قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 1 week ago
**ليه الناس دايمًا ماسكة في البنات اللي بترقص واشتهرت بأسلوب رخيص، ومش واخدين بالهم إن في شباب كتير انتهجوا نفس النهج؟
حساباتهم كلها عبارة عن مستنقع، اكتشفوا إن معندهمش موهبة، فابتكروا الفرفشة كموهبة، فيطلع يرقص على أغنية، يستنى أي مناسبة لحد عشان يروح يعمل أرخص حركات ويربطها بكابشن: أنا هروح الفرح أقعد عادي...بعد ساعة.
يا حبيبي أنت رجل، ده مصطلح كبير، ومن تمام رجولتك إنك تكون بتقدم شيء عن نفسك، حتى لو الشيء ده إنك متحولش نفسك لمادة للسخرية.**
**﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ﴾
إن امتناع إبليس عن سجدة أمره الله بها،
كان سببا في طرده من رحمة الله!
ولكن لو تأملنا في حال إبليس،
وفي حال تارك الصلاة من المسلمين،
لظهر لنا العجب!
إن إبليس رفض السجود لآدم،
وتارك الصلاة يرفض السجود لرب آدم،
فسبحان الله ما أرحمه، وما أحلمه على هذه الأمة!
إنه ينادي عباده للعودة إليه صباح مساء ،
مهما عظم الجرم، وكبرت الخطيئة، وطال الهجران!**#رسائل_من_القرآن
"غَزَّةُ: عَلَمٌ مؤنَّث، ممنوع من الصرف؛ لا يُكسَر، تمامًا كأهلها الذين لا ينحنون. ثابتة في وجه الرياح، عزيزة رغم الجراح، شامخة لا تعرف الذلّ ولا الهوان. هي عنوان الصمود، وحكاية النصر الذي يخطّه التاريخ بمدادٍ من دماء الشهداء. كل حرف من اسمها يحمل معنى الكرامة والإباء، فهي غزّة التي لا تُقهر."
**استوقفتني آية بتشمل معنى كان أول مرة أفهمه {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}.
إذن هل الصلاة بتمحو الذنوب؟ طبعًا، بل إنه مش مقتصر على الصلاة وحدها، كل ما يشمل الصلاة.
عن قول رسولنا الكريم ﷺ، إن أي إنسان بيتوضأ ويُحسن الوضوء، كل قطرة ماء بتنزل منه بتغفر ذنوبه، ومش بس كدة، لما يقيم الصلاة بتوضع كل ذنوبه على كتفه وفوق رأسه، كلما سجد وركع؛ كلما تساقطت ذنوبه عنه!
وإذا جلس ختم الصلاة وقال الأذكار التي تعقبها؛ كُتب له من الحسنات ما يجعل له أشجار وأنهار في الجنة، تخيل بقى دقائق كافية بتصحيح مسارك ونجاتك في الدنيا والأخيرة!
عشان كدة ربنا سُبحانه وتعالى قال {يُذهبن السيئات} واختصها بالصلاة لأن كل شيء مقترن بالصلاة بيمحي قصاده أشياء أخرى..**
يارب
يكون
اللي جاى
اسهل وافضل واحن
مفهوش اذى ولا حُزن ،
يارب اللى جاى كُله خير يفرحنا
**ليه ربنا بيغفر الذنب رغم إقرار عقوبته في الأساس؟ بسبب النية!
الذنب، ما هو إلا شيء اعتاد الإنسان على فعله، فصعب حد يجي في لحظة يقرر يتخلى بالكامل عن شيء اعتاد عليه لسنوات ويكون صادق بنسبة 100%.
حتى وإن كان صادق، بيقابل وساوس من الشيطان، ووساوس من نفسه، طول الوقت بيحاول يبتعد بس بيرجع في مرة وهنا بيحس إن مجهوده كله ذهب هباءً!
ليه التوبة هي مقياس المغفرة؟ لأن ربنا سبحانه وتعالى لا يُعامل باستخفاف، يعني مينفعش تقول بلسانك أن هتوب وأنت من قلبك عارف إنك عايز ترجع للذنب ده.
غيرك بيتوب، ويفضل يُفتن مرات ومرات، أه ممكن في مرة منهم يقع، بس الفرق إنه بيصدق نيته من جديد بل وأفضل، وربنا بينظر لعمله اللي حاول به يبتعد عن المعصية والذنب؛ لأنه أعلم بصدق نية اللي خلته فعلًا من مرات كتيرة يقدر يعمل فيها الذنب يرفض.
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّـهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّـهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ}**
*?*دروس وعبر من الاستعداد للهجرة النبوية
?ضرورة الأخذ بالأسباب، والاحتياط قدر الإمكان من الأعداء وخطرهم؛ ففي الهجرة اختار رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عليّ بن أبي طالب -رضيَ الله عنه- لينام في فراشه بدلاً منه، لكي تظن قريش أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما يزال في فراشه، وليقوم علي بن أبي طالب بردّ الأمانات إلى أهلها في صباح اليوم التالي، ومن ثم خرج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- متوجهاً إلى أبي بكر الصديق والذي كان قد جهّز راحلتين، واستأجر عبد الله بن أريقط ليسير بهما طريقاً غير الطّريق المعروفة إلى المدينة،وسلّماه الناقتان ثم توجّها إلى غار ثور، على أن يأتي بالنّاقتين بعد ثلاثة ليال للتوجّه إلى المدينة.
?تضحية عليّ -رضيَ الله عنه- بنفسه من أجل نجاح رسالة الإسلام ودعوة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهذا هو حال الجنديّ الذي يُدافع عن قائده، ويرى أنّ الحفاظ على سلامة الدّاعية هو من حماية الدّعوة؛ فقد ضحّى علي بحياته مقابل الحفاظ على حياة رسول الله؛ حيث كان من المتوقع أن يُقتل من قبل كفار قريش.
