القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 4 days, 21 hours ago
تصحيح خطأ في كلمة فارسية من طبعة كتاب القاموس المحيط
اُشْتُرْ گاوْ پَلَنْگْ
هذا ضبط الكلمة
فـ"اشتر" (أو شُتُر) هو البعير
و "گاو" البقر
و "پَلَنْگْ" النمر
مثال لحقيقة المناقشات الواقعة بين أهل الفن وبين الأدعياء الذين لا يفهمون فيه شيئا
وإنما غاية متاعهم فيه ألفاظ يرددونها يخدعون بها السذج
الرجل المصور للفيديو صاحب السيارة
يجد بجنب سيارته سارقا?
والسارق يريد السرقة ولكنه يتظاهر للمارة كأنه يصلح شيئا في عجلة السيارة
فيسأله صاحب السيارة ماذا حصل
هل انفجرت العجلة؟
فيقول: نعم!
فيرجع إليه قائلا: ولكن لا يبدو أنها انفجرت!!؟؟
فيقول: أنت ما شأنك!؟ أنها انفجرت أم لا!؟
ما دخلك بشأني
من أنت؟
لا أعرفك!
ولم أرك في هذه المنطقة!
فيقول: سأقول لك من أكون!
ويضغط على مفتاح السيارة حيث يظهر أثره في السيارة
فيدرك السارق أنه أمام صاحب السيارة ??
(وكل ما سيقول بعد هذا سيكون محاولة لتوفير وقت لنفسه حتى يجد مهربا)
فيقول: هل بإمكانك أن تعيد ما فعلته يا عم؟
يقول هذا ويبدأ في الفرار
???
قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون أرسله معنا غدا يرتع ويلعب
بداية قوية من الشيخ رحمه الله (قالوا) القاف والصوت قوي شديد
يحكي من البداية أن قولهم فيه نوع تضجر من صنيع والدهم عليه السلام حيث كان يشدد في شأن يوسف عليه السلام
فإخوته فيهم نوع تضجر حيث لا يتركه لهم ويشدد فيه جدا
دقق في قراءة الشيخ تجد أثر هذا التضجر في أكثر من موضع بداية مع قاف قالوا
وهذا يتناسب مع إطالة الشيخ في مد النداء
حيث كأنه ينادي بعيدا جدا
كأن المنادى بسبب شدته في مطلوبهم (وهو تركه يوسف عليهم السلام لهم) غائر في البعد
فإيقاظه وتنبيهه يحتاج إلى جهد طويل
وهذا من لوازم التضجر حيث يعلو الصوت ويطول
(أبانا) واضح جدا
الهمزة كما ترى بفضل إطالة الشيخ في مد الياء حيث ترك مساحة
بفضل إطالته
تجد الهمزة من أوضح ما تكون
و(أبانا) منادى، بمعنى أنه جيء به يطلب إقباله
بمعنى أن مطلوب القائل ليس قول هذه الكلمة
بل الكلام الذي سيأتي بعدها هو المهم
ف(أبانا) لطلب انتباه الأب الوالد ليسمع للكلام الذي سيخاطب به
ولكن الأداء كما ترى أقوى من أن يكون تمهيدا لكلام قادم
بل كأنه الكلام المطلوب ذكره!!
القاري يؤدي الكلمة (أبانا) أوضح وأقوى مما هو حقها!
كأنهم يريدون أن يقولون له: أنت أبونا، فما هذا التشديد علينا في شأن يوسف عليه السلام؟
لسنا نحن أجانب
وهذا كله داخل في التنبيه وبيان التضجر وتضايقهم من شدته
وأداء الشيخ كالسحر الحلال
يضع لك الكلمة في قلبك قبل سمعك وعقلك!
(ما لك)
المد في (ما) تراه قويا شديدا
فهو أقرب إلى التنبيه وبيان التضجر منه إلى بيان الشكوى من صغير إلى كبير!
