-

" يُحِبُّ العاقِلونَ عَلى التَصافي
وَحُبُّ الجاهِلينَ عَلى الوَسامِ "

_ المتنبّي.

قال العُكبَري في شرح ديوان المتنبّي: "الغريب:
الوَسام والوسامة: الحُسن.. المعنى: يقول: العاقل إنّما يُحِبّ مَن يحبّه على صفاء الودِّ، فمن أصفى له الودَّ أحبَّه. والجاهلُ يحبّ على جمال الصّورة، وذلك حُبّ الجهّال، لأنّه ليس كلّ جميل المنظر يستحقّ المحبّة، كخضراء الدِّمَن: رائق اللّون، وبِيُّ المَذاق".

-

-

" [السّواك] مسنونٌ كلّ وقت، متأكّدٌ عند صلاة، ووضوء، وتغيّر فم، وخلوّ المعدة من الطّعام، والقيام من النّوم، وإطالة السّكوت، ودخول المسجد، وقراءة القرآن، ودخول المنزل. "

- شرح عمدة الأحكام.

-

-

" علاجُ كلّ مرض خلّفته شُبهة أو حفّزتهُ شهوة أن يُزاحمَ بالقرآن! "

-

-

"حين تختار الشّخص الّذي سيشاركك الباقي من عمرك، لا تختار الشّخص القاسي مهما كنت تحبّه ومتعلّق به، ابحث دومًا عن صفة "الحنّيّة"، الشّخص الحنون الّذي يهوّن عليك صعوبة الحياة ومشاكلها وضغطها، الشّخص الّذي يُداوي ويحتوي ويحسّ بك ويُراضيك، الشّخص الّذي حين تقع تجد يديه ممدودة لك، لا يُعطي فرصة لأيّ أحد آخر كي يسندك، كلّ شيء من الممكن أن يُعوّض فالمال يأتي ويذهب والشّكل يتغيّر مع الزّمن ولا يتبّقى سوى القلب الصّادق الحنون، لا يبقى إلّا الحبّ والاحتواء والحنان والرّحمة والأنس والدّفء، وهم أهمّ شيء يبقي في العلاقات."

-

-

" إنّي امرؤ مولع بالورد . . "

-

- " من أجمل النِّعم الّتي يُمكن أن يمتلكها الإنسان؛ أن يكون منشغلًا بنفسه وعالمه، بعيدًا عن تتبّع أخبار الآخرين ومُراقبة حياتهم. " -

-

" لقد ضلّ ضلالاً مبينا من أساء الظّنّ بربّه فقال: لا تُكثروا من الأولاد تضيقُ عليكم الأرزاق. "

- ابن عثيمين رحمه الله | شرح رياض الصّالحين.

-

-

" من أجمل النِّعم الّتي يُمكن أن يمتلكها الإنسان؛ أن يكون منشغلًا بنفسه وعالمه، بعيدًا عن تتبّع أخبار الآخرين ومُراقبة حياتهم. "

-

-

" إنّه لا يُفسد الإنسان إلّا الغرور . . "

- الرّافعيّ | أوراق الورد.

-