قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months ago
**تقرير استخباراتي: استهداف عصابات الجولاني للبنان بدلًا من مواجهة إسرائيل
في تطور خطير يكشف حقيقة الأجندة المشبوهة لجماعات ما يسمى بـ"هيئة تحرير الشام" بقيادة الجولاني، بدأت هذه العصابات بتنفيذ هجمات صاروخية على القرى والمدن الحدودية اللبنانية، بدلًا من توجيه سلاحها نحو الاحتلال الإسرائيلي الذي يحتل الجولان السوري.
هذه العمليات تتزامن مع تصعيد إسرائيلي ضد سوريا ولبنان، ما يطرح احتمال تنسيق غير مباشر أو استغلال متبادل بين هذه الجماعات وإسرائيل.
ب. تجاهل الاحتلال الإسرائيلي
رغم امتلاك هذه الجماعات ترسانة من الأسلحة والصواريخ، لم تستهدف إسرائيل أبدًا منذ نشأتها، بل على العكس، هناك تقارير عديدة عن تنسيق لوجستي بين بعض الفصائل المسلحة وإسرائيل في الجولان.
كل عملياتها العسكرية كانت موجهة ضد الدول المجاورة لسوريا، وليس ضد العدو الحقيقي الذي يحتل أراضيها.
ج. ارتباط الجماعات التكفيرية بالأجندات الخارجية
تاريخيًا، كانت الجماعات المرتبطة بتنظيم القاعدة والإخوان المسلمين تستخدم كأدوات لتنفيذ مخططات خارجية تهدف إلى ضرب استقرار الدول العربية والإسلامية، بدلاً من مواجهة الاحتلال الصهيوني.
التمويل والتسليح الذي يصل إلى هذه الجماعات يأتي من جهات مشبوهة لها ارتباطات مباشرة أو غير مباشرة بإسرائيل والغرب.
إشعال جبهة جديدة داخل لبنان يهدف إلى إضعاف المقاومة وتخفيف الضغط عن إسرائيل في الجنوب اللبناني والجولان.
ب. استفزاز الجيش اللبناني ودفعه للرد
هذه العصابات تسعى لإثارة نزاع داخلي بين لبنان وسوريا، مما قد يؤدي إلى تدخل عسكري لبناني في مناطق سيطرتها، وبالتالي فتح جبهة قتال جانبية تصب في مصلحة إسرائيل.
ج. تعزيز نفوذ الجماعات المسلحة في الشمال اللبناني
هناك محاولات واضحة من هذه الجماعات لخلق وجود عسكري في بعض المناطق الحدودية للبنان، مما يعكس رغبة في التوسع خارج سوريا بدعم خارجي.
السيناريوهات المحتملة
السيناريو الأول: رد محدود من الجيش اللبناني وحزب الله (احتمال 50%)
الجيش اللبناني والمقاومة قد يتعاملون بحذر، مع تنفيذ ضربات محددة ضد مواقع إطلاق الصواريخ لمنع التصعيد الكامل.
استمرار الضغط الإعلامي والدبلوماسي لكشف ارتباط هذه الجماعات بالمخططات الخارجية.
السيناريو الثاني: تصعيد عسكري لبناني واسع ضد مواقع الجولاني (احتمال 30%)
في حال تكرار الهجمات، قد يشن الجيش اللبناني وحزب الله عمليات عسكرية مركزة لتطهير المناطق الحدودية من هذه العناصر.
هذا السيناريو قد يؤدي إلى دفع إسرائيل للتدخل بشكل غير مباشر لحماية هذه الجماعات.
السيناريو الثالث: تزايد الدعم الخارجي للجولاني لإشعال المنطقة (احتمال 20%)
بعض الدول الغربية والإقليمية قد ترى في هذه الهجمات فرصة لإضعاف لبنان وسوريا معًا، مما يؤدي إلى توسيع نطاق الصراع وإطالة أمد الفوضى.
قد يتم تصعيد الدعم المالي والتسليحي لهذه الجماعات لضمان استمرارها كأداة ضغط في المنطقة.
التوصيات الاستخباراتية
تحرك إعلامي مضاد لفضح أهداف هذه العصابات، وتسليط الضوء على جرائمها في حق العرب والمسلمين.
الخلاصة
ما يحدث ليس مجرد "قصف عشوائي"، بل هو مخطط استخباراتي لضرب استقرار المنطقة، وإعادة توجيه الصراع بعيدًا عن إسرائيل.