(لا تأمنا)
(لا) هذه ليست قوية كما ترى، يؤديها الشيخ بطريقة عادية معتادة
فليس لهم نكير على أنه عليه السلام شديد في شأن يوسف عليه السلام
ولكن نكيرهم على أنه يشدد عليهم في شأنه
صحيح أنه ابنه
فهو حرص عليه ويحبه كثيرا، ولا يأمن الناس عليه
ولكن ما له يتعامل معنا أيضا كعامة الناس في شأنه
فنحن أبنائه، ونحن إخوة يوسف على كل تقدير
فلا يعقل أن لا يأمنا عليه
فهم لا ينكرون عليه شدته فيه أمام عامة الناس، وإنما النكير أن يفعل هذا معهم أيضا
ولأجله تجد أنه حين يصل ضمير المفعول الذي هو المتكلم (نا) في (لا تأمنا)
يتغير صوته ويشتد
فإن هناك الحساسية
وهناك النكير
وترى كيف يؤدي الشيخ (يوسف)
انظر (يو) فيه
تجد إنكار القائل في لهجته
وأنه يغالي فيه كثيرا
هو يوسف على كل تقدير
هو أخونا
وكلنا إخوة
فلم هذه المغالاة والاهتمام الشديد بشأنه
كأنه ماذا؟
أعد الاستماع ل(يو) في (يوسف) تجد تضجر القائل فيه
ينتهي القطعة الأولى (ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون)
فيبدأ الشيخ مباشرة في القطعة الثانية
(أرسله معنا غدا يرتع ويلعب)
لا يفصل بينهما بشيء
كأنه إذا توقف سيكون هناك تقدير سؤال
حيث هم أنكروا عليه تشدده عليهم في شأنه
فالمفروض أن المخاطب يقول:
طيب، ماذا أفعل؟
فيكون الجواب:
أرسله معنا غدا يرتع ويلعب
ولكن الشيخ لا يريد هذا
هو يريد أن يقول أن قولهم (أرسله معناه غدا يرتع ويلعب)
هو وجه آخر لقولهم السابق (يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون)
هذا الثاني تعبير آخر عن ذاك الكلام الأول
المقصود واحد
هما -أعني (مالك لا تأمنا على يوسف) و(أرسله معناه غدا يرتع ويلعب)- شيء واحد
معنى واحد
قصدي القاري يريد أن يقول: هم من البداية يريدون أن يقولوا له (ارسله معنا غدا يرتع ويلعب)
فقالوه مرتين: الأولى بقولهم (مالك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون)
ولكنه كناية عن مقصودهم وليس صريحا
على أن المعنى لشدته عليهم لا يستطيعون أن يصبروا حتى يتساءل ويقول: طيب ماذا أفعل حتى أكون آمنكم عليه؟
لا يصبرون لهذه المهلة
لأنهم متضجرون
فلا يستطيعون الصبر
فيعبرون عن مقصودهم بأصرح ما يكون (أرسله معنا غدا يرتع ويلعب)
تأمل في هذا فإنه دقيق
وليس هينا
ولا يزال في أداء الشيخ معاني بارزة وخفية
تتضح للسامع بالتأمل
لا أقيدها لأنه يبدو لي أني أطلت الكلام
فلو صار لي نشاط رجعت إليه إن شاء الله
ورحم الله الشيخ القاري
ولا حرمنا نعمة الاستماع لتلاوته
سبحان من علمك القراءة
لفت نظري "من" في قوله تعالى "آتيتني من الملك"
تجد الشيخ رحمه الله يغير صوته كما تسمعه
عند "من"
يؤديها أداء مختلفا عن "من" التالية في قوله تعالى "من تأويل الأحاديث"
فالمتبادر أن "من" هذه تبعيضية
والمقام مقام ثناء وشكر
فكأن القاري يريد تعظيم هذه النعمة ، نعمة الملك
فأدى "من" بهذه الطريقة التي يذهب بك بأدائه إلى أن "من" هذه بيانية!!
أعد الاستماع
وستجد أن أدائه أقرب إلى البيان منه إلى التبعيض!!
فكأن القاري يجد من نفسه إن "من" هذه وإن كانت تبعيضية، ولكن كأن بعض الملك ملك
(مضطر أن ندخل شيئا من المنطق ?)
