كلما اذكر نفسي قبل والبهوت الي بروحي ٬
ارجع النفسي هسة والنور الي بروحي الي نولد من التفاصيل الصغيرة بيومي .
احب هالأقتباس واحب اذكرة ??

سأحيي هذا اليوم بالحب في قلبي.
وكيف سأفعل هذا؟
ومن الآن فصاعدا سأنظر إلى كل الأشياء بمحبة وأولد من جديد.
سأحب الشمس لأنها تدفئ عظامي.
ومع ذلك سأحب المطر لأنه يطهر روحي.
سأحب النور لأنه يرشدني إلى الطريق؛
ومع ذلك سأحب الظلام لأنه يريني النجوم.
سأرحب بالسعادة لأنها توسع قلبي.
ومع ذلك سأتحمل الحزن لأنه يفتح روحي.
سأعترف بالمكافآت لأنها مستحقة لي؛
ومع ذلك فإنني سأرحب بالعقبات لأنها تمثل التحدي بالنسبة لي.

- أوج ماندينو

اني كل ما اباوع على امي اگول من المؤسف اني بنتها
بس بالدنيا ٫ يعني شلون اتخيل بالحياة الثانية حكون ماعرفها ٫ اكول النفسي اشش .

هالفترة
داخلي نفسي تكون بعيدة كل البعد عن الاشخاص
اليخبصون نفسهم بنفسهم اليضغطون نفسهم بنفسهم ٫ الي ما منطين الليل قدسيتا ٫ ولا منطين الگلبهم الأمان ٬ الي يباوعون للسما وللنجوم وللغيوم بنضرة عادية ٫ الي ميتنفسون نفس طويل ٫ الي ضالين يركضون ورا الدنيا حتى يلحكون ٫ وهما ميعرفون المكتوبلك تعيشة حتعيشة ٫ ?
هوا صدك اني ماكدر اكون ويا احد هيچ ماتخيل نفسي حكون بيوم من هالأيام هيج .

?

بداية الكتاب چانت جملة كتبتها الكاتبة وهية
" لست صالحة بما يكفي "
احب ادراكها:
"ليس الهدف ان نكون صالحين بالقدر الكافي "
-قبل ان نبدأ طريقنا نحو الله ٫ ولكن ان نلجأ الى الله
بكل تقصيرنا وعيوبنا ٫ مدركين انه هو الوحيد القادر على سد ثغراتنا .
فأنا ادرك الان ان مايدعونا الله اليه لا يعتمد على قدرتنا الحالية ٫ بل على الامكانيات العظيمة التي يمنحنها اياها عز وجل ٫عندما انتقلت من مواجهة قدراتي المحدودة ٫ إلى عظمة الله اللامحدودة ٫ تبدت مخاوفي مثل الغيوم في حضرة نوره
مثل عصا موسى عندما ضرب بها البحر فتلاشى
الخوف ٫ وزالت القيود التي كنت وضعتها ٫
في هذه اللحظة كنت على استعداد لأن اتشكل من جديد ٫ وشعرت كأنني طين في يد الخالق .
كنت مؤمنة بأن الله سيخلق لي طريقاً-ليس بسبب هويتي ٫ ولكن بسبب محبته ورحمته.

نبدأ من " النهاية "

تعلمت شي ?
اكو فرق بين "اداء الصلاة واقامة الصلاة "
اداء الصلاة يكون في وقتها من تصليها ، اما اقامة الصلاة فهي من تكمل اداء الصلاة وتخرج تكمل حياتك ، هنا هل انت تقيم ما عاهدت الله عليه بالصلاة ؟ ?

يعني انتَ من تكول بالصلاة " اياك نعبد واياك نستعين " هل انتَ فعلاً مستعين لو موكل حياتك واقدارك لكل شي حولك من ناس او عين او سحر او جن او أي قوة اعلى منك .. هنا وين الاستعانة الي عاهدت الله عليها بأدائك للصلاة ! ?

اكو هواي مواقف بالحياة حتختبر اقامتك لصلاتك ، من ميكون احد شاهد عليك غير ربك ، من تسنح لك الفرصة بأن تؤذي وتاكل اموال الناس وتخرب وتبهت والي يمنعك اقامتك لصلاتك وماعاهدت الله عليه بركوعك وسجودك ، ومن يأيسك الشيطان ويوعدك بالفقر بكل ارزاق الله وتقرر ماتصدكه وماتخلي يحقق مراده بأن يشوفك حزين وما متوكل وناسي وعد الله " وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَاْلأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ " تخيل الرحمن يقسملك بأن انتَ حتاخذ ارزاقك كاملة وحتشوفها حق فشلون راح تكدر تصدك الشيطان بعد والرحمن قاسملك ! .. فهاي المعاني كلها اذا انصبت بگلبك وعملت بيها فهنا انت فعلاً من المصلين . ♥️