عصابات الجولاني، كما كان متوقعًا، ليست سوى أداة بيد القوى الخارجية، والهدف الرئيسي من تحركاتها هو تشتيت محور المقاومة، وخلق نزاعات داخلية تخدم مصالح الكيان الصهيوني.**https://t.me/military_and_informational_news
ترامب ليس سوى مقامر سياسي، يرى في الدماء رهانات، وفي الحروب مكاسب، لا يأبه بمن يُقتل أو يُشرَّد، بل يهمه فقط أن يربح من يدعمه. هو نفسه الذي كان يدير حفلات المصارعة، وحين مات أحد المصارعين قال بوقاحة إنه لا يهتم بالموت، بل بالنتيجة!
اليوم يكرر الدور نفسه، يطالب بإطلاق سراح الرهائن، لكنه لم ينطق بكلمة واحدة عن جرائم نتنياهو، المطلوب لمحكمة جرائم الحرب. بل إنه يدفع علنًا نحو مخطط تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، وكأن الأرض الفلسطينية ملكٌ لهؤلاء القتلة ليفعلوا بها ما يشاؤون!
هذه ليست ديمقراطية، هذه شريعة العصابات، حيث من يملك السلاح يفرض إرادته، ومن يملك الإعلام يزيف الحقيقة. إنها ديمقراطية الغرب الأمريكي، حيث القتل مسموح إن كان في صالحهم، والعدالة تُدفن إن كانت ضد حلفائهم.
**تقرير استخباراتي: احتمالات التصعيد بين مصر وإسرائيل في ظل مخطط تهجير سكان غزة
المؤشرات الاستخباراتية على تحول التهجير إلى خطة تنفيذية
أ. التحركات السياسية والدبلوماسية
للمرة الأولى، أعلن مسؤولون إسرائيليون علنًا عن ضرورة تهجير سكان غزة إلى مناطق خارجها، وخاصة سيناء، وهو تحول استراتيجي في الخطاب السياسي الإسرائيلي.
تصريحات نتنياهو بشأن التهجير تتزامن مع تحركات أمريكية غامضة في المنطقة، بما في ذلك لقاءات سرية بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين ومباحثات مع أطراف عربية.
مصر عززت قنواتها الاستخباراتية مع جهات دولية للتأكد من النية الفعلية لإسرائيل، وأرسلت تحذيرات صريحة عبر قنوات دبلوماسية وعسكرية.
ب. التحركات العسكرية والاستخباراتية على الأرض
رصدت الاستخبارات المصرية نشاطًا غير معتاد لوحدات هندسية إسرائيلية بالقرب من الحدود مع غزة، يُعتقد أنه يهدف إلى إعداد ممرات تهجير قسرية.
تم ملاحظة زيادة ملحوظة في الاستطلاع الجوي الإسرائيلي فوق الحدود المصرية، مما يشير إلى جمع بيانات حول التحركات المصرية في سيناء.
تقارير غير مؤكدة عن تحركات أمريكية لدعم إسرائيل، تشمل تجهيزات لوجستية قد تكون موجهة لمواجهة طارئة في حال التصعيد مع مصر.
التحليل العسكري: احتمالات المواجهة بين مصر وإسرائيل
أ. جاهزية القوات المصرية
منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، رفعت القوات المصرية مستوى التأهب على الحدود الشرقية.
تم تعزيز وحدات المدفعية والصواريخ الدفاعية بالقرب من رفح وداخل العمق المصري.
إعادة تمركز قوات التدخل السريع داخل سيناء، مما يعكس استعدادًا لسيناريوهات غير تقليدية.
ب. نقاط القوة والضعف في الاستراتيجية الإسرائيلية
نقاط القوة الإسرائيلية:
التفوق الجوي والاستخباراتي، مما يمنحها قدرة على استهداف التحركات المصرية بدقة عالية.
دعم أمريكي عسكري وسياسي يجعلها أكثر جرأة في اتخاذ قرارات غير متوقعة.
نقاط الضعف الإسرائيلية:
عدم قدرة الجيش الإسرائيلي على خوض حرب استنزاف طويلة، خاصة بعد الخسائر التي تكبدها في غزة.
هشاشة الجبهة الداخلية الإسرائيلية التي لن تتحمل مواجهة مفتوحة مع مصر.
محدودية التحرك على الأرض داخل سيناء بسبب وعورة التضاريس وقوة الانتشار المصري فيها.
السيناريوهات المتوقعة بناءً على المعطيات الحالية
السيناريو الأول: التراجع الإسرائيلي تحت الضغط المصري والدولي (احتمال 50%)
تواصل مصر تصعيد الضغوط الدبلوماسية والعسكرية، مما يؤدي إلى إجبار إسرائيل على التراجع عن مخطط التهجير.
الولايات المتحدة تتدخل لتخفيف التوتر خوفًا من انهيار معاهدة كامب ديفيد وتأثير ذلك على استقرار المنطقة.
إسرائيل تلجأ إلى بدائل أخرى، مثل إعادة توطين سكان غزة داخل الضفة الغربية أو مناطق أخرى تحت سيطرتها.
السيناريو الثاني: تصعيد محدود ثم تهدئة (احتمال 30%)
تبدأ إسرائيل في محاولات تهجير جزئي لسكان غزة، مما يؤدي إلى مناوشات عسكرية على الحدود.
مصر تنفذ عمليات تحذيرية تشمل استعراض القوة وإطلاق نيران تحذيرية على نقاط إسرائيلية حدودية.
تدخل أمريكي ودولي يمنع التصعيد إلى حرب مفتوحة، ويجبر الطرفين على العودة إلى طاولة المفاوضات.
السيناريو الثالث: المواجهة العسكرية المفتوحة (احتمال 20%)
إسرائيل تنفذ عملية تهجير واسعة بالقوة، متجاهلة التحذيرات المصرية.
مصر تعتبر ذلك إعلان حرب، وترد بتوجيه ضربات صاروخية وجوية محددة ضد أهداف إسرائيلية قريبة من الحدود.
الجيش المصري ينتشر بشكل مكثف في سيناء لمنع أي محاولات اختراق أو استفزاز عسكري.
اشتعال المواجهة قد يؤدي إلى تدخل أطراف أخرى مثل إيران وحزب الله، مما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي.
التوصيات الاستخباراتية لمصر
1. رفع مستوى الجاهزية العسكرية في سيناء، مع تعزيز الدفاعات الجوية والرادارية لمواجهة أي تهديد إسرائيلي.
2. تكثيف العمليات الاستخباراتية لجمع معلومات دقيقة حول تحركات إسرائيل والولايات المتحدة في المنطقة.
3. استخدام الضغط الدبلوماسي بشكل أكثر حدة عبر الأمم المتحدة، وربط أي تصعيد عسكري بتهديد معاهدة كامب ديفيد.
4. التحرك الإعلامي الاستراتيجي لفضح المخططات الإسرائيلية أمام الرأي العام العالمي.
5. توسيع التحالفات الإقليمية، خصوصًا مع الدول التي تعارض التهجير مثل تركيا وإيران وروسيا، لتشكيل جبهة ضغط دولية على إسرائيل.
الخلاصة
إسرائيل تتحرك بشكل غير مسبوق لتنفيذ التهجير القسري لسكان غزة، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري.
الاستعدادات العسكرية المصرية تشير إلى إدراك القيادة المصرية لخطورة المخطط الإسرائيلي، وهناك مؤشرات على احتمالية التصعيد العسكري.**https://t.me/military_and_informational_news
**تقرير استخباراتي: "التدريبات العسكرية المشتركة في الخليج: رسائل استراتيجية وتحضيرات لتصعيد محتمل ضد اليمن"
المقدمة
تشهد منطقة الخليج تصاعدًا في الأنشطة العسكرية والتدريبات المشتركة التي تقودها الولايات المتحدة وبريطانيا بمشاركة واسعة من دول إقليمية ودولية. تأتي هذه التدريبات في توقيت حساس يعكس ترتيبات استراتيجية جديدة، وسط محاولات مستمرة لاحتواء التهديدات اليمنية المتزايدة وتوحيد جهود الحلفاء الغربيين والإقليميين.
محاور التقرير
السياق العام للتدريبات
المواقع والتوقيت:
انطلقت تدريبات "طويق 4" الجوية في قاعدة الأمير سلطان الجوية بالسعودية بمشاركة 8 دول.
تدريبات "المدافع الحديدي 24" البحرية تجري في الإمارات بقيادة الولايات المتحدة.
الأهداف المعلنة:
تعزيز الأمن الإقليمي.
ضمان التدفق الحر للتجارة في المنطقة.
تطوير القدرات المشتركة لمواجهة التحديات الأمنية.
