.

ﻛﻠّﻤﺎ ﺭَﺃﻯ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻣُﻌﺮﺿﺎً ﻋﻦ ﺗﺪﺑﺮ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﺃﻭ ﻣﻌﺮﺿﺎً ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﻣﻌﺎني ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ثمّ ﺗﺬﻛﺮ ﻗﻮﻟﻪ "وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَأَسْمَعَهُمْ" يجفّ ريقه من الهلع لا محالة.

-إبراهيم السكران
-الطريق إلى القرٱن

مجلة يقظة :

العودة عبر الزمن مع ابن فضلان والفايكينغ

هبة الحريري

حبُ العرب للسفر والرحلات والكتابة عنها متواجد منذ القدم. سواء في سبيل الرزق، أو التجارة، أو الثقافة والمعرفة، أو حتى لمجرد المتعة والسياحة.

وكان يتفاخر العرب بقدومهم من أسفارهم وعودتهم إلى مواطنهم، فكان الراجع منهم إلى وطنه يجلس ويحفُّ الناّس من حوله، ويبدأ بذكر البلاد التي سافر إليها، ووصف مناخها، وسرد أشكال سكّانها، وذكر حال شعوبها وقبائلها، والإحاطة والإلمام بجميع تفاصيل عاداتهم وتقاليدهم، حتى وصلت الدقة فيهم إلى تسجيل وكتابة أخبار سفراتهم ورحلاتهم في بلدان العالم، وما وصلوا إليه وعلموه، وماسمعوه، وما رأوه.

لقراءة المقال كاملاً :
https://yakadha.com/ibn-fadlan-and-the-vikings/

يقظة: أيّها الآباء والأمهات المسلمون، احذروا: قَناة “كوكوميلون” ستُدمّر عُقول أطفالكم كريبتو كرانيوم. ترجمة: ليلى حجار. https://yakadha.com/muslim-prarent-be-aware-of-cocomelon/

**مجلة يقظة :

شينجيانج: العبودية الجديدة

أدريان رينز
ترجمة: محمد رفيق كودري**
منذ ربيع 2017، زجّت الصينية مهولةٍ من أقلية الأويغور في مُعسكرات الاعتقال الجماعي الواقعة شمال غرب شينجيانج، والتي تُسميها الحكومة الصينية بمراكز إعادة التأهيل. وفي شهر مارس 2017، ادّعت الحكومة الصينية في تصريحٍ لها أن هؤلاء “الطلبة” سيتخرّجون من هذه المراكز تدريجيا ثم يُحوّلون إلى مراكز العمل. البيانات السابقُ ذكرها تدعم هذا الادعاء، لكن ليس بالوجه الذي تُحاول الحكومة الصينية بيعه لنا. إن هذه البيانات ماهي إلا دليلٌ على وجود استراتيجية طويلة الأجل لإخضاع أقلية الأويغور، من خلال العمل القسري، والفصل بين الأجيال إلى السيطرة الاجتماعية الكاملة. 
بحجة التخفيف من وطأة الفقر، تفرض الصين هذا التوظيف الإجباري، وتمامًا مثلما يُخفون حقيقة معسكرات غسل الدماغ بتسميتها “مراكز التدريب”، يُخفون حقيقة هذا العمل القسري – الذي هو عبوديةٌ تامة المعاني – بتسميته “إجراءٌ لتخفيف حدة الفقر”

لقراءة المقال كاملًا :
https://yakadha.com/xinjiang-new-slavery/

يقظة:

أيّها الآباء والأمهات المسلمون، احذروا: قَناة “كوكوميلون” ستُدمّر عُقول أطفالكم

كريبتو كرانيوم.
ترجمة: ليلى حجار.

https://yakadha.com/muslim-prarent-be-aware-of-cocomelon/

قال تعالى:
«قُتِلَ أصْحابُ الأُخْدُودِ»
جاءت قُتِلَ بصيغة الفعل الماضي:

1. دعاءٌ عليهم، بمعنى لُعنوا.
2. أنّهم لمّا أحرقوا المؤمنين عادت النار عليهم فأحرقتهم.

• بلاغة | ❤️‍?

اللهم إنا نستودعك جباليا وأهلها،

اللهم قد تجبر الصهاينة في الأرض وأفسدوا فيها، فأكسر شوكتهم وشتت شملهم واجعل كيدهم في نحورهم.

اللهم فرج كرب غزة وفلسطين وكل الأمة المسلمة،

اللهم طال ليل الظالمين وتوالت الفتن والمحن، واحترقت القلوب والأكباد بين جلد الفاجر وعجز الثقة، اللهم تأييدا ونصرا تنبعث له القلوب موحدة، اللهم فتحا وصعودا لأوليائك. اللهم جبرا من حيث لا نحتسب.

لقد فضحت النوازل في بلاد المسلمين الكثير من أمراض القلوب، ولعل أبرز ما فضحته تلك الأنانية والاستحقاقية التي تجعل المرء يعتقد أنه فوق الجميع وأولى من الجميع، وظهر ما يسمى "حب التفرد بالصيت".

حتى على مستوى مصائبه، يرى نفسه مقدما على الجميع، فيعتقد أن لا أحد ابتلي مثله، ولا أحد ظلم مثله، ولا أحد يحق له أن يشتكي مثله، بل وأكثر من ذلك، لا أحد يحق له أن يزاحمه في الشكوى أو الظهور في عناوين الأخبار، فالساحة يجب أن تبقى خالصة له!

وأما ما مضى فقد مضى ودفن وإن لم يسمع لضحايا المسلمين صوت في الإعلام، فلماذا نثير أخبارهم ونفسد جو الاستقطاب الآن وجو التعاطف الحصري وإن كان هناك من يعاني إلى اللحظة من آثار الصدمة وفواجع الطغيان والفقد!

وهذه نتيجة التربية البعيدة عن جوهر الإسلام الذي يصنع تلاحما بين المسلمين كالجسد الواحد وتآلفا وتواضعا وتوادا ورحمة هي جميعها من موجبات رحمة الله ونصره!

هذه الأنانية والاستحقاقية، كلفتنا الكثير ولا تزال، وبررت الكثير من الظلم والاعتداء والبغي بل وتسببت في تأخر التأييد والنصر!

نحن بحاجة لثورة كاملة على "سبهلله" التربية المتفشية، فلنربي الأجيال على التقوى والصدق والأمانة والكرم والشجاعة، فتلك سبيل نجاتهم!

د. ليلى حمدان

سمعت شيخا جزائريا يقول: "غزة اليوم فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة"

قلت: لأنه لا خيار لك، فإما أن توالي المسلمين أو توالي اليهود، وموالاة اليهود كفر بإجماع الأمة، والموالاة لا يلزم أن تخرج وتصرح بأنك توالي اليهود، بل يكفي تصرفاتك ومواقفك.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم وبارك