تساقط أوراق الشجرة الخبيثة

• صدروا أبا عبيدة النقادي للرد علينا، ففضحه الله، وصار يناصر الروافض، فتملصوا بعضهم من صحبته وصاروا يردون عليه، ثم فضحه أكثر فظهر أنه نصاب فتملص منه الباقي وحذف أبو عمر الباحث فيديوهاته معه التي عملها بغرض تكفيري، بعد كان يقول عنه: فلينظر أحدكم عمن يأخذ دينه.

• صدروا محمد أبو العلا (تلميذ محمد حسان) للرد علينا، فانتكس أبو العلا بعد أن اكتشف أنه لا فرق بيننا وبين الوهابية، ونصحهم بالرد على الوهابية، وتصدر هو لفعل ذلك، فتملصوا منه وصاروا يردون عليه.

*صدروا فايز الكندري، الذي طعن بالبخاري ليرد علينا، ففضحه الله، وبدأ باتهام أئمة الدعوة النجدية بالتكفير، فوقعوا في حرج منه، ولولا حصانة السيء له لردوا عليه.

• لمعوا إبراهيم شاشو لأجل طعنه بنا، فإذا به طاعن بالفوزان والعثيمين، والألباني ومشايخ الدعوة المعاصرين، ومادح لمدرسة المشرك محمود الحوت (الكلتاوية)، ثم مسح فتاواه كاملة، ففضحهم الله به.

وما صدروا أحدا ليرد علينا إلا وفضح الله من عقيدته ما فضح وأظهر منه همز السلف ولمزهم، إلا أن هذه الأمثلة هي البارزة التي لم يستطع تيارهم لملمتها.

تعليق الشيخ ابن باز رحمه الله على مخالفات ابن حجر العقدية في شرحه على صحيح البخاري