الرسائل العسكرية والسياسية للتدريبات
رسائل ضد العمليات اليمنية: التدريبات تأتي بعد فشل التحالف الغربي والإقليمي في احتواء الهجمات اليمنية، خاصة العمليات البحرية التي استهدفت المصالح الإسرائيلية والشحن البحري.
تحالفات متجددة: مشاركة بريطانيا واليونان تعكس تعزيز التعاون الغربي لمواجهة تهديدات البحر الأحمر وباب المندب.
إعادة تموضع استراتيجي: التدريبات تشير إلى استعدادات لاحتمال تصعيد عسكري جديد ضد اليمن، خاصة مع مشاركة دول كانت طرفًا رئيسيًا في الحرب، مثل السعودية والإمارات وقطر.
التحليل العملياتي للتدريبات
التقنيات المستخدمة:
الزوارق المسيرة تُعد رسالة مباشرة للمقاومة اليمنية التي أثبتت فاعلية هجماتها باستخدام تكتيكات مشابهة.
اختبار تقنيات جديدة يعكس توجهًا نحو تطوير حلول لمواجهة التهديدات غير التقليدية.
توزيع الأدوار بين المشاركين:
دول الخليج تقدم البنية التحتية والدعم اللوجستي.
الولايات المتحدة وبريطانيا تقود العمليات التخطيطية والفنية.
الدول المشاركة مثل اليونان والمغرب تستفيد من الخبرات لتطوير قدراتها.
الأهداف الخفية للتدريبات
احتواء اليمن: رغم الإعلان أن التدريبات لا تستهدف اليمن مباشرة، فإن توقيتها ومشاركة أطراف التحالف السابق تشير إلى ترتيبات لتصعيد محتمل.
حماية المصالح الإسرائيلية: العمليات اليمنية ضد الاحتلال الإسرائيلي دفعت القوى الغربية لتعزيز التعاون الإقليمي لضمان حماية خطوط التجارة والملاحة.
تعزيز النفوذ الغربي: التدريبات تهدف إلى تثبيت النفوذ الأمريكي والبريطاني في منطقة الخليج، في مواجهة التحديات التي تفرضها إيران وحلفاؤها.
التوصيات الاستخباراتية
الخاتمة
تُظهر هذه التدريبات تطورًا في التكتيكات الغربية والإقليمية لمواجهة التحديات في الخليج والبحر الأحمر، مع تركيز خاص على احتواء التهديدات اليمنية. ومع ذلك، فإن استمرار هذه السياسات التصعيدية يهدد بمزيد من التوترات ويضع المنطقة أمام احتمالات مواجهة طويلة الأمد.**https://t.me/military_and_informational_news
#الآن الطيران الاميركي يشن غارات على مناطق التماس في ريف دير الزور مستهدفاً مواقع عسكرية سورية .
**تقرير استخباراتي "استراتيجية استنزاف حزب الله: دور سوريا في المخطط الإقليمي لتقليص قوة المقاومة وتحقيق الهيمنة الإسرائيلية"
الخلفية الاستراتيجية
تحليل الوضع في سوريا يكشف عن مخطط معقد ومتنوع يتضمن تصعيدًا في الصراع بهدف إعادة تشكيل الوضع الاستراتيجي في المنطقة. الهدف الرئيسي من إشعال حرب في سوريا هو جذب حزب الله اللبناني إلى المعركة، لتشتيت قوته وموارده العسكرية وتوجيهها نحو استنزافه. هذا التحرك يفتح الباب أمام محاولات إسرائيلية وغيرها للقيام بعمليات عسكرية في جنوب لبنان، مما يحقق هدفًا مزدوجًا: ضعف المقاومة في لبنان وحماية مصالح الكيان الصهيوني.
النقاط الرئيسية في الاستراتيجية
التوصيات الاستراتيجية
1. تعزيز القدرات الدفاعية لحزب الله: تعزيز التعاون الإيراني-حزب الله في مجال الأسلحة المتقدمة والموارد المالية لتوفير المزيد من الدعم للقوات في سوريا.
2. الضغط على إسرائيل لتحمل عواقب تصعيدها: اتخاذ خطوات لتوثيق الهجمات الإسرائيلية وفضحها على الصعيد الدولي بهدف توسيع الضغط السياسي على إسرائيل لوقف التصعيد في المنطقة.
