نَحنُ فِي بلادنَا الشَّهَادَة ثَقافَة
وَالتَحرِيرُ يُصنَع بِطُهرِ الدِمَاء لَا بَعَوِيلِ الاستَجِدّاء
وَنَحنُ مَعَ المُقَاوَمة أكثر مِن أيِّ وَقتٍ مَضَى

هُمَا سَبِيلانِ إمَّا النَّصرُ نُدرِكهُ
أو جَنَّة الخُلدِ فِيهَا أطيَّب النُزِلُ

ألَمٌ أبَى بالجَهرِ أن يَتكلّمَ ٫?ٌ.

وَلا عُمرك تحِس انو وجود الاحتلال اشي عادي في بلادنا !!
لما انت مِش قادر تطلع على الضفة الا بهوية عَشان تقدر تِرجع ؏ بيتك بِ القدس او اراضي الداخل او انت كَفلسطيني نفسك تزور القدس ارضك !! وطنك ! وهي بلادك !
وجود الاحتلال ابدًا مِش عادي ولا طبيعي ولا بعمرو هيصير عادي ٫ اصحك بيوم من الايام تِتعود عهاد الظلم الي بصير ، بلادنا صارت عبارة عن حواجز جدار فصل عنصري عباره عن يهود عن شرطه ! بِتحكمو فيك وين تروح وين تيجي وفبلدك !??.ُ

شَهِيد الحُريَة أبَي ، شَهِيد الوَطَن ،
ظَلّ يَهتِفُ بَإسمَ بَلادِي حَتى رَاح فِداءً
للوَطَن ! وَنحنُ نَفدِيكَ يَا وطَنِي برُغَم
المِحَن وَالألَمُ ألذَّي لِيسَ لهُ نِهَايةَ ،
أمَّا أمِي قَدّ رَحلتَ شَهَّيِدة ولَنّ
أستَطِيعَ إنّ أوَدعُهَا ، كُلّ يَوم
أصحَى عَلى أمَلٍ أنّ ألقاكِ بجَانِبي ،
وعِندَما كَبِرتُ فَهِمت بأنّكُم لَم تَعودَو !
بكَيتُ عِندَما وَجدتهُم رَاحِلين بَكيتُ دَماً
حَتى بُللَت بِه الثَرى ، لقَد تَركُو فَراغاً كَبيراً
برَحِيلهُم ، رَحِمكم الله وَآنَس وَحشتكُم
وجَمَعناً بكُم فِي الجّنَة ياربّ ?

فَاصبِري لَو نالَ مِنّا الظَّالِمُونَ لَن نَحيدّ ?ُ.

عَلى هَذهِ الأرض مّا يَستَحق الحَياة ? ? .

وهُناك ، هُناك الجَنّة ، حيثُ لا شيء يسلبُه منك الزمان ، تنتهي الغُربة ، ويلتقي الأحبّة ، وتطيبُ الجراح ?."

نُحبُ البلادَّ كما لا يُحِبُ البلادِ أحَد ، وَلو قَتلُونَا وَلو شَرَّدونا ، لَعُدنا غُزاةً لِهذا البَّلَد ?."

اݪلُهم أعِزَّ جِباۿاً لا تَركعُ إلا ݪك
ۉسَدِّد رَصاصاً لا يُرمى إلا فِي سَبيݪك☝?.