‏لا يوجد في جباليا أكفاناً تكفي لمزيدٍ من الشُهداء، ‏لقد تركناهم يموتون بأبشع طريقة، دون رحمة !

أي صنف من البشر نحن ؟!

‏عبد الله اليوسفي

ولا غــــــــــالب إلا اللــــــــــه

عصا السنو.ار .. والابتذال العربي والمسلم
رمي العصا هو وصمة عار وإهانة لكل مسلم على هذا الكوكب.. قائد أكبر حركة مقاومة تقاتل منذ أكثر من سنة كاملة عدوها وعدو الأمة ولا يجد في آخر لحظات حياته سوى العصا لكي يدفع بها خطر العدو

السنوار ليس بحاجة لأمثالكم وتصاميمكم ومنشوراتكم فقد أوصل المشهد الذي أراد الله له أن يظهر ويصل للآفاق الفكرة التي يريد لنا أن نكملها ونعمل من أجلها وهي مقاتلة "إسرائيل"

السنوار يقول لكم: هذا طريقي واضح ومعروف ومن أراد الالتحاق بركبه يا نِعم ما فعل ومن أراد أن يبقى متخاذلا فلا يلومن إلا نفسه عندما يأتيه الدور ويقف الخطر على أبواب بيته

#السنوار_طريقي

ابراهيم مقبل

الشيخ الدكتور بشير سليمان من شمال غزة المحاصرة

‏أجمع علماء هذه الأمة قاطبة من السلف والخلف على أن الرجال الأحرار البالغين الآن من أهل مصر والأردن وسوريا والسعودية آثمون، تاركون لفرض من فرائض الله، مضيعون لركن عظيم من أركان الشريعة. ولا يُستثنى من ذلك إلا الأعمى والأعرج والمريض، فلا حرج عليهم.

المشكلة في الشعوب و ليست في الأنظمة .. الشعوب لم تتحرك و تلقي بثقلها على الحكومات و تتعذر بها .. نعم الانظمة ديكتاتورية و لكن لنتفق أنه لا يوجد فرق بيننا و بين أهل غزة ! و دماءنا ليست أغلى من دماءهم .. و لو كان هذا تفكيرنا لما تخاذلنا ..
أليس دم 40 ألف شهيد كافيا ليحركنا ؟! و يجعلنا نشعل كل الجبهات و الساحات ؟!
أليس مسرانا أمانة رسولنا لنا كلنا ؟! أليس لأسرانا عهد علينا بأن نفك قيدهم ؟

أقل شيء أن تجعل لك حجة أمام ربك يوم أن تلقاه حين يسألك عن هذا الخذلان و ماذا قدمت !

[ بَلِ اَلْإِنْسٰانُ عَلىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَ لَوْ أَلْقىٰ مَعٰاذِيرَهُ ] .. تدبرها أخي

" لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم ..."

تدبرها أخي المسلم فهم لا يضرهم تخاذلك و لا مخالفتك لهم لأنهم صنعوا على عين الذي برأهم و هو الذي سينصرهم ...

و لكنك أنت المتضرر الوحيد كونك الغثاء في هاته المعادلة !!

"مَا يَحدُث فِي غَزَّة مَجازِر هَائلة تَصعُب الكَلِمات عن شَرح الوَضع وَحجم الدَمار، حَسبُنا الله فِي مَن تَخاذل حسبُنَا الله فِي مَن أُعطِيَ القُدرة فَجَبُنَ وَتخوَّف وتَصاغر لأجلِ حُفنة نُقود وَكُرسيٍ مَهزوز، لَا حَول لنَا وَلا قُوّة إلا بِكَ يَا مَالِك المُلك يَا قوّي يَا مُقتدِر. ‏واللهِ نُريد أن نغلق البلاد عَلى أُنفسنا وَنبكي لعلها تشفي القليل من الجَروح.. مضت الأيام كالسنين.. ‏انتهت طاقتنا لِفرط الرثّاء، اختنقنا وبِلغت القلوبُ الحناجر..
نسينا ما عشناه وامتلئت ذاكرتنا بِالدّم وَالمجازر والشهداء، نرجوك يا رب رحمتك وحنانك ولطفك فينا..

#غزة_تباد
منصة أكناف

معاني الأخوَّة كبير جدًّا لا تليقِ إلَّا لأهلها ، والتآخي في الله شعيرةٌ عظيمة من شعائر الدين يجب أن تُعطى حقَّها ..
وباتت  الكثير من العلاقات عبارة عن زمالة في العمل أو صداقةٌ عابرة...حتَّى إشعارٍ آخر.

-عبدالرحمن الإدريسي-

النصر في معارك الدعوة يأتي تراكمياً، مبدؤه الإيمان بالفكرة والثبات عليها، وسبيلُه الجهاد لتحقيقها وقهر أعاديها.
فلا تصدقهم حين يحدثونك عن حجم الخسارة -في نظرتهم الأرضية- فليس في سبيل الدعوة والجهاد خسارة؛ وإنما هي بضاعة الفائزين يقدمونها رجاء ما عند الله تعالى، ولا ينال ما عند الله إلا بطاعته.

أبو محمود نائل

يوم عاشوراء..
يوم أنجى الله فيه موسى من فرعون، فصامه موسى شكرا لله، فصامه رسول الله ﷺ متابعة له، وقال لليهود:
"نحن أحق بموسى منكم".
وأمرنا بصيامه.

فإذا كان رسول الله ﷺ اهتم بحدث كان فيه نجاة للمؤمنين بعد مضيه بمئات السنين،  فكيف لا نهتم نحن اليوم بما يحدث لإخواننا في ربوع العالمين؟

عاشوراء يعلِّمنا الولاء للمؤمنين، ولاء يتجاوز حدود الزمان حتى أننا نصومه بعد حدوثه بمئات السنين، ويتجاوز حدود المكان لنوالي أي مسلم في أي بقعة من بقاع الأرض.

|| الدكتور خالد أبو شادي فك الله أسره.

لقد علمتني الحرب على غزة أن السند الوحيد هو الله، وأن أي اتكاء على غيره عرج !!