الي تفاعل بدسلايك غالبا تلگاه وطنچي سعودي يعيش تناقض ما بين الاساس اللاهوتي التاريخي لدولته، ونزعات قيادته الاوليگارشية النيوليبرالية على الصعيد {المجتمعي}

I’m taking a considerable duration of napping from this channel, it would probably be with in the range of 6 months to two years

A profound reflection is necessary

And the conclusion was established this morning.

May the divine light accompany you all.

Historicity, as a developmental sequence of fundamentally transitional occurrences, has an aspect of averageness, which is the most essential, and it is the characteristic of historicity being a a fulfillment of destinies, destinies formulated by the determined, yet patient blood.

{and it’s averageness is lethal for those who don’t desire to be it’s manifestation}

(بيانٌ لأمرٍ وَجب الالتفاف له)

إن ما يُستعرض من كُتُبٍ في هذه الخِزانةِ ليست موجهةً للعوام من الناس، الذين إذا قرؤوا شيئًا اعتقدوا بمطلقية صحته عَقب مُعاينةٍ أوليةٍ لا تَدبر في هيئة المفاهيم فيها.
والذي لا يَحتمل عقله ألا يعتقد بما يَتراوحُ في خاطره الا بعد اخضاعه تحويراً الى جنس التسطيح، أو الاختزال الغائي الذي يَعقب على التَحمس لإسقاط حُكمٍ تصنيفيٍ دونما أن يَتحقق قبل الولوج في هذه الخطوة كمرحلةٍ نهائيةٍ بعد تحقيق الإدراك الاستيعابي السياقي الشمال للجهاز المفاهيمي للمنظومة التَفكرية المَبحوث في خصائص أطروحاتها.

فانصرف عن هُنا، جزاك اللهُ بما تَحمله عَقلك.

وفي اطار ذكرِهِ وتعديده لما يُورث الضيق على الصدر

"ومحبة سواه، فإن من أحب شيئا غير الله عذب به"

ابن القيم

كل كائن في وجودنا، اذا أُحبَ لِذاته دونما خصيصةٍ تَجعله في عين ذي الحِكمة مُترفعا ، أصبح بوابة يُتذوقِ بها العذاب متجسداً بتعدديةٍ للمواضع واقعاً على النَفس التي كان مُرادها الإنتشاء بشعورِها بأن تكون في خضم ظرفِ الرَغبةِ به ، ففي موضعٍ يَبلي نفسه بنزع الادراك بسُخفه من ذهنه، وفي موضعٍ صُيَّر الى حيوانٍ يَستوفي كل ما رَغبت به ذاته، دونما أن يَحضر لتَقديره في تَقرير مُرادِ اجراءِه شيء، فكل مُرادٍ ينبثقُ من تلاقيِ المُفسدِ الاصغر ممثلا بتَعمم طُغاين حِضور مُشاعٍ يستثير المُفسدَ الاكبر {كونُ مرغوبية ما هو مُفسِد عند العقلية البِدائية} يَكون عِنده مُبتغىً

فأبلغوني، أوهل لمَعدوم التَفكُر في حَقائقية امتطاءِ مرغوبيةِ الفسادِ الذي يَتزين لِنزعاتِ نَفسه المَبدئية وُجود؟

ذاك الذي لا يَضطرب خاطرِه جراء إنعدام إستشعاره لانحطاط الذي يَتسيد على ما يُشغل خاطره، أوله من سكينةٍ تستَقِرُ بها الافئدة وتَتَحدد بها وُجهات الوجدانِ شيء؟

هذا الذي لا تستثيره نفسه بان يجعل من المشروعية بِضعاً لما تتَبع تحقيقه تشوقا

أوله من الوجود شيء؟

And we may wonder amidst our reflection, is what which out eyes are observing an {activeness of colorfulness} or rather just a more concealed aspect of the comprehensiveness of chaos, falsifying our reception of it’s attributes, concealing it’s presence beyond the fog of life, being a mere manifestation of it, or in a more particularized manner, one of it’s aspect, to an extent in which it becomes an exceptional circumstantial condition no more, not as absolving our alienation from being immersed in it’s occurrence, but as an being the incentive which determines what we perceive inferentially from what, operating like an omnipresent deceptive devil, present not beyond the restrains of temporality, but beyond the effectiveness of each thought derived from Being in this worldliness.

The devil ventures across every path which could be possibly pursed, he is not a higher power, for now, he had became the paths themselves, and paths are not determined by their destination necessarily, but by what occurs in the journey through their obstacles.

وعلى هذا الاساس، اي خائن يُصرح بامكانية الوصول الى وضع ظرفي نُساهم من خلاله باستدامة الكيان على اساس تقدير {مصلحة} مُعينة، عبر تثبيط سعتنا على المُباشرة باشتباك معها وقابليتنا على مُقارعتها ردعياً والدخول في مواجهة معها اياً كانت هيئتها، لا يَعدو الا كلباً يُريد ان يقوم بصياغة غرضه الجدوائي {فمصالحه متوافقة مع اسرائيل، ان لم يكن وجوده في المقام الذي يشغله اساسا متعلقا بها} ليس الا كلباً يُريد ان يَصبغ نُباحه بما يُمكن ان يكون من ضمن أُطر ما ينتمي الينا {اي، المصلحة العامة التي تاتي من انعدام الاشتباك، مثل تُرهة كون القتال مع اسرائيل {مرهق لدماء الفلسطينيين} ليس الا كلبا مثلما اسلفت على التوضيح والتصنيف.

طبعا اتكلم عن السلطة الفلسطينية، وليس عن من يُقدر اي الاجراءات يُمكن اتخاذها واقعيا فحسب.

تَذكير*

نحن لا نَعتقد بضرورة استئصال كيان الدولة الاسرائيلية لان النمط الاجرائي الخاص بجهازها المؤسساتي في التعامل مع الفلسطينيين يتحلى بخصائص ذات دموية وقساوة عالية، لا ابدا، الاعتماد على هذه السببية كمنطلق للاستعداء يعني بان تخلي الكيان عن هذا الامر يفتح مجال وسعة لبناء نوع من الصياغة التوافقية والتوفيقية لوجوده مع وجودنا على تلك الرُقعة الجُغرافية

الامر اكثر عمقا من ذلك، نحن نعتقد بانعدام وجود اي صيغة مفاهيمية او تعاقب حقائق تاريخية من المُمكن ان يتموضع في سياق يُشرعن وجود الكيان ككل، وعلى هذا الاساس، فالغرض الوحيد الذي يَحق لنا بالنسبة لقناعاتنا الجوهرية والأصلية اعتماده هو استئصال هذا الكيان وكل المُتعلقات التي تمتلك اي ارتباط به.

واي منطلق ينتمي الى تشكيلنا التكويني، الاثنوي او اللاهوتي او غيره، سيؤدي بالضرورة الى السير في هذا المسار.

الارض تلك هي ضمن نطاقنا الحضاري الوجودي، والتنازل عنها هو بالضرورة مُولد لعيب خُلقي في تكاملنا البنيوي كعنصر حضاري.