مِـيثم.

Description
- كاتبٌ مُبتَدئ.

لا تَسرِقوا عَقلي،
رجاءً!.


@CIIM10
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 months, 3 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 5 months, 3 weeks ago

5 months, 1 week ago

مجاي أكتب آخر فترة،
وجنت أكتب بس من أحس نفسي بوضع سيء.. بس هسه أحسني أفضل، رغم أكو بعض المعوقات بس مع ذلك أفضل من قبل، أحس نفسيتي مستقرة وهادئة.. وغالباً مجاي أشوفها سلبية أبداً رغم كثافة العمل..

وشعور الطمأنينه والهدوء هذا كلش حلو، أحس جاي أعيش جزء بسيط منه بسبب وجودها البسيط بحياتي، وأدعو إن هذا الوجود ميكون شي بسيط، بل أن يكون معظم حياتي الجايه أو كلها..

صدكوني أفضل شي ممكن يصير بحياتكم هو أن تتعرفون على شخص طيب، ونواياه سليمة وميقبل أن تكون بعلاقتكم أي ثغره ويقدر الوقت إلي جنتوا بي سويه ويحمي علاقتكم سواء جنتوا سوه أو منفصلين، مثلها تماماً.. هيج أشخاص ميتعوضون أبداً ومن تتعرف عليهم تمسك بيهم كد ما تكدر، لأن هسه صعب كلش هوايه أن تثق بأحد وتنوي تكمل ويا حياتك وأنت مطمئن

5 months, 2 weeks ago

أتمنالكم سنة سعيدة

5 months, 3 weeks ago

️️ ️️ ️️ ️️ بسم الله الرحمن الرحيم

{ ۞وَأَيُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَسَّنِيَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ (83) فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَكَشَفۡنَا مَا بِهِۦ مِن ضُرّٖۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةٗ مِّنۡ عِندِنَا وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰبِدِينَ (84) وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِدۡرِيسَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ كُلّٞ مِّنَ ٱلصَّٰبِرِينَ (85) وَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ فِي رَحۡمَتِنَآۖ إِنَّهُم مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (86) وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَٰضِبٗا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقۡدِرَ عَلَيۡهِ فَنَادَىٰ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ أَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنتَ سُبۡحَٰنَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (87) فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَٰلِكَ نُـۨجِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (88) }

صدق الله العلي العظيم

7 months, 1 week ago

العزيزة هاجر،

هل يمكن للإنسان أن ينسى وجهه إن لم ينظر إليه في المرآة كل يوم؟
وهل يمكن للمرء ألا يشعر بالألم إن تجاهل كل الحقائق التي تسقط على رأسه؟
وإن تجاهلها، فهل سيتجاهل الألم كذلك؟
قد فعلت كل ذلك، ولكنني أسقط كل يوم على وجهي فأتذكره، وذلك الألم الذي أحاول نسيانه.. يظهر أمامي كصورة ترسمها يديك، فلا أستطيع إلا أن أتأمل خطوطها خطًا تلو الآخر.

هل تعلمين ما المخيف في الأمر؟
أنني أستلذ بذلك الألم حتى أنسى رغبتي العارمة في نسيانه، فيتغلغل إلى روحي ثم يلتهمها وكل ما أفعله أنا هو أن أسلم تلك الروح بكلتا يدي.

قلتُ لكِ بأنني سأرحل،
وهذا الرحيل لن يشبه رحيل آخر..
هو الموت لا محالة!
ولكن لا يمكن للإنسان أن يقتل نفسه دفعة واحدة.
وإنه لمن المثير للشفقة فعل ذلك.. ولكن ما الذي يمكنني فعله لرياح تهب نحوكِ أينما ذهبتِ؟
فلستُ إلهاً لأتحكم بالريح، ولا خارقاً لأصبح سداً أمامها. وهذا ما يجعلني أحتضن هذه التعاسة، لأنها منكِ.. وحيث أنتِ تصبح كل الآلام هي وجبة يمكنني تناولها كل يوم.
أتساءل.. هل ستقولين يومًا،
"مرحبًا، هل تتذكرني؟"
ولكن لا أظن بأنك ستفعلين ذلك.. فالسفينة لا تبحر في بحر قد أغرقها، وأني لأغرقتك مرات عدة ويالأسفي على هذا البحر، فقد أغرق شجرتي الوحيدة..
فما الذي أملكه الآن؟
لا شيء، لا شيء سوى الحيرة في أي الطرق هي الأسرع للحاق بكِ..
أي الطرق هي الأسرع للغرق أيضًا.
ولكن أظنك ستنجين، فمن مثلك لا يجب موته بهذه الطريقة.

