Last updated hace 1 mes, 2 semanas
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated hace 3 semanas, 2 días
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated hace 2 meses, 2 semanas
*🌹 *رسائل تربوية (🔢🔢)
اجعلي ابنك يدخل معترك الحياة من الصغر وذلك بأن تعطيه الفرصة لتحمل مسؤولياته وبعض مسؤوليات الأسرة مع المتابعة والتصحيح..
فمثلًا إعطاءه فرصة خوض بعض المهام المتعلقة بالأسرة.. وعلى سبيل المثال: أخذه لأحد المحلات التجارية وإعطاءه المسؤولية كاملة في الشراء مع بيان المطلوب، ومتابعته عن بعد، وتركه دون توجيه أو تصحيح..
وعند العودة للمنزل تشجيعه، وتعديل الأخطاء ان وجدت -بإسلوب لطيف- مثلا تاريخ المنتج أو غلاء السعر … وبذلك يتم تعزيز الثقة والوعي والفهم لديه، فينشأ قوي الشخصية متزنا واعيا..
والآباء والأمهات الذين يتحملون كامل المسؤولية عن أولادهم في كل وقت، فإن الأولاد يكبرون ضعفاء الشخصية والشكيمة، وفي مؤخرة الصفوف دومًا…!!
*🌹 *رسائل تربوية (🔢)
علمي أولادك أنّ من أعظم مكارم الأخلاق وأحبها إلى الله:
«إكرام الضيف» قال ﷺ: ((مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، …)) •أخرجه البخاري ومسلم•
ولكن ليس بالمفهوم المشوّه في هذا الزمان!! والذي يركّز على المراءاة والمباهاة والإسراف والانتقائية..!
إنّما بمفهوم القرآن: ﴿وَلَقَد جاءَت رُسُلُنا إِبراهيمَ بِالبُشرى قالوا سَلامًا قالَ سَلامٌ فَما لَبِثَ أَن جاءَ بِعِجلٍ حَنيذٍ﴾ [هود: ٦٩]. ﴿فَراغَ إِلى أَهلِهِ فَجاءَ بِعِجلٍ سَمينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيهِم قالَ أَلا تَأكُلونَ﴾ [الذاريات: ٢٦-٢٧].
فضيوفه قدِموا عليه في بيته.. فرحب بهم.. ثم مباشرة غاب عنهم لفترة وجيزة.. ثم عاد لهم بواجبهم: عجل كامل -ذبيحة كاملة- من أجود ما يكون (سمين) وعلى أحسن طبخ ممكن (حنيذ ). وأحضر الطعام إليهم في مجلسهم وقرّبه إليهم بنفسه مبالغةً في الإكرام.. واستلطف معهم في الحديث: ألا تأكلون!؟ ودون أن يسألهم عن تفاصيل قدومهم، فواجبهم هو الأولوية الأولى قبل كلّ شيء..
*🌹 *رسائل تربوية (*🔢*)
مثلما تُعَلِّمين أولادك مكارم الأخلاق وتدلّينهم على أهلّ الخير.. فبيّني لهم مساوئ الأخلاق وحذّريهم من خداع ومكر أهل الشرّ:
فالدنيا ميدان كبير للصراع بين الخير والشرّ، وازدادت درجة الخطورة في زمننا الحالي بالانفتاح على العالم عبر الجوالات.. ولذلك بقاء الأولاد الساعات الطوال على الجوالات «دون تقوى ووعي وحصانة» تجعلهم لقمة سائغة لأهل الشر، ووعاء فارغ لاستقبال الشرور ومنها:
*▪️استهداف العقيدة: بالتشكيك في الدين بشُبه كبرى تسوق ضعيف الإيمان إلى الإلحاد..
*▪️استهداف العقل: بطلاسم الألعاب الإلكترونية التي تسلب العقل رشده وتقوده للتفكير الخاطئ..
▪️استهداف الأخلاق:** بطوفان المقاطع والصور التي تُشعل الغرائز وتقود إلى الإنحراف الأخلاقي..
