وعليّ الاعتراف بأنني شخصٌ يميلُ للعقليةِ البالغةِ
والمنطق واحترام الرأي والهدوء واستخدام لغة
الاشارة يميلُ قلبي لاولئك الذين يفضلون الصراحة حتى
لو كانت ثقيلةً ويعترفون بمشاعرهم ولا ينكرونها،
وتكون محادثاتهم شيئاً ناعماً ولطيفاً،يميلُ قلبي
للذين يهتمون بالتفاصيل الصغيرة،ولديهم عفوية
مبالغة رغم عقلانية الشخصية.

‌‎ماذا إن لم تكن تلميحات وإنما شرح حالة ...فضفضة وكأنه يحدث نفسه من غير أن يحملك أي عبئ ...ربما كان يريد منك سماعه فقط

جاء في معنى "التوفيق"
أن تجتمع مشيئةُ اللّه مع مشيئة العبد
فيوفق لما يُريد.

و أنا أنظر لدخان السجائر
تذكرت نصيحتُها عندما
منعتني عن التدخين،
كانت لا تريد شيئ يقتلني
"غيرها"

ولمَّا بَدا لِي أنَّها لا تُحِبُّني
وأنَّ هواها ليْسَ عنِّي بِمُنجَلِ
تَمَنَّيتُ أن تَهوَى سِوايَ لعلَّها
تَذوقُ صَباباتِ الهوَى فتَرِقَّ لِي
فما كانَ إلَّا عن قليلٍ وأُشغِفَتْ
بِحُبِّ غزالٍ أدعَجِ الطَّرفِ أكحَلِ
وعذَّبَها حتَّى أذابَ فُؤادَها
وذوَّقَها طعمَ الهوَى والتَّذلُّلِ
فقلتُ لها: هَذا بِهَذا، فأطرَقَتْ
حياءً، وقالتْ: كلُّ مَن عايَبَ ابتُلِي.

(وعسى أن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ
وعسى أن تُحِبُّوا شَيْئاً وهو شَرٌّ لكم
واللهُ يَعْلَمُ وأنتم لا تَعْلَمُون)

(فَعَسى أن تَكْرَهُوا شَيْئاً ويَجعَلَ اللهُ فيهِ خَيْراً كَثِيراً)

"قد تفرض ظروف الواقع تغيرًا في طرق العمل
لكن،
أن تكون في مشروع الله هو القضية كلها."

Home ?

"اذا اجاك المُناسب خدو،لا تنتظر الأنسب
الحياة ما بتعطيك وجه مرتين."