- جميع الأحزان حررتني، كلما جرحني إنسان أو موقف بكيت ليومين ومن ثم أصبحت لا أنتمي إليه، ولا يمكنه أن يؤذيني.

-‏لا تشبهين أحدًا .
لم تكوني يومًا عادية ، كنتِ دائمًا
الجزء اللطيف والطرف الرقيق
العلامة الفارقة
الوجه الحقيقي للجمال
والتعريف الأمثل للحب.

غاية الإنسان
أن يستقر،
أن تهدأ روحه
من الركض المستمر
، أن يلمس
الطمأنينة بكل حواسه
وتكون هي الشكل الدائم لحياته .

‏كُل الناس تتأدب وتتربى إلا إثنين
قليل الأصل وناكِر العِشرة.

‏أجيد مراضاة نفسي وتدليلها وهذا أهم ما
يمكن أن تمتلكه امرأة شديدة الحساسية مثلي.

"إنّ هٰذا الطريق يحتاج إلىٰ رفيق فاخترهُ بعِناية".

أدعُ
حتى تُجاب
او تفهم المنع
او تنزل عليك سَكينة الله
وكُلَّ ذلك خير ?.

يكفي أن تكون أنتَ ، لا تتلّون مهما بلغ الأمر .

النُضج عزيز جدًا، لا يُهدِيك ذاته إلا بعد أن يُذِيقك مرارة المواقف، و يُجرّعك من كؤوس التجارب، و يأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستشكر كل ذلك، بعد أن تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامح الدروب قبل أن تمضي فيها .

كان فيه سؤال بيرد عليه مصطفى حسني : (ازاي ممكن أعرف إذا شخص بيحبني ولا لأ) الحقيقة ردُه كان من أشمَل الردود اللي ممكن توصف المُحب الصادق، قال :
"اللي بيحبك بجد هيكون فيه ٣ صفات وهي :
- التغاضي عن الزلّات يعني لما بتغلط مابيُقفلكش على الواحده لأنه بيبقى حريص يقضي معاك وقت جميل والوقفة على الواحده بتعكّر صفو العلاقات ..

- تاني حاجه إنه يبرِز الحاجات الجميلة اللي فيك وتلاقيه بيشاورلك عليها ويظهرها لأن أي حد بيحب بصدق مابيحبش يكىىىر حبيبُه أبدا فَتلاقيه بيدور على حاجه حلوة فيك ويشاورلك عليها عشان تشوف نفسك كبير ..

- تالت حاجه إنه ممكن يخالف هواه من أجل هواك، يعني تبقى انت عايز تعمل حاجه وهو عايز يعمل حاجه تانيه فَتلاقيه ساعات بيجي على نفسه عشان يعمل اللي انت نفسك فيه، مش لازم دايما لكن على الاقل الموضوع ده يكون أساسي عنده، إنه في كتير من الأوقات يتنازل عن فكرته عشان ينفذ فكرتك ، عشان يشوفك مبسوط". ♥️

وأعتقد اللي قاله ده مُلخص جميل وبسيط وحقيقي جدًا تقدر تفرق بيه بين اللي بيحبك من قلبه بجد وبين اللي بيمثّل عليك الحب، خصوصا آخر جمله (عشان يشوفك مبسوط) لأن ده هدف المُحب من العلاقة، إنه يشوف حبيبُه مبسوط فَيفرح لفرحتُه. ♥️