-
«وَعالي الهِمّة؛ لایَرضی بغیر الجَنّة»!.

-
«إعادةُ العِلم المأخوذ،وتكراره،وجَمْعُ النّفس عليه أولى من تكثِير الدروس دون مُراجعة؛فقلِّب الدّروس،وأحكِم المَدروس».
??

-
«سَاهرٌ في كفّهِ أوراقهِ والملزمة،لم يزل في جهدهِ ودروسهِ المُتراكِمة واثقٌ، والله حسبُ الطّالبِ ما أكرمه»!.
??

-
«إذِ الهمم قدّ قصرت، والأسباب المُثبّطة لَنيل المُراد قدّ كثرت».

• الإمام الحَجاوي -رَحمهُ الله- .

-
«مِن لذّات العِلم أن تقرأ قائماََ،فقاعدا،فمُستلقيا، فمنكبا')».

-
«من التَمس العِلم ليهتدي بهِ زاده الله هُدى وعُلومًا نافعة تُوجِب له أعمالًا صَالحة وكلُّ هذِه طرُق موصِلة إلى الجَنّة».

• ابن رَجب -رَحِمهُ الله-.

-
«إذا عَرف الإنسان لذّة العِاقبة والراحة العَظِيمة التي سيجدها بالصَّبر والمَصابرة، وأن كُل دقِيقة يُمضيها في طَلب العِلم يكون في عبادةٍ من أجلّ العِبادات
هان عليه الطّرِيق وَهان عليه ما يبذلهُ».

• ٲ.د. لُبنى الرَاشد-وَفقها الله-.

-
«‏العِلم أمرَه عظِيم،آثارهُ طيبة على صَاحبهِ
في حياتهِ، وبعد مَماتهِ».

• الشّيخ ربِيع المَدخلي-حَفظهُ الله-.

-
«قدّ أيَقنت أنه مَهما بلغ الطَّالب من العِلم، سَيظل مُحتاجاً لِسماع المَواعِظ المُعِينة، وسَيبقى مفتقرًا لقراءة سِير السّلف المُشجعة، فإن هو تَركها كليةً رَجع للوَراء!».

-
«الإنسَان يتأثر بِمن يُعاشر ولا بدّ؛فتجدِين في رعاة الغنم السَّكِينة والوقَار،وفي رَعاة الإبل الأنفة والعزة فإن كانت صُحبة الحيوانات تُؤثر على الإنسَان فما ظنّكم بِصحبة العِلم»؟!

• أ.الشِّيماء الرَاشد-حَفظها الله-.