عزيزتي هاجر.. لم أشأ أن أكتب لكِ هذه الرسالة، ولكن روحي تفقد فضائلها الإنسانية.. أتعلمين ما الذي يجرد المرء من إنسانيته؟
هو ألا يشعر، وأن يرى جميع البشر والحيوانات على حدٍ سواء، وأن يرى بأن مصلحته الشخصية أرقى وأسمى من البشر، وهذا الأمر يجعل من روحي وحشًا لا يمكنني الإمساك به.
ولكن أنتِ.. أنتِ هي آخر ما تتمسك به إنسانيتي، فأنا ميتٌ، ولكنني أحيا حيث أنتِ.

لم أرغب في أن أكتب لكِ رسالة بهذا الكم الهائل من الأسى، كنت أرغب في أن أخبركِ بما جرى في الآونة الأخيرة.
ولكن هذا القلب لم يعد يتفق مع العقل أبدًا، وبين حيرتي بينهما كتبت بما تشعر به عيني، هو حريق .. حريق ودموع لا يمكنني السيطرة عليهما أبدًا. كنت أظن بأنني أصبحت مجنونًا.. ولكنني أرى الآن بأن خصلة الجنون هذه أعقل ما لدي، ولكن يحزنني أنني لا أستطيع أن أسيطر عليها إلا إن كنتِ هنا.

ولكنكِ لستِ كذلك..
فدمتِ بودٍ حيث أنتِ
وأنا فخورٌ جداً بما تنجزينه،
فهذا الفخر لا يمكن للمرء إلا أن يشعر به إن عرفكِ.

وكما ينهي كافكا بوحه بمآسيه
"مع حبي وإخلاصي."
ميثم

8 months, 1 week ago

ستتمرد اللوحة إن تجردتْ من إطارها..

8 months, 2 weeks ago

- الرساله ؛ المَزيد من التساؤلات، وانا لا املك أجابة،
ولكن أخافُ أن يُساءَ فهمُ صمتي، ويضيِّعَ عتابي حقوقي.
وايضًا أخافُ أن يهلكني سرابُ الوصولِ للاجابات اكثر من عدمه .
أخافُ أن أعامِل كلماتي لِمَنْ أحبُّ معاملةَ الزجاج، أخافُ كسرَه فأمتنعَ عن تلوينِه.
اخاف وانتَ ايضًا تخاف ..

10 months, 2 weeks ago

- الرساله ؛ النصوص عظيمة لكن دائمًا بيها شي من الغموض و الحزن وكلما اقرا شي اكتئب شويه لان اتقمص واني اقرا شي يعجبني مُمكن نقرالك وانت تعبّر عن السعادة؟

10 months, 2 weeks ago

- الرساله ؛ النصوص عظيمة
لكن دائمًا بيها شي من الغموض و الحزن
وكلما اقرا شي اكتئب شويه لان اتقمص واني اقرا شي يعجبني
مُمكن نقرالك وانت تعبّر عن السعادة؟

10 months, 2 weeks ago

أطفئتُ التلفاز والموسيقى..
أخمدتُ نار المحرقة
وأعدتُ بقايا الفحم إلى الغابة.
ثم رجعت إلى المنزل.
وهناك..
ساد الصمت، فلا صوت إلا وقع أقدامي ورياحٍ متطرفة تستغل كسراً في نافذتي، أصلحتها.. ثم أغلقت تلك النافذة.
وعلى الحائط نقش قليلاً من الجمل
وخلق بعضاً من التشققات
ومالتْ الصور قليلاً مع هبوب الريح..
محوتها..
ورممتُ خدوش الحائط،
ثم أعدت تعليق الصور من جديد.
لم يعد الحائط كالسابق، ولكنهُ.. ربما إن بقي على هذهِ الحال فلن يقع.

كل شيء في مكانه،
السرير المطوي
والطاولة الفارغة
والزهور المختبئة في الظلام
والكتب المنسية.

أنثر رذاذ العطر في المنزل.
أجلس قليلاً
وأقرأ كل حرفٍ في جريدة اليوم،
ثم أطويها وأضعها في آخر رفٍ في المكتبة.
أقف وأتفقد المنزل بالكامل،
هل نسيتُ شيئاً؟
هل هناك شيء آخر يمكنني أن أفعله لهذا المنزل؟
وحينما لم أجد الإجابة،
أتهند.. ثم أطفئ الأنوار..
وأخرج.
أغلق الباب
وأترك مفتاحها أمام البوابة...

وعلىٰ الطريق،
تُقبل السماء وجهي.
وأمام النور،
لا ظل لي.
لستُ مرئياً، ولكنني أشعر.
أشعر بخشونة الريح
وغضب الشمس
وبمرارة الحقيقة
وبالشرور التي يتبادلها البشر مع شياطينهم،
بالظلام الذي أوهم الشمس بأنها هي الحاكمة الوحيدة،
بحزن الشوارع التي تمتلئ بالدماء.

وحينها أصل إلى النهاية الطريق،
وأمام منعطفٍ آخر..
أنظر خلفي،
إلى الوجوه التي محي ملامحها
إلى الشوارع الغارقة
إلى المنازل المغلقة..
إلىٰ كل شيء إلا أنا،
فأنا كذلك لم أعد أستطيع أن أرى نفسي.
وحيث أشعر بأنها خطوتي الأخيرة،
تجف قدمي، وأتسائل:
ماذا لو إن هذا المنعطف يؤدي الى اللاشيء؟
ولو إنني تراجعت .. فهل سأجد منزلي؟

حينها يعلو صراخ في الأرجاء
وتشتعل النيران في الغابة
ويطفح الدم على سطح الأرض
وتغلق الشمس عينها.
الأشجار تحترق..
ربما علمت بأننا كنا نعذبها ونحرقها،
فقررت أن تنتقم.
الجميع يجري
الجميع يحاول الهرب،
ولكن الأرض .. تخجل من أن تخبء أحدنا.
وأنا حيث أقف..
أتساءل عن خطوتي التالية،
تبحث النار عني.. فتحرق منزلي،
أسحب قدمي وأحاول العودة
ولكن يطفئ النور في كل مكان،
ويسود صمتٌ حزين.
يختفي الطريق..والمنزل
أحاول الجري لأمسك بشيءٍ ما
ولكن قدمي ثقيلة
ولا توجد وجهة محددة..
فكل خطوة تسحب قدميك إلى مئات الطرق..
وفي الغالب لن يقودك أحدهم إلى وجهتك المحددة.
وربما لم توجد وجهتي منذ البداية،
منذ أن قمت وقررت إطفاء التلفاز ..
وإخماد نار المحرقة.

1 year ago

بعد الحادية عشر..
تطرق الباب مراراً وتكراراً..
وحين أخرج لأرى من هناك..لا ألاحظ أحد، ولكن ثمة صوت ورائحة ما في الهواء تدفعني للخروج وكأن المدينة تحاول مصافحتي أو خلع يدي.
ولأنني لا أملك وجهة محددة، فكان من المخجل أن أسأل أقدامي "إلى أين تأخذني؟" فأظل أسير صامتًا.

يهبط الضباب،
ووجه الظلام يفتح عينيه
لا يمكنك أن تسير ولا تلتفت
لا يمكنك أن تسير بلا تردد..
وحينها عدت لا أرى طريق العودة، شعرت بأن هنالك أحدًا
خلف الجدران
أو خلفي
أو يطير على رأسي
أو واقفاً يتفرج على روحي وكأنها عاريةً أمامه..

الظلام لا يمكنهُ أن يكون حبلاً يلتف حول رقبةِ أحدٍ ولٰكنه ألتف حول رقبتي. نعم إنهُ لا يقتلني.. ولكنهُ يحبس روحي، وهذا أسوأ من الموت.
كل خطوةٍ شعرتُ بأنني لا يجب أن اخطو بها،
وكل شعورٍ يناقض سير أقدامي.. كنتُ أرى بأنه لا يجب الشعور به.

