القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago
🟥🟥 كل اللي فاتحين التليجرام هلأ
محظوظين
🗞 دقائق ونحذف #الرابط ⬇️⬇️
https://t.me/addlist/I6U2r0imRxFhY2U0
https://t.me/addlist/I6U2r0imRxFhY2U0
✈️ اشتركوا فهي فرصة لكم ⬆️⬆️
متى يندم الرجل على انفصاله عن حبيبته ؟!
عندما يكتشف أن...المزيــد
🤍متصل الان تعال 🤍🤍
وحش إنفيلد
في عام 1973، في بلدة إنفيلد بولاية إلينوي، ادعى طفلان صغيران من عائلة ماكدانييل أنهما شاهدا مخلوقًا غريبًا يتسلل في فناء منزلهما ويحاول الدخول إلى المنزل. في البداية، اعتقد والدهم، هنري ماكدانييل، أن القصة مجرد خيال أطفال. ولكن في تلك الليلة، استيقظ هنري على أصوات خدش غريبة. أخذ بندقيته ومصباحه اليدوي وخرج ليتحقق من الأمر.
بين شجرتين من الورد، رأى هنري مخلوقًا يشبه جسم الإنسان، كما وصفه أطفاله. كان للمخلوق ثلاث أرجل، وجسم قصير، وذراعان قصيرتان، وعينان ورديتان كبيرتان مثل المصابيح. أطلق هنري أربع طلقات، وكان متأكدًا من أنه أصاب المخلوق مرة واحدة على الأقل، مما جعله يصدر صوت هسهسة مثل القط البري قبل أن يهرب نحو جسر السكة الحديدية.
عندما وصلت الشرطة، وجدوا خدوشًا على باب الشاشة وآثار أقدام في التراب بالقرب من منزل ماكدانييل، ولكن لم تكن هناك أدلة تشير إلى وجود مخلوق غير عادي. على الرغم من أن هنري أبلغ عن مشاهدتين أخريين للمخلوق، إلا أن الشرطة هددته بالسجن لأنهم لم يصدقوا قصته.
قصص قصيره ?
-كلامك غريب، حاسس ان في حاجة انا مش فاهمها!
-مش غريب ولا حاجة، هي كانت أغلى حاجة عندي، ده انا كنت بموت في التراب اللي بتمشي عليه ومستعد أعملها خدي مداس بس ترضى عني، ويومها.. يومها انا روحت الفيلا، دخلت العربية وكنت ماشي فعلا، اه، ما انا عارف انها مش موجودة، بس وانا خارج خدت بالي من باب الفيلا اللي جوه كان مفتوح، قربت بالراحة من المكان ومالمستش حاجة، لساعتها قولت لنفسي وارد يكون حد بيسرق الفيلا، بس لما دخلت ولقيتها على الأرض، قربت منها وكنت هنقذها، بس للأسف، لقيتها قاطعة النفس، وعشان كده قومت بسرعة وماكنتش عارف أعمل ايه، خلاص، غفران ماتت، كنت تايه ومش عارف اعمل ايه، بس ال.. الشيطان، الشيطان ساعتها لعب بعقلي وخلاني دخلت مكتبها وفتحت الخزنة، اصل انا كان معايا الباسورد بتاعها لأنها كانت بتبعتني أخد حاجات منها وهي في المحل، كان فيها دهب وفلوس، خدتهم، مش هنكر، دول اللي هيعوضوني عن غيابها وهيخلوني اعيش عيشة غير عيشتي، هيخلوني مابقاش مرمطون الست زي ما كانوا بيقولوا لي، بس أنا ماقتلتهاش.. والله ماقتلتهاش، هي ماحبتنيش اه، بس أنا حبيتها، وعشان كده ماقدرش أذيها، انا.. انا مستحيل أقتلها.
ماتناقشتش معاه، ناديت على العسكري وطلبت منه يجيبلي نجم الدين من الحبس، ولما جه، وقفتهم قصاد بعض.