3. تحقيق تسوية سياسية في سوريا: الدفع نحو اتفاق سياسي في سوريا يأخذ في الاعتبار تطلعات الشعب السوري ويحافظ على الاستقرار الإقليمي. تحقيق تسوية من شأنه أن يقلل من التدخلات الخارجية ويقوي جبهة المقاومة ضد الأطماع الإسرائيلية.
الخلاصة
إشعال حرب في سوريا هو جزء من مخطط أوسع يشمل استنزاف قدرات حزب الله وإضعافه على المدى الطويل. هذا المخطط يرتكز على تحركات إسرائيلية مدعومة من قوى إقليمية تهدف إلى تطويق حزب الله في لبنان.**https://t.me/military_and_informational_news
**تقرير استخباراتي حاسم حول تنظيم الإخوان المسلمين في المشهد السوري
التحليل العام
تنظيم الإخوان المسلمين ليس سوى وجه آخر للانتهازية السياسية واللعب على أوتار الدين والشعارات الثورية لتحقيق مصالح ضيقة تتناقض مع مصالح الشعوب واستقرار الدول. هذا التنظيم، الذي يمتلك جهازًا إعلاميًا ضخمًا يقدم الأكاذيب في قوالب براقة، أثبت على مر التاريخ أنه عامل هدم للدول، وليس بناءً لها.
النقاط الرئيسية
المخاطر على سوريا
1. تهديد وحدة الدولة: مخطط الإخوان المدعوم من تركيا وقطر يهدف إلى تقسيم سوريا وتحويلها إلى كيانات متصارعة، مما يُضعف قدرتها على استعادة سيادتها.
2. تشويه القضية السورية: استغلال الإخوان للقضية السورية جعلها تبدو وكأنها صراع على السلطة، مما أضعف الدعم الدولي الحقيقي للشعب السوري.
3. تصدير الإرهاب: تنظيم الإخوان هو أحد الممولين الفكريين الرئيسيين للتطرف، وما يحدث في سوريا يعزز دورهم كقاعدة لتدريب وتصدير الإرهاب إلى دول أخرى.
التوصيات الاستراتيجية
1. تعزيز السيادة السورية: يجب التحرك سريعًا لمواجهة محاولات الإخوان السيطرة على شمال سوريا، بما في ذلك التصدي لمخططات التغيير الديمغرافي.
2. فضح الدعم التركي والقطري: العمل على توثيق الأدلة حول التمويل والدعم اللوجستي المقدم للإخوان من أنقرة والدوحة، وفضح هذه الممارسات في المحافل الدولية.
3. تصفية التنظيم في سوريا: التعامل مع التنظيم ككيان إرهابي يستهدف استقرار الدولة، واتخاذ إجراءات صارمة لاستئصال وجوده.
الاستنتاج
الإخوان المسلمون ليسوا إلا معول هدم تستغله قوى خارجية لزعزعة استقرار الدول. في سوريا، يلعب التنظيم دورًا تخريبيًا خطيرًا يُهدد وحدة البلاد ومستقبلها. الحل الوحيد للتعامل مع هذه الآفة هو مواجهتها بحزم واستئصالها قبل أن تتحول إلى سرطان دائم في الجسد السوري.**https://t.me/military_and_informational_news
**تقرير استخباراتي: تحليل الاجتماع الثلاثي الروسي-الإيراني-التركي في أنقرة
المقدمة:
الاجتماع الثلاثي الذي عقد في أنقرة بين روسيا وإيران وتركيا يعكس تصعيداً في التوترات المرتبطة بالملف السوري، حيث تمحور حول مستقبل شمال سوريا وتوازنات القوى هناك. هذا التقرير يهدف إلى تحليل الرسائل الاستخباراتية المستترة، الخيارات المطروحة على الطاولة، والسيناريوهات المحتملة بناءً على المعطيات الميدانية والسياسية.
الرسائل الاستخباراتية الروسية والإيرانية:
الرسالة الموجهة إلى تركيا هي أن استمرار دعمها للجماعات المسلحة والفصائل الإرهابية سيواجه بتصعيد عسكري، مما يعيد المنطقة إلى سيناريوهات التدخل المباشر كما في أعوام 2015-2017.
التلويح بالتصعيد العسكري:
المعلومات المتوفرة تشير إلى أن روسيا وإيران تدرسان خيارات تتضمن عمليات عسكرية موسعة لاستعادة السيطرة على الشمال السوري وصولاً إلى الحدود التركية.
هناك استعداد ميداني لتعزيز القوات المشتركة بين الجيش السوري وحلفائه في محاور إدلب وشمال حلب.
تأكيد الالتزام بصيغة أستانا: إيران وروسيا أشارتا إلى إمكانية العودة إلى صيغة أستانا، لكن بشروط جديدة تضمن تفكيك الجماعات المسلحة، وتحديد مناطق نفوذ واضحة، مع إخضاع تركيا لضمانات واضحة بعدم استغلال الاتفاقيات.
الموقف التركي وتحركات أردوغان:
التركيز على "مطالب الشعب السوري" هو محاولة لتبرير وجودها العسكري واستمرار دعمها للفصائل المسلحة أمام الرأي العام الدولي.
التصريحات العلنية مقابل التحركات الميدانية: رغم تصريحات أردوغان حول احترام سيادة سوريا، تشير المعلومات إلى استمرار أنقرة في تعزيز وجودها العسكري شمال البلاد، مع تكثيف الدعم اللوجستي والاستخباراتي للفصائل المسلحة.
التوازن بين الضغوط الروسية والإيرانية والضمانات الغربية: تركيا تعتمد على دعم ضمني من حلفائها في الناتو، خاصة الولايات المتحدة، لتبرير بقائها في الشمال السوري.
التقارير الاستخباراتية تشير إلى أن تركيا تلقت إشارات غربية بعدم التراجع في وجه المطالب الروسية والإيرانية.
الأبعاد الاستخباراتية
السيناريوهات المستقبلية
1. تصعيد عسكري روسي-إيراني:
إذا لم تتراجع تركيا عن دعم الفصائل المسلحة، من المتوقع أن تبدأ روسيا وإيران بعمليات عسكرية واسعة لاستعادة مناطق استراتيجية، بما في ذلك معابر حدودية مهمة.
هذا السيناريو قد يؤدي إلى اشتباك مباشر بين تركيا والقوات السورية المدعومة من روسيا وإيران.
2. اتفاق تكتيكي مؤقت:
قد تضطر تركيا إلى تقديم تنازلات في صيغة أستانا الجديدة لتجنب التصعيد، خاصة إذا واجهت ضغطاً ميدانياً وعزلة دبلوماسية.
3. استمرار التوتر دون حل جذري:
إذا استمرت أنقرة في اللعب على الحبال بين روسيا وإيران من جهة، والغرب من جهة أخرى، فإن الوضع قد يظل متوتراً مع تصعيد متقطع دون حلول جذرية.
التوصيات
الخلاصة:
السيناريوهات القادمة تعتمد بشكل كبير على قدرة الأطراف على إيجاد تسوية تكتيكية مؤقتة أو مواجهة ميدانية قد تغير قواعد الاشتباك بالكامل.**https://t.me/military_and_informational_news
**ترامب، المهرج الأمريكي القادم إلى البيت الأبيض، وريث ثقافة رعاة البقر، ومتخصص استعراضات المصارعة المبتذلة، يطلق تهديداته الهزلية بجحيم غير مسبوق للشرق الأوسط إذا لم يُطلق سراح 101 رهينة قبل العشرين من الشهر القادم. رجل تلاحقه فضائح قانونية واتهامات جنائية، يتفاخر بإرثه الصهيوني القذر، يزايد على سلفه في دعم جرائم الكيان المؤقت، متجاهلاً مئات الأيام من العدوان الوحشي على غزة، الذي شهد تهجير 80% من سكان القطاع، وقتل وجرح أكثر من 10% من أبنائه الأبرياء.
هذه الزعامات، التي انحدرت إلى مستنقع الخيانة والدموية، لا تهتم إلا بحساباتها السياسية القذرة. القتل والتشريد والتدمير الذي مارسه الاحتلال الصهيوني خلال 415 يومًا من الحصار والعدوان، والذي حول غزة إلى مقبرة جماعية، لم يحرك ضميرهم المتعفن. بينما تتحول أصواتهم إلى صرخات هستيرية فقط من أجل رهائن معدودين، في قمة النفاق العالمي الذي تجاوز كل حدود الانحطاط.
ما يعيشه العالم اليوم ليس إلا انعكاسًا لانهيار أخلاقي شامل، حيث يقود أمثال ترامب واللوبي الصهيوني مسيرة الظلم والتواطؤ، زاعمين زورًا أنهم رموز العدالة. لكن التاريخ سيحفظ خياناتهم، وسيحاسبهم شعبٌ لا يُنسى، ومقاومة لا تُهزم.**https://t.me/military_and_informational_news
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months ago