَ عَلىٰ مَنْ لَمْ تَكُنْ دَليلَهُ، وَأَوْحَشَ الْمَسْلَكَ عَلىٰ مَنْ لَمْ تَكُنْ أَنيسَهُ.

يَا نورَ المُستَوحِشينَ في الظُّلَـم?.

**"لن تكونوا مؤمنين، حتّىٰ تعدّوا البلاء نعمة، والرّخاء مصيبة؛ وذلك أنّ الصّبر عند البلاء أعظم من الغفلة عند الرّخاء."

- الإمام الكاظم (عليه السّلام).**

قال الإمام موسَىٰ بنَ جَعفَر الكاظم عليه السلام:
مَثَلُ المؤمن مَثَل كَفَّتَيِ الميزان، كُلَّمَا زيد في إيمانه زيد في بلائه، ليلقى الله عزَّ و جَلّ وَ لا خَطيئَةَ لَه

لكنّ الزّهراء (عليها السّلام) تريد منّا فتياتًا رساليّات، همّهنّ الأعظم هو السّير القويم اتّجاه جلال الله، عالمات مُعلّمات، شغوفات بالثقافة.. ناذرات أعمارهنّ لإمام الزّمان، مضحّيات بالرّاحة والنّوم والمتعة لأجل رضاه والاستشهاد بين يديه.

يَا فَاطِمةَ الزهراء يابِنت مُحمد يَاقُرة عَين الرسول يَا سَيدتنا وَمولاتنَا إِنا تَوجهنا و استشفعَنا وتَوسلنا بِكِ إلى الله وقَدمنَاكِ بَين يَدي حَاجاتِنا يا وَجيهةً عند الله اشفعي لنا عند الله?****

"بفاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها".. ?****