- كده يبقى حد فيكوا اللي قتلها، عصام اخر واحد دخل وبيقول انه لقاها ميته، وأنت يا نجم الدين بتقول انك مشيت وسيبتها عايشه، ايه بقى!
أول ما خلصت كلامي عصام هجم على نجم الدين وقعه في الأرض وفضل يضرب فيه...
- قتلتها ليه يا حيوان، قتلتها ليه؟
-اوعى ايدك، قتلتها عشان فاجره، زانية، مدوراها.. انت ومختار وغيرك وفوق كل ده حملها، ده ايه القرف ده، بس انا.. انا مش ندمان، الحمد لله اني قتلتها وغسلت عاري بايدي، أيوه ياباشا انا اللي قتلتها، خنقتها لحد ما خلصت عليها.. خنقتها بايديا دول لحد ما روحها طلعت قدامي.
على قد الوجع اللي كان جوايا، الا ان انا كنت مبسوط اني قدرت اخليه يعترف، ايوه، نجم الدين انهار حرفيا واعترف بكل حاجة وبالتفاصيل، اما عصام، ف نزلته الحبس عشان متهم بالسرقة، وبالنسبة لرضوى ومختار، ف كانوا متهمين بشروع في القتل، وبعد اعتراف نجم الدين، اتحولت القضية باربع متهمين، قاتل، واتنين شروع في قتل، وسارق، وبكده يبقى اتحل أخيرا لغز الليلة اللي ماتت فاتت فيها.. لغز ليلة غفران.
تمت بحمد الله
دخولي، لقيتها واقعه على الأرض في نص الصالة، كانت متبهدله وهدومها عليها دم، قربت منها وحاولت افوقها، كانت روحها رايحه ومش قادرة تاخد نفسها، وبسبب اللي كانت فيه، بالعافية ردت عليا وقالتلي...
-اتأخرتي ليه... هو انا مش قولتلك الحقيني.
-ما انا جيت على ملى وشي أهو.
-لا، انتي قاصدة تتأخري عشان تخليني اسَقط.
-وانا هعمل كده ليه، ده انا صاحبتك الوحيدة!
-لا، انت قاصدة وبتغيري مني عشان انتي عاملة زي البيت الوقف، لا اتجوزتي ولا عندك عيال.
-غفران، انتي تعبانة ومش عارفة بتقولي ايه، وسعي كده، خليني اساعدك عشان تقومي.
-مش عايزة منك حاجة، ابعدي عني، ماتقربليش.
-يلا يا حبيبتي.. اهدي بس وماتعانديش.
-ابعدي عني يا زبالة يا حقودة، انتي زيك زي مختار، كلكوا بتكرهوني، كلكوا رمة، زبالة.
-غفرااان.. كفاية بقى، انا ماسمحلكيش.
-انتي مين عشان تسمحي ولا ماتسمحيش، فوووقي، انتي من غيري ولا حا... اااه.. ناوليني حقنة الانسولين بسرررررعة.
جريت جيبت الحقنة، أنا عارفه الجرعة اللي بتاخدها، بعد كده قربت منها وقعدت جنبها على الارض عشان اديهالها، بس وقتها، زقتني بكل غل وقالتلي..
-بالراحة.. انتي مش شايفاني مش قادرة.
-طب اخلصي يا غفران عشان انقلك للمستشفى، انتي لازم تدخلى عمليات حالا.
-لأ، انتي اللي هتدخلي بدالي العمليات على انك بتسقطي، اسمك هيتكتب بدالي، انا مش هينفع اسمي يتكتب او حد يعرف، كده هتفضح وانا شخصية عامة.
-انت بتستعبطي يا غفران، انتي خايفة على سمعتك ومش خايفة على سمعتي، اللي انتي فيه ده غلطتك انتي، مش انا.
-جرى ايه يابتاعت امبابة، ده انا اللي بصرف عليكي، واوعي تنسي، انتي من غيري ولا حاجة.
ساعتها الدم غِليِ في عروقي، دي مش أول مرة تتعامل معايا كده، ورغم كل ده، حاولت أمسك نفسي، بس كلامها كان سكاكين بتقطع في لحمي، وعشان كده، اديتلها جرعة أنسولين زيادة، ولما خَلصت، بعدت عنها وضحكت عليها بشماتة، بعدها تفيت عليها.
