‏لن ينسى الله إبتلاعُك للكلام، لن ينسى عتباً كتمته ولا قهراً ولا ألماً تحمّلته فإطمئن، عوض الله دائماً جميل.

التحول لا يأتي في يوم وليلة وإنما بالاستمرار والاجتهاد ?

-وقَلب أُمي امنّحهُ كُل مافيَ كونك َمن فرح ياالله?!!﮼

_ربيِ إن كُنت مقصره في حقك فهدني ثم إهدني ثم إهدني ثم خذني إليه اللهم حبك وحب العمل الذي يقربني إليك??????.

فيديوهات ٱنستا 60 ثانية ?♥️

مرحبًا ..
والسلامُ على قلبك وأيامك وعافيتك من كلِ تعب يسرقُ بهجتك، ويلامس الحزنُ محيا قلبك فلا تشرقُ ابتسامتك كما عهدتها بهية تشرحُ قلبي.

وبسم الله على قلبك حتى يطمئن ويطمئن وبعد:
إنك السند الصالح والقويم كلما اعوجت الخُطوات وتاهت الروح اقمتها كما لو أن شيئًا لم يكن.
شكرًا من أعماق الحب والقلب لإنك هنا بقربي دائمًا يلتفُ خوفك وحنانك ودعواتك عليّ كطوقٍ جسيم لا يفارقني البته، شكرًا لأسمك المقتبس من النور بعد الله في كل عتمةٍ تحيطني، شكرًا والشكر بحقك قليلٍ إنما من لا يشكر الناس لا يشكر الله، وشكرًا لي لأني أحبك.

شكرًا لإنك الجهة الآمنة التي أركضُ إليها في كل لحظات خوفي، والجهة القادرةُ على سرقِ هذا الخوف وتبدليه بالطمأنينة المطلقة.
على العموم وبالمناسبة: إن لك في القلب مقامٌ ليس لأحد البته يفوق مقام النفس لحبها، ولوجودك في أيامي عافيةٌ مضرجةٌ بالحنان، وإن الأيام دافئة حد الترفِ وأنت فيها، والوقت معك له طعم أصاب من فرطِ جماله بالسعادة، ولأنك غالي غالي جدًا بالنسبة للتي تكتب إليك الآن أتمنى أن تكون بخير أكثر مني، وأكرر إنك كلما كنت بخير أحيا بالخير الذي يلازم قلبك؛ فسعادتك هي حياة لقلبي، وأخيرًا مرحبًا هي أحبك لكن بعمق فاقٍ ماتتصوره؛ مرحبًا يا نور عيني ، كُوني بخير .?

وفي طريقي إلىٰ لندن ... سقطت من السرير ..!

وماذا عن قلبي؟!
أقصد ماذا عنك؟
فاختلاف المسميات لن يشكل فارقًا ما دام المعنى واحد.
ما دامت كل الأشياء تعني أنت، وما دمت أنت تعنيني.
ذات مساء نظرت حولي فوجدتك، لم تجد عيني غيرك رغم الزحام، أسقطت بقلبي وذهبت، رحل كل شيء معك وبقيت أنا مكاني أنتظرني أعود، وأنتظرك.
جاء الصباح والظلام ما زال يسكنني، حل الربيع ولم تحل أنت، سقطت الأمطار وما زلت أقف أنا في انتظارك، يسألوني الناس عنك "أسيعود اليوم؟" أجب "سيعود" ولكن أي يومٍ؟ لا أعلم..

بعد البعد وطيلة الإنتظار، بعد الوقت الذي ضاع والعمر الذي لم يتبق منه شيء، بعد كل الليالي، بعد السير لخطوات طوال والبقاء في المكان ذاته، نظرت خلفي ورأيتك أمسكت ياقتك وقلت:
وماذا عن قلبي؟
أقصد ماذا عنك..