?حرص النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- على إعادة الأمانات إلى أصحابها؛ رغم أنّ معظم أصحابها كانوا من كفار قريش، كما أنَّ في إيداع الكفار أماناتهم عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- دلالة على أنّهم يعلمون في دواخلهم أمانة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصدقه، وحسن سيرته، ونسبه، ولكنهم مع ذلك رفضوا دعوته من باب العناد، والتكبّر، والتمسّك بما كان عليه آبائهم وأجدادهم، وقد عمّ هذا الأمر ليشمل كلّ مَن في مكّة المكرمة؛ فكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مُستودعاً لأماناتهم.**#دروس_وعبر_من_السيرة_النبوية
*?*دروس وعبر من عبادة الرسول ودعائه
?القنوت لله -تعالى- عند طلب الحاجة، وكذلك الحال عند طلب النّصر من الله -تعالى-؛ فقد دعا رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- شهراً كاملاً في قنوته على الكفار الذين قتلوا المسلمين في حادثة بئر معونة، وكان يقول: (اللَّهُمَّ العَنْ بَنِي لِحْيَانَ، وَرِعْلًا، وَذَكْوَانَ، وَعُصَيَّةَ عَصَوُا اللَّهَ وَرَسولَهُ)، فكان هذا الموقف منه -صلّى الله عليه وسلّم- دليلاً على استحباب القنوت في الدّعاء.
?الحرص على شكر الله -تعالى- بتعبُّده؛ فإنّ الله قد غفر لرسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ما تقدّم من ذنبه وما تأخر، ومع ذلك فقد كان يُصلّي حتى تتورّم قدماه، ولمّا سُئل عن ذلك قال: (أفلا أكُونُ عَبْدًا شَكُورًا).
?تزكية النّفس؛ فقد روى عليّ بن أبي طالب -رضيَ الله عنه- في الحديث الصّحيح عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه إذا قام إلى الصّلاة قال: (وَجَّهْتُ وَجْهي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ حَنِيفًا، وَما أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ، إنَّ صَلَاتِي، وَنُسُكِي، وَمَحْيَايَ، وَمَمَاتي لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لا شَرِيكَ له، وَبِذلكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ المُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأخْلَاقِ لا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ في يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ ليسَ إلَيْكَ، أَنَا بكَ وإلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ، وإذَا رَكَعَ، قالَ: اللَّهُمَّ لكَ رَكَعْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، خَشَعَ لكَ سَمْعِي، وَبَصَرِي، وَمُخِّي، وَعَظْمِي، وَعَصَبِي، وإذَا رَفَعَ، قالَ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَوَاتِ، وَمِلْءَ الأرْضِ، وَمِلْءَ ما بيْنَهُمَا، وَمِلْءَ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بَعْدُ، وإذَا سَجَدَ، قالَ: اللَّهُمَّ لكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ، وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الخَالِقِينَ، ثُمَّ يَكونُ مِن آخِرِ ما يقولُ بيْنَ التَّشَهُّدِ وَالتَّسْلِيمِ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَسْرَفْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ)؛ فالوصول إلى تزكية النّفس يتطلّب صدق النيّة، والتوكّل على الله -تعالى- والذي يتطلّب الدّعاء، وسلوك طُرق التّرغيب والتّرهيب، والعمل على صلاح القلب من خلال التّخلّص من أمراضه؛ كالحقد، والحسد، والكراهية، والقيام بالعبادات فرضها ونفلها، والمحاسبة المستمرة للنّفس، وتحرّي الحكمة في التّعامل مع النّفس، ومصاحبة الصّالحين، وكان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو: (اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا).**#دروس_وعبر_من_السيرة_النبوية
**الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إقراراً به وتوحيدا ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ؛ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً مزيدا.
قد كان خاتم النبيين وإمامهم وقدوتهم محمد بن عبد الله - صلوات الله وسلامه عليه - رحمة مهداةً للعالمين كما قال عليه الصلاة والسلام: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ )) ، وفي هذا يقول الله تبارك وتعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء:107] ، فهو عليه الصلاة والسلام رحمة للعالمين ومحجَّة للسالكين وحجة على الخلائق أجمعين ؛ فبلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين ، وما ترك خيراً إلا دل الأمة عليه ، ولا شراً إلا حذرها منه ، ففتح الله عز وخل برسالته أعيناً عميا وقلوباً غلفا وآذاناً صما ، فبصَّر الله به من الجهالة وهدى به من العَمَاية وجمع به القلوب بعد شتاتها وهدى به الناس بعد ضلالها وظلماتها ، فهو نعمة عظيمة ومنة كبيرة وعطية جسيمة امتن الله تبارك وتعالى بها على العباد ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [آل عمران:164] ، ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة:128] .
الواجب على كل مؤمن عرف قدر الرسول وعرف شأنه ومكانته أن يحبه محبة مقدَّمة على محبة نفسه وعلى محبة والده وولده والناس أجمعين ، وفي هذا يقول الله تعالى: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ﴾ [الأحزاب:6] ويقول صلى الله عليه وسلم : ((لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )) .
وقد افترض الله تبارك وتعالى على العباد محبته ونُصرته وتعزيره وتوقيره واتباع شرعه والاهتداءَ بهديه صلوات الله وسلامه عليه ﴿ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الفتح:9] وتعزيره صلى الله عليه وسلم : هو نصرته عليه الصلاة والسلام . وتوقيره : هو محبته وتعظيمه .**
هذا هو يوم جديد، منحك الله فيه فرصة أخرى لتتوب إليه؛ فلا تتأخر!
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 1 week ago