-اتفو.. غوري في داهية تاخدك، اللي انا عملته فيكي ده قصاد كل الذل اللي شوفته منك، من اول ما عرفتك لحد دلوقتي، انتي ماتستاهليش أي حاجة من اللي انتي فيها.
-ااه يازباله.. والله العظيم لاوريكي يا بنت ال...
سيبتها وخرجت من الفيلا من غير ما اتهز، بس والله العظيم انا لما خرجت كانت عايشه، ولما روحت البيت، فضلت قاعدة، مانمتش، دماغي كانت بتودي وتجيب، انا عارفه غفران، ممكن تبلغ عني، ممكن تقول ان انا اللي اعتديت عليها وضربتها، بس لا، أكيد هتخاف اني افضحها وأكشف أسرارها السودة، ومع تفكيري، فضلت قاعدة لحد الساعة 6 الصبح، وساعتها اضطريت اني آخد حباية مهدأ عشان أعرف أنام، وفعلا، نمت وما صحتش غير العصر، ولما قومت، لقيت خبر موتها منتشر على السوشال ميديا كلها، بس والله.. والله العظيم مش أنا اللي قلتلتها.
-ولما مش انتي اللي قتلتيها، ومش مختار، ومش نجم الدين؟، أومال مين؟، مين اللي ممكن يكون في حياتها وبيكرهها لدرجة انه يخلص عليها.
-مش عارفة، بس غفران ماكنش ليها عداوات مع حد، دي كانت دماغها سم، تاخد عدوها على حجرها وماتحسسوش انها بتكرهه.
-طب بما انك صاحبتها، علاقتها بابنها نجم الدين، كانت عاملة ازاي؟
-هي حاولت تتواصل معاه بعد ما أبوه استقر بره، بس هو كان بيصدها، وأوقات كتير كانت بتروحله البيت ويسمعها كلام زي الزفت، اصل أبوه من زمان وهو ملى دماغه بانها ست مش كويسة.
-طيب امضي على أقوالك يا رضوى.
-أقدر أروح دلوقتي؟
-تروحي فين، انتي معترفه انك ادتيها جرعة أنسولين زيادة، دي لوحدها تهمه شروع في قتل، انتوا كلكوا هتفضلوا هنا وماحدش هيخرج.
-بس أنا...
-مابسش، يا عسكري.
الباب اتفتح والعسكري دخل.
-أوامرك يا افندم.
-خد الآنسة على برة، وماحدش يقرب منها.
-تمام يا افندم.
غمضت عينيا وفضلت أخبط على المكتب بصوابعي لحد ما نبيل قالي...
-بتفكر في ايه؟
-الواد ابنها ده مش سالك، حاسس انه بيكدب، انا في الأول اتعاطفت معاه، بس بعد كلام رضوى، لأ، حسيت ان الواد ده بيحور.
-بس مش هو القاتل، ماتنساش ان في حد رابع دخل بعدهم.
-ودي نقطة مهمة، احنا محتاجين نوصل للعربية الأخيرة دي وبسرعة، ازاي الكاميرات جابتها وهي داخله بس ماجابتش لحظة خروجها... انا بفكر في حاجة كده.
-ايه!، بتفكر تروح الفيلا تاني؟
-وليه لا، احنا محتاجين فعلا نروح الفيلا ونبص على كل الطرق والأماكن اللي حواليها، مش جايز القاتل يكون خرج من طريق تاني واحنا مانعرفوش؟!
-معاك حق، وارد برضه.
-طب يلا بينا.
-لا خليك انت يا باشا، او اقولك، روح ارتاح وانا هشوف الموضوع ده، والصبح، كل المعلومات هتبقى على مكتبك، اما بخصوص الخزنة بتاعت القتيله، فماحدش يعرف ايه اللي كان فيها، حتى عبد الله البواب، يعني لحد دلوقتي احنا مش عارفين ايه اللي اتسرق بالظبط.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago