لو قلت لك الآن سأهديك هدية مُباركة تبارك لك، وتهيؤك ليستجاب دعاؤك

من الآن لبعد العصر بقليل
الوقت يسنح لك:
1. أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة الميسرة ١٠٠٠ مرة على الأقل

1. أن تقرأ سورة البقرة

2. أن تقرأ سورة الكهف

هذه أعمال إن أخلصت لله فيها تحصلت على بركة عظيمة، ونور عظيم (ورد هذا في النصوص، فالسورة التي دنت الملائكة لسماعها في قصة الصحابي قيل أنها قد تكون سورة البقرة، والكهف فيها حديث)
والصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم تغفر ذنبك، وتكفيك ما أهمك، فتجد نفسك خفيفة وعندها وسع للدعاء، وحالك حال يشبه المتقين لاختفاء بعض الذنوب والله واسع كريم وانشراح الصدر، ومدافعة السيئات بالحسنات

لا تبخل على نفسك، فتقصيرك كبير
وذنبك رأيت أثره في محق البركة؛ فتحرك راجيًا رحمة الله تعالى مفتقرًا إليه

(وقل ربِّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرا)

اللهم صلِ على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.

اللهم صلِ على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.

الفوائد التي تحصل عليها من كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم..

يومنا هذا يوم عيد!

طبطب على نفسِك وقل لها:

لا ضير بدنيا مُتعِبة، وكفٍ باردة، وعينٍ ذابلة؛ مع روحٍ دافئة؛ وميزانٍ عامر

والسبيل إلى دفء الروح = الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم مع استحضار عظمته، وفخامