أحد الإعلاميين : نظرة الإسلاميين للمرأة أن مكانها المطبخ.
الشيخ : هو إلي قاهره أنه ما يقدر يوصل لها وهي بالمطبخ.

-الشيخ أبو جعفر.

الشَّمس لا تنتَظِر النَّائمين؛ستُشرِق وأنت مازِلت نائمًا!…

قال الله سبحانه وتعالى ((أَفَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ وَأَضَلَّهُ ٱللَّهُ عَلَىٰ عِلۡمٖ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمۡعِهِۦ وَقَلۡبِهِۦ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِۦ غِشَٰوَةٗ فَمَن يَهۡدِيهِ مِنۢ بَعۡدِ ٱللَّهِۚ أَفَلَا تَذَكَّرُون))

أنت لست محور الكون وليست الهداية بكثرة العلم ولا بحدة العقل أو قوة الحواس، ومن يجعل من نفسه معيارا لتمييز الحق من الباطل فقد إتخذ إلهه هواه وسيضل على علمه وسيختم على حواسه

إتهم نفسك
إتهم نفسك
إتهم نفسك
وإلا فلا تلومنّ إلا نفسك
.

•
🎬 الفِيلم الصَّوتِيّ :

«يَحيَى، بَينَ القُدسِ وليلَى!»

«إنَّ دُونَ الوصُولِ إلى يحيَى سَبعةُ أبوابٍ، عَليهَا سَبعةُ أقْفَالٍ مِنْ حَدِيدٍ!»

قِصَّةٌ تتحدَّثُ عَن شَابٍّ مُحَافِظٍ مُلتَزِمٍ، إسمهُ "يَحيَى" افتُتِنَ بِفَتَاةٍ حَسناء تُدعَى "ليلَى" حَاوَلتْ بِشتَّى السُّبل لاستِدرَاجِه لِوَحلِ الفَاحِشَةِ والرَّذيلَة.. فَهل سَيكُونُ ما تُرِيد؟!

#فتنة_النساء

"وعندما ترغب نفسك في عرض نفسها على المخالط الفيسبوكي، فإياك أن تلبسي هذه الرغبة الدنيئة لبوس الدعوة، فتجمعي بين مصيبتين ..
تريدين عرض عينات منك، اعرضيها مباشرة كما تفعل غيرك مع مخالطها، لا داعي أن تعرضيها في قالب دعوي (مشاركة فرحة العيد، مشاركة عمرة ..)
تريدين أن تدلي الرجل على سنك، على لون بشرتك ، على طول قامتك، على رقتك، .. افعلي ذلك كله في منشور إغرائي لا دعوي..
.
لا تحشري كلامًا عن الله وشرعه وأنت تروجين لنفسك..
ويحضرني هنا قول أحد السلف ما معناه لأن أشتري الدنيا بمزمار خير لي من أن أشتريها بدين الله. "

“الحياة الجيدة في بساطتها، أن تنام وتأكل وأن تكون لك زوجة جيدة، فقط هؤلاء يحاولون إقناعنا أن في الحياة الكثير من التطلعات والمجالات وأن الغاية المتعالية أن تحصل على مكان خلف أحد المكاتب، أن تفني عمرك تحت الضغط النفسي لتعالجه لاحقا بأموال التقاعد، من أجل ماذا على كل حال؟ ما الغاية النهائية؟ أطفالك سيكونون مجرد وقود للتعبئة الشاملة في عالم مكدس بالخرسانة والسيارات وتدهور شامل في جميع مناحي الحياة”

"الجماعات الإسلامية = هؤلاء يحملون هموم الأُمَّة وضياع المقدسات ولا يحملون همّ أنفسهم " د/ عبد الرحمن الهاشمي

صارت المسلمة تحمل لقب عاطلة! إن هي لم تخرج بعد الشهادة لتعمل..

فهل لاحظت كيف تم غزوك فكريًا؟