-
«الإنسَان يتأثر بِمن يُعاشر ولا بدّ؛فتجدِين في رعاة الغنم السَّكِينة والوقَار،وفي رَعاة الإبل الأنفة والعزة فإن كانت صُحبة الحيوانات تُؤثر على الإنسَان فما ظنّكم بِصحبة العِلم»؟!

• أ.الشِّيماء الرَاشد-حَفظها الله-.

-
«وتحصيلُ العُلوم يَنفي: الهمَّ، والحزن».

-
«أُعِيذك بالله أن تكُون ذا آمالٍ عظِيمة ونفسٍ هشّة؛ فإنهُ إذا لم يتحقق الأمل فسرعان ما تتحطّم هذه النّفس بِقَدْر تَعلُّقها به، فإذا كُنتَ ذا طموحٍ بعيد فكُن ذا نفسٍ قوية، لا تتكسّر على صخُور الوَاقع».

-
«لا تبرحوا محرابَ الدعاء، فأمامنا يومٌ عظيم!
ومَن فاته يوم عرفة فَلا يفوته يوم القَرّ.

قال النَّبيِّ ﷺ:(إِنّ أَعظَم الأَيّامِ عِندَ الله تَبارَك وتعالى يَومُ النّحرِ، ثُم يَومُ القَرِّ)

‏يومُ القرّ هو ثاني أيامِ عيد الأضحى، ويأتِي بعد يوم النّحر أيامٌ معظمات يُرجّى فِيهن استجابة الدُعاء، فأكثِروا فيهن من ذِكرِ الله والتَّسبيحِ والتَّهليلِ والحمد».

-
«للتذكِير : يُمكنك إستِخدام العيّد كَعذر
لِفتح حدّيث مع من تودّ وتُحب :)»
??‍???

-
«العيّد هو مَوسم الفَرح والسَّرور، وأفراح المُؤمنِين وسَرورهُم في الدُّنيا إِنَّما هو بمولاهم إذا فَازوا بإكمال طاعتهِ وحازوا ثواب أعمالهُم بوثوقهم بوعدهُ لهم علِيها بِفضله ومَغفرتهِ».

كما قَال تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾?

• ابنُ رَجب -رَحِمهُ الله-.

-
«تَزوّدوا من الصّالِحات?»!.

-
«هذِه الأيّام فرصَة لترسِيخ مَعنى -الله أكبَر- في النّفُوس؛ وأعظِم بها غنِيمة».

-
صَبحتُم بالخيّر ⛅️

«أفَكُلما تعبت استَرحتِ؟ فَمتى تتعلم المَقاومة»!.