والحلول الناجعة:
▫️تكثيف التزكية الايمانية بالحديث عن اليوم الآخر والجزاء والحساب▫️تعزيز الرقابة الذاتية بتعظيم الله تعالى وأنه لا يخفى عليه شيء ولا يعجزه شيء وإليه المصير▫️تعليم القرآن حفظًا وتفسيرًا وتدبرًا.
🌹 رسائل تربوية (🔢)
إذا حدّثك إبنك فأقبل عليه بجميع مشاعرك، واستمع له مهما كانت مشاغلك، ولا تقاطعه حتى يُنهي حديثه مهما كان موضوعه عاديًا في نظرك، ثم حاوره وناقشه بهدوء ووضوح تام: فإن ذلك سيمنحه ثقةً في نفسه، وطلاقهً في لسانه، وعمقًا في حديثه.. ومع مرور الزمن تتشكل في الإبن الشخصية الحكيمة المتزنة..
أمّا عدم الاهتمام بحديث الإبن، أو المقاطعة المستمرة له، أو إشعاره بضيق الوقت، فذلك سيجعله في كلّ مرّة يحاول طرح فكرته بسرعة وبتلعثم وقلق! ومع مرور الزمن سيؤثر ذلك في تكوين شخصيته، ويقتل جرأته، ويضعف فصاحته، وربما أحدث لديه «التأتأه» وغرس في نفسه الرهبه من الحديث أمام الناس!!
أمّا الأب الذي لا يستمع لحديث أبنائه نهائيًا، ويزجرهم دومًا وأبدًا، فذلك مشروع تخريج أبناء يعانون من المشاكل النفسية المزمنة…!!
«…وكذلك الحال بين الأم وابنتها…»
🌹 رسائل تربوية (🔢)
••أعظم شخصية ناجحة عرفها التاريخ «النبي ﷺ» ومن أعظم أسباب نجاحه:
١-كان قدوةً حسنة في إقامة الدين:
﴿لَقَد كانَ لَكُم في رَسولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثيرًا﴾ [الأحزاب: ٢١].
٢-كان قدوةً حسنة في مكارم الأخلاق: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظيمٍ﴾ [القلم: ٤].
••إنّ الأب الذي يكون قدوةً حسنةً لأولاده في تمسكه بدينه وخصوصًا: «تعظيم الله، وإقامة الصلاة..». وقدوةً حسنة في حسن أخلاقه وخصوصًا: «الصبر والعفو، والكرم والسخاء، والحلم وعدم الغضب..» : فإنّه سيرى الأثر العظيم جدًا في صلاح أولاده حتى وإن كان قليل النصح لهم. وكذلك الحال مع الأم..
فالأولاد -في الغالب- يستنسخون الصفات الحسنة أو السيئة من آبائهم وأمهاتهم..
🌹 رسائل تربوية (🔢)
س: هل تريدين أقصر الطرق وأعظم الوسائل لهداية أولادك وتوفيقهم في الدنيا والآخرة؟
ج: علميهم القرآن «حفظًا وتلاوةً وفهمًا وتدبرا»:
قال تعالى: ﴿إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ…﴾ [الإسراء: ٩]
س: هل تريدين البركات والخيرات تغمر أولادك وتحيط بهم؟
ج: علميهم القرآن «حفظًا وتلاوةً وفهمًا وتدبرا»:
قال تعالى: ﴿كِتابٌ أَنزَلناهُ إِلَيكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّروا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلبابِ﴾ [ص: ٢٩]
••ومن نتائج صلاح الأولاد ((بنين وبنات)) :استمرار عدّاد الأجور للوالدين حتى بعد الوفاة، قال ﷺ: ((إِذا ماتَ الإنْسانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلّا مِن ثَلاثَةٍ: إِلّا مِن صَدَقَةٍ جارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صالِحٍ يَدْعُو له)) •صحيح مسلم (١٦٣١)•
Last updated hace 1 mes, 2 semanas
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated hace 3 semanas, 2 días
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated hace 2 meses, 2 semanas