‏هذا الكتاب خطير ومهم مهم مهم

ومَن منّا لم يرَ أثَر هذه الظاهرة على نفسه وأبنائه وأهل بيته والمجتمع من حوله!!

هذا الكتاب فنّد هذه الظاهرة (الشُّهْرة)، وخطورتها من الناحية الشرعية والثقافية والاجتماعية والنفسية، مع عناية وافية لوسائل الوقاية والعلاج وطرق الإصلاح والمواجهة..

تأمّل العبارة الأولى التي افتتح بها الأديب <روبرت غوتليب> سيرته <القارئ النَّهِم>

... وهكذا هي فتنة القراءة؛ ما تعلّق بها أحد إلا وتمسَّك بها، وأصبحت معشوقته التي لا يُطيق فراقها ساعة واحدة..

من مقدمة الكتاب:

<المدارس الأجنبية توفّر لمجتمعاتنا جيشًا من السماسرة الذين يعملون في مكاتب الاستيراد، وفي الوظائف المصرفية، والمؤسسات غير الحكومية التي ترفع تقاريرها إلى ستوكهولم ولندن وواشنطن.

وبلداننا بحاجة إلى الأشخاص الممتلئين علمًا كي ينهضوا بمجتمعاتهم. وهذا العلم لا يأتي في الصغر إلا باللغة الأم، بالعربية>