﴿وَلا نُكَلِّفُ نَفسًا إِلّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لا يُظلَمونَ﴾

‏وأنا معَهُ إذا ذكرَني?'))

لا تسُبَّنَّ أحدًا، ولا تحقرنَّ شيئًا مِن المعروفِ، وأن تُكلَّمَ أخاكَ وأنتَ مُنبَسِطٌ إليه وجهُكَ، إن ذلك مِن المعروفِ، وارفع إزاركَ إلى نصفِ الساق، فإن أبيتَ فإلى الكعبين، وإيّاكَ وإسبالَ الإزار؛ فإنها مِن المَخِيلَةِ، وإنَّ اللّٰهَ لا يُحِبُّ المَخِيلَةَ، وإن امرُؤٌ شَتَمَكَ وعيَّركَ بما يعلمُ فيكَ، فلا تُعيَّرهُ بما تعلمُ فيه؛ فإنما وبالُ ذلك عليه!

-وصايا مولانا ﷺ.

وهو الذي تَصفُو القُلوبُ بحُبه
صلّوا عليهِ وسلّموا تسليما ﷺ

يسمع اللّٰه صوتكَ الخافت
ويعلم ما في داخلكَ
فرَّ مِن ضيقكَ إلى سِعته
بابُ اللّٰه مفتوحٌ لن يرُدكٕ.

-قيام الليل والوتر
وادعوا لإخوانكم المُجاهدين والمُستضعفين
ولنا..

"وأَصلِح لي شأني كُلَّه".

كُله يا ربّ؛ فإني لا أُجيد إصلاح الأشياء ."

من فَهم أن للأمور مَقادِير، لم يستعجل ولم يعترض.

-الشيخ سعيد الكملي.

ذنوب في الخلوات = فساد في القلب، تشتت في الفكر، اضطراب في النفس، خمول في الروح، وخوف وهلع يزيد مع رؤية الخلق.

طاعة في الخلوات = طمأنينة في الروح، قوة في القلب، انشراح في الصدر، شجاعة في النفس، حتى لأنها تستطيع العمل بقوة أكثر من رجل!

(على قدر صلاح الخلوات = تطيب النفس).

-مقتبس.

اللّٰهُمَّ إني أسألُكَ خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده،
وأعوذُ بِكَ مِن شرِّ ما في هذا اليوم وشرِّ ما بعده..

-أذكار الصباح يا كِرام?

من علامات التقوى ألا تستصغِر الذنوب!

قال النبي ﷺ : "إيّاكم ومحقَّراتِ الذُّنوبِ فإنَّهنَّ يجتمِعنَ على الرَّجل حتّى يُهلِكنهُ"

و أنشدَ أحدهم:

لا تحقِرنّ من الذنوب صغيرةً ... إنّ الصغير غدًا يعودُ كبيرا.