الأب فعلاً وجودة مهم ومحد وماكو أي أحد أطلاقاً ممكن يعوض مكانه الأب بالعائلة .

هاي الأبيات أحبها ودائماً أكولها لوالدي المريض ،طبعاً والدي تمرض وأنجلط من چـان عمري ٨ سنوات
فكان وجود والدي شحيح جداً بسبب مرضة وضل يتعالج فترة جداً طويلة ولحد الأن .

والدي صارت حركتة بعد الجلطة جزئية وثكيلة جداً وأثرت على هواي أمور بي ، من كبرت چنت أكره مجلس الأباء اللي تسوي المدرسة ولحد الآن أمقتة
لأن چـنت جداً أنقهر من أشوف أباء أصدقائي موجودين وأني لا.

من عدها گلت بعد ما أحتاج أحد حتى يجي ويسأل عليه ومخليت أحد يدرسني وقررت أعتمد على نفسي من عمر ال ٩ سنوات بالدراسة ولحد ما تخرجت .

هذا الأمر ضل يحز بخاطري وجداً يقهرني لحد وقتنا الحاضر
لحد الأن من أشوف أب وأبنة يلعبون أنقهر أنُ والدي ميكدر يلعب وياي
مو لأن هو ميريد لكن غصباً عنه
وهذا الشيء اللي چـان مسببلي أرهاق نفسي.

أكو هواي أمور تحاول تخفيها لكن مراح تكدر تتحمل النتيجة مال هذا الكتمان بعدين ، هذا الأمر ضل وياي يكبر وماكدرت أتخطاه
مهما الأنسان يتقدم بالعمر راح يبقى اكو أشياء يذكرها غصباً عنه وما يگدر يمنعها .

فخور جداً بوالدي وهواي أحبه
خلاني عزيز نفس وروح وعلمني هواي أمور ان شاء الله مستقبلاً أعلمها لأطفالي.

لكنّي أعرف
بأن الأمر كُلهُ مُدبر
مهما بدأ صعباً حاداً ومؤذياً
كانت طمأنينتي الوحيدة أن اللّٰه سَيمسح علىٰ قلبي
مثل كُلَّ مرة.

أحب البيت. أحب فكرة البيت نفسها والأربع جدران والباب المنغلق. مهما كان الخارج ممتع وشيق، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيد او مريض او حزين. البيت يعطيك مساحتك وشيء من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد .

- أحمد خالد توفيق

«أفتقدك، كلما استجد حدث في هذا العالم
ولم أعرف رأيك به»
- آمنه سعيد

‏"تبدو مشكلة الإنسان أنه دائم الركض في الحياة، على طريقٍ طويل بدون محطّات توقّف. يظلّ يركض لاهثًا وربما أحيانًا لا يدري ما هي الوجهة، ومتى ينتهي هذا الطريق"

‏"تبدو مشكلة الإنسان أنه دائم الركض في الحياة، على طريقٍ طويل بدون محطّات توقّف. يظلّ يركض لاهثًا وربما أحيانًا لا يدري ما هي الوجهة، ومتى ينتهي هذا الطريق"

لكنكِ لا تدركين معنى
‏أن يتوق إليكِ
‏دائمًا
‏شخص ملول مثلي.