هدية اليوم
﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ﴾

سورة يوسف " سميت بأحسن القصص لأنها السورة الوحيدة التي بدأت بحلم وانتهت بتحقيق هذا الحلم وكأن الله يخبرنا أن نتمسك بأحلامنا وتعلمنا أيضا بأن المريض سيشفى ، بأن الغائب سيعود ، بأن الحزين سيفرح ، بأن الكرب سيرفع ، وبأن صاحب الهدف سيصل .

اللّهم كُن لأهل غزة ناصراً وظهيراً، اللّهم أنزل عليهم طمأنينة من عندك ترفع بها عنهم الخوف والحزن والألم، والجوع والعطش، اللهم إنّا نستودعك غزة وأهلها، اللهم آمن روعهم وسكن فزعهم واجبر مصابهم اللّهم لا حول لنا ولا قوة إلا بك.

اللهُم اجعلني من الوافدين لبيتك وتكفّل بي وبزيارتي وسفري من حيث لا أحتسب بصُحبة مَن نُحب،اللهم ارزقنا زيارة بيتك الحرام عاجلاً غير آجلًا يارب،اللهُم مَكة ولمس الكعبة ثم سلامًا على الدنيا وما فيها،اللهمّ إنّي أتمنى سجدة على أرض مكة لأدعو بِها حتى تطيَب نفسي، فيارب أكتُبها لي..

"ملازمة القُرآن وعدم هجره؛ دليل بيّن على محبته، فمن أحبّ شيئًا لزِمه كملازمة الصاحب لصاحبه، كذلك صاحب القرآن تمُر عليه الليالي والأيّام؛ لا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه، كالذي فارق وطنه واغترب ثم عاد ليجد المأوى الذي يأويه، والقرآن وطن القلب ونعيم الروح الأبدي".

‏﴿وَاذْكُر ربّكَ إِذَا نَسِيتَ﴾
‏- سُبحان الله
‏- الحمدلله
‏- لا إله إلا الله
‏- الله أكبر
‏- أستغفر الله و أتوب إليه
‏- لاحول ولا قوة إلا بالله
‏- اللهم صلِّ وسلم على نبيّنا محمد ?.

"إلى الذين تعبوا كثيرًا، إلى الذين فاتتهم مسرّات العُمر حين تنعّم بها سواهم، إلى الذين جرّحتهم تصاريف الحياة، و لذعهم الحرمان و كسرتهم المعاناة، إلى المؤمنين الصّابرين: لا تهنُوا، وأبشرُوا بالخير والعوض والجَبر والرّفعة من ربّ كريم، إن لم يكن في هذه ففي الآخرة."
?.

اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ

اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ

اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