يغرق القمر،
والأصوات تعلو هنا وهناك
ورائحة المكان تصبح رائحة دماءٍ وعفن.
الرجوع إلى المنزل كان حلاً..
ولكنني أضعت طريقة العودة، وحينما تفقد شيئًا في الظلام.. لا يمكنك أن تبحث عنه بعبث، فلربما تُخطئ وتقع على وجهك.

أقف،
وعندها تقف الريح معي
ويسود صمتاً يشبه جثثاً فاتحةً عينيها..

وددت السقوط والنوم في وسط الطريق،
ولكنّ أحدًا ما وضع يده على كتفي
يداً لثقلها خشيت أن أنظر إلى ورائي أو إليها..
فأعود بالركض خلف الظلام
ولكنها تظل معلقةً على رقبتي.
ثم تعلو الأصوات من جديد أكثر وأكثر، كأن الليلة قد بدأت الآن..
هناك أطفالاً تصرخ وتبكي
وبالغين يتشاجرون في منازلهم أو في الشوارع.
رائحة الخمر تطفح مع كل خطوة
والدماء تصبح مرئية على الأرض..

هناك من يقتل
ومن يعذب
ومن يجلس متفرجاً يصفق
ومن يرقص عارياً مخموراً
أشعر بكل هذا في جسدي وعقلي..
أشعر بكل تلك الشرور منثورةً في كل مكان
كأن أحدا ما أخرجها جميعها من منزلها دفعةً واحدة.

أرهق نفسياً، وحينها يصبح جسدي آلة تجري هاربةً.. لا أحد يعلم إلى أين هي ذاهبة ولا يمكنني إيقفها حتى تحرق نفسها وتموت.
كنتُ أرى وجوهاً تنظر في عيني وجسدي، لكنها لم تكن واضحة، ربما تشوهت لسبب ما أو إن الظلام أبتلع نصفها..
كل شي كان يحدث
وكل شخصاً رأيته
وذلك الظلام الدامس
كل شيء، حتى أرجلي..
شعرتُ بأنهم يحاولون سرقة إنسانيتي وعقلي ثم قتلي وتقطيعي.
كأن هذهِ هي ليلتي الأبدية
وهذا هو جحيمي بعد الموت
وأنا لم أعد حياً على الأرض..

ولكنني لمحتكِ من بعيد،
وحينها لم إكن أعلم..
أأركض نحوكُ أم أهرب منكِ أيضاً؟
ولكنني ركضت، كالمجنون ركضت..
حتى وصلتُ إلى منزلٍ مضيئ.. وحدهُ في ذلك الظلام كله.

دخلته، ولم أجدكِ هناك..
جدرانه الملطخة بالدماء
وسقفه المنخفض
والأوراق المنثورة و الممزقة..
كل شيء رأيتهُ كان مألوفاً بطريقةٍ ما، كأنهُ منزلي في الحقيقة، ولكنّ روحي لم ترغب في أن تعترف أو تتذكر بمنزلٍ مثل هذا.
رغبتُ في الخروج،
ولكنّ أحد ما قد أقفل الباب.

لا يمكن أن يكون ملجئي هو كابوسي
لا يمكن ذلك..
ثم ظهرتِ من مكانٍ ما
يديكِ ترتعش
وأقدامكِ تخطو الخطى متتثاقلةً وكأنها تسير إلى ساحة القصاص..
تقفين أمامي، تبكين
ثم تجثين على ركبتيكِ
كنتُ أتسائل ما الذي يحدث؟
وحينما أقتربت منكِ،
ورأيتُ وجهي في تلك العينين.. وقد
خفتُ أيضاً.

لم يكن بشرياً قط..
الدماء على كل جانب
والجسد الذي لم يخر واقعاً،
ربما لأنهُ هو الذي كان يركض خلف الجميع..
ربما كل تلك الشرور أنا، لا أعلم..
ولكنني أمسح بيدي على وجهكِ، ثم أخرج من المنزل وأشعر بأنني سأتقيء نفسي..
وفي بحرٍ غميق أحمل جسدي وأرميه، وبلا أي غريزية دفاعية للنجاة..
يغرق هناك، وتظل روحي تنظر مبتسمةً في السماء..
ربما أنتهت معركتها منتصرةً،
أو إنها راضية عن هذه التضحية من أجل البشرية..

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 months, 3 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 5 months, 3 weeks ago