العلماني يحب الديمقراطية الغربية، ثم إن أردنا تطبيقها في بلادنا (وفق إرادته) سيتحول فجأة الى إرهابي قمعي متطرف إقصائي؛ لأن ديمقراطية الغرب تختارها أكثرية شعوبها المؤيدة للإنحلال والفجور والبغاء، وهو مؤيد لذلك أيضًا؛ لكن ديمقراطية بلادنا ستختارها أكثرية شعوبنا المؤيدة للإستقامة والحشمة والطهارة وتنبذ كل مظاهر الإنحلال والفجور.

فهو في الحقيقة لا يحب الديمقراطية، بل يحب أي وسيلة تشريع تسهل له ممارسة الشهوات حتى لو كان اسمها حذاء مهترئ... وسيخترع لها فضائل ويعددها لك باستمرار.

فرق التوقيت هذا مصيبة.. رح أصحى من النوم صباحًا وألاقي عشرات الإشعارات من نصارى وروافض وعلمنج وتلاحدة ووحدة نكرانية? كانت غزوات اليوم مباركة بفضل الله?

فرق التوقيت هذا مصيبة.. رح أصحى من النوم صباحًا وألاقي عشرات الإشعارات من نصارى وروافض وعلمنج وتلاحدة ووحدة نكرانية? كانت غزوات اليوم مباركة بفضل الله?

فرق التوقيت هذا مصيبة..

رح أصحى من النوم صباحًا وألاقي عشرات الإشعارات من نصارى وروافض وعلمنج وتلاحدة ووحدة نكرانية?

كانت غزوات اليوم مباركة بفضل الله?

قال وهب بن منبه :

الأحمق إذا تكلم فضحه حمقه، وإذا سكت فضحه عيه، وإذا عمل أفسد، وإذا ترك أضاع، لا علمه يعينه، ولا علم غيره ينفعه، تود أمه أنها ثكلته، وامرأته لو عدمته، ويتمنّى جاره منه الوحدة، ويجد جليسه منه الوحشة.

سبب شيوع السحاق والنسوية والمرأة للمرأة في الغرب هو قلة وجود الرجال وكثرة المتنسونين ... وهذه مشكلة تسببت فيها النسوية نفسها.

صدق أو لا تصدق أنه حتى أكبر وأعتى النسويات تحب وتتلذذ بالخضوع لرجل ذكوري أمامها مهما أبدت عكس ذلك؛ وأكثر ما تكرهه المرأة وخاصة النسوية هو حالات الدياثة والتخنيث التي أصابت معظم رجالهم وبالتحديد النسويين منهم،
ومع أنها هي من ساهم في هذا ،بدعم الأم الوحيدة التي تربي المخنثين وتسهيل الخلع لهن، ونهب الرجال بإسم الحقوق،وشيطنة كل صفة رجولة لا تستطيع هي تحقيقها ،

إلا أنه إرتد عكسيًا عندهن، فقد دجنوا الرجال لدرجة أنهن لم يعدن يرونهم رجال،
والنتيجة كرهها لهذا النموذج الذي لا تراه ذو كرامة ولا يستطيع حمايتها وهو غير قادر على حماية نفسه منها ،
المثير للسخرية أنه في الغرب الرجال الذين يكرهون النموذج النسوي المسترجل يبحثون عن إناث خارج دولهم،
والنسويات أيضا يبحثن عن رجال تقليديين من دول أخرى، إن لم يجدنه في المناطق الريفية التي كانت تحتقر سكانها لأنهم رجعيين.

بعد أن تم تفجير حسابي الرابع على تويتر من خلال تلاحدة وقومجيي العلم والعقل والإنسانية.. يسرني إعلان انطلاق حسابي الخامس ؛ وقد يكون هناك سادس وسابع وثامن لا يهم.. المهم أنني لن أعتنق الإنسانية ولن أؤمن بحقوق المرأة بالتعري? https://x.com/Glory_99990?t=yvw…

ملاحظة بسيطة عن هذا الكتاب

مؤلفه منحاز بشدة للرواية الصهيونية وقام بالحديث عن أمور إدعتها حكومة الصهاينة وثبت لاحقا بطلانها عن طريق مؤسسات ومنظمات حقوقية وصحفية؛ لكنه استمر بتبني ذلك.