الملك الذي ليوسف عليه السلام
هو أحد أفراد الملك ومصاديقه
وليس جزء من الملك
بل جزئي له
ف"من" هذه وإن كانت للتبعيض
ولكن البيان أقرب إلى المعنى
ثم تجد أن في إيهام البيان نوع تعظيم للنعمة
لأنه حين تجعله بعضا من شيء كأنك تصغره!
فقرأ "من" كأنها بيانية
رحمة الله تعالى عليه
فإن قلت:
كيف تعرف أن قراءته أقرب إلى "من" البيانية منها إلى التبعيضية؟
قلت: كان يكفي أن يقرأها دون تغيير كما قرأ "من تأويل الأحاديث"
فذاك الظاهر فيه التبيعض
ولكنه يغير لهجته شيئا ما في "من"
يوهمك كأنه يوضح شيئا قد سبق ذكره مبهما!
فإن قلت: أين الإبهام؟
قلت: أحاول بيانه هكذا:
هو يوهمك كأنه ذكر ما يريد ذكره عند قوله (قد آتيتني)
كأن المعنى اكتمل،
قال ما يريد قوله
كأنه قال (رب قد آتيتني الملك)
وهذا يكون عند حضور النعمة خاصة، فلا يجد القائل حاجة لبيان النعمة بالنص
لأن بيانها بالنص استحضار لها
مع أنه في النعمة
داخل النعمة
فالنعمة حاضرة،
فلماذا نستحضرها، وهي حاضرة!؟
ففي ذكرها بالنص نوع تجهيل وتصغير لها!!!
فلما قال: (قد آتيتني) فقد بين المقصود
ولكن السامع قد لا يفهمه، لأنه ليس مع القائل في حاله،
فكأنه يسأل: ما ذاك الذي آتاه؟
فيقول: "من الملك"
انظر إلى أداء الشيخ
فهو أقرب ما يكون إيضاحا لإبهام سابق
آمل أن يكون مقصود قد اتضح.
خطأ في عبارة في مطبوع كتاب المباحث المشرقية
الجزء الثاني الصفحة 17 من طبعة دار الكتاب العربية،
والجزء الثاني الصفحة 9 من طيعة حيدر آباد الدكن
(كما أن مقدورات الله تعالى غير متناهية،
على معنى أنه قادر على إيجاد أمور غير متناهية دفعة واحدة،
بل على معنى أنه لا ينتهي إلى حد إلا وهو قادر على ما أزيد منه)
وكما هو ظاهر من سياقه يجب أن تكون (لا على معنى أنه قادر إلى إيجاد ...)
بزيادة "لا" قبل "على".
وقد راجعت بعض النسخ الخطية من الكتاب فوجدت فيها العبارة السليمة، بزيادة "لا".
والحمد لله.
وما نشرته نموذج وليس قصدي نشر تعليقاتي الجديدة أو القديمة
فمن أحب اطلع على الكتاب
من تعليق الفقير على حاشية للفاضل الأرزنجاني (هذه من التعليقات الجديدة التي لم تكن في الطبعة)
من تعليق الفقير على كلام الشارح الملا علي القاري رحمه الله
في مبحث توحيد الألوهية والربوبية
وهو تعليق قديم ولكني زدت فيه هذه المرة بعض الزيادات للتعرض لشبهة أخرى
قال #الإمام_الغزالي
بلغنا عن الأستاذ أبي إسحاق الإسفرايني رحمه الله تعالى وكان من الراسخين في العلم العاملين به أنه قال:
دعوت الله سبحانه ثلاثين سنة أن يرزقني توبة نصوحًا، ثم تعجبت في نفسي فقلت:
سبحان الله!! حاجة دعوت الله فيها ثلاثين سنة فما قضيت إلى الآن!!
فرأيت فيما يرى النائم كأن قائلًا يقول لي:
أتعجب من ذلك؟ أتدري ماذا تسأل الله؟ إنما تسأل الله سبحانه أن يحبك، أما سمعت قوله جل جلاله: (إِنَّ الله يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)، أفهذه حاجة هينة!!
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 4 days, 21 hours ago