القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 6 months ago
Last updated 3 weeks ago
لا تجعل كل شيء يمر بلا تدقيق فيه...
خصوصا الشعراء و الشعر.. أمر جدا خطير.
البعض يستمع للشعر و الشعراء لأجل ذائقة أو لحفظ ابيات تتناغم مع مزاجه.. وهذا خطأ كبير، فـقال تعالى في كتابه الكريم ( وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا...) سورة الشعراء.
هل اتعلم بإن الشعر في شهر رمضان مفطر إلا إذا كان في أهل البيت عليهم السلام!.
عادةً مخصص وقت لاستماع بعض ابيات شعر في ما يخص الرثاء الأصيل (الحسيني)، فسبحان الله جاء أمامي شعر لأحد الغاوين الذين يهيمون في كل وادي؛ يقول :
خطابه الم الناس و امشي لرجلها
عجزت بلكي الشيب خلاه يملها
و الجمهور الأحمق يصفق و يضحك... أين الدين أين الاخلاق؟!.
لا يفقهون من دين النبي شيءٍ.
في حرم الإمام العباس عليه السلام و عند شباكه الطاهر وكان يقف بجنبي شاب اسمعه يقول بصوت شبه عالِ؛ يا عباس ها مولاي ترى والله انت قائدي و بيك ينرفع الراس مولاي مو تفشلني جدام الناس وما تقبل دعائي لان اني ضرير ترى والله مستعد اكون جندي عند ابو صالح...
حقيقة بدأت ابكي لقوله و تألمت و تأملت قليلا مع نفسي وقلت ما عذري انا.. ما عذر الناس وهم في كامل الصحة والعافية من عدم العمل و الاستعداد في التمهيد لمولاي الإمام المهدي عليه السلام...
تأمل قليلا عزيزي القارئ.. هل يا ترى نحن نعمل لأمام زماننا، هل نذكره، هل نفتقده؟!.
عن أمير المومنين علي عليه السلام أنه قال : «المتعبد على غير فقه كحمار الطاحونة يدور و لا يبرح . و ركعتان من عالم خير من سبعين ركعة من جاهل ، لأن العالم تأتيه الفتنة فيخرج منها بعلمه ، و تأتي الجاهل فتنسفه نسفا ، و قليل العمل مع كثير العلم خير من كثير العمل مع قليل العلم و الشك و الشبهة» .
📕نوادر الأخبار فیما یتعلق بأصول الدین ج ۱، ص ۱۸
قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام ):
شيعتنا من خيار أهل الجنة وكل محبينا وموالي أوليائنا ومعادي أعدائنا والمسلم بقلبه ولسانه لنا.
إلى مقر القلب والروح كربلاء الإمام الحسين عليه السلام..
صلى الله عليك يا أبا عبد الله.
سوف تكون زيارة بالانابة عن جميع الاخوة الأعزاء المشتركين في القناة..
إلـهي وَسَيِّدي وَرَبّي، أتُراكَ مُعَذِّبي بِنارِكَ بَعدَ تَوحيدِكَ وَبَعدَ مَا انطَوى عَلَيهِ قَلبي مِن مَعرِفَتِكَ وَلَهِجَ بِهِ لِساني مِن ذِكرِك
ما لا يقوله دعاة التحرر و (النسويات)
أنّ اكثر من 50% من المواليد في أمريكا وفرنسا وبريطانيا، هم أولاد غير شرعيين!
وأنّ واحدة من كل 6 نساء في أمريكا تتعرّض لمحاولة اغتصاب.
و معدلّات الإجهاض ترتفع كلّ عام.
أهذه جنّة الأرض الموعودة التي يبشّرون بها؟! والنموذج الأكمل للاستقرار والسعادة؟
الابتعاد عن قوانين الرب المتعال، يعني الركون إلى الشهوات والأهواء، والسقوط في حبائل ابليس ولن يجلب سعادة للبشر.
عِش حياتك ببوصلةٍ ثابتة
حكى لي صديقٌ طبيبٌ جرّاح، أنه كان يُجري _أثناء مواجهة داع.ش_ عمليات جراحية على بعض الإرهاب.يين الجرحى، لإجل ابقائهم على قيد الحياة والتحقيق معهم❗️
تجربةٌ جمعت بين يديه مفارقةً عجيبة: بين شفرات المشرط التي تقطع الأنسجة وتعيدها، وبين قلبٍ يملؤه الحنَقُ على من يحاول إنقاذه❗️
وبيّن أنه كان يُجري عليهم تلك العمليات وفق ما درسه في كليات الطب، ولا يتجاوز أية مرحلةٍ من تلك المراحل، على الرغم من أنه لم يكن يرغب في بقاء الإرهابي الذي تحت يده على قيد الحياة لحظةً لجرائمه بحق الأبرياء❗️ وهكذا وجد نفسه مضطرًا إلى أن يكون طبيبًا، قبل أن يكون إنسانًا يحمل مشاعر الانتقام والكراهية..
عندما يُوضع المريض تحت مشرط الطبيب الجرّاح، يصبح لزاماً على هذا الطبيب أن يسير في خطواته الطبية بدقة متساوية، سواء كان المريض ممن يحب أو ممن يكره، وإلا فقد يُسحب منه ترخيص ممارسة المهنة إن سمح لمشاعره بالتأثير على أدائه لواجبه.
وهكذا الأمر في اتباع الإنسان للحق وقيمه، إذ عليه أن يتجرد من التأثيرات العاطفية، فلا تدفعه محبته لشخص إلى التساهل في أخطائه، ولا تدفعه كراهيته لآخر إلى الظلم أو التجاوز على حقوقه.
فالمؤمن الحقيقي لا يفرّط بمبادئه ولا يساوم على مناقبه الأخلاقية، مهما كان موقفه من الآخر.
ولعمري إنها مرتبةٌ إيمانيةٌ سامية، يسعى إليها المؤمنون، ويسألون الله سبحانه أن يبلغّهم إياها، وكما في الدعاء:
"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِي التَّحَفُّظَ مِنَ الْخَطَايَا، وَ الِاحْتِرَاسَ مِنَ الزَّلَلِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فِي حَالِ الرِّضَا وَ الْغَضَبِ، حَتَّى أَكُونَ بِمَا يَرِدُ عَلَيَّ مِنْهُمَا بِمَنْزِلَةٍ سَوَاءٍ، عَامِلًا بِطَاعَتِكَ، مُؤْثِراً لِرِضَاكَ عَلَى مَا سِوَاهُمَا فِي الْأَوْلِيَاءِ وَ الْأَعْدَاءِ، حَتَّى يَأْمَنَ عَدُوِّي مِنْ ظُلْمِي وَ جَوْرِي، وَ يَيْأَسَ وَلِيِّي مِنْ مَيْلِي وَ انْحِطَاطِ هَوَاي".
وانت بجوار الإمام الحسين عليه السلام و في آخر لحظات يوم الاربعين، ترى ذلك يقرأ زيارة عاشوراء و ذلك الذي يقرأ زيارة وارث و ذلك الذي يقرأ دعاء مع حرقة و بكاء و عويل شديد.. إلى درجة اللطم على الرأس و الخد..
فقلت: يا ترى كيف هو حال صاحب الزمان عليه السلام في يوم الأربعين؟.
جددو عهدكم مع الإمام الحسين عليه السلام لأجل ان تكونوا جندا لصاحب الزمان عليه السلام.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 6 months ago
Last updated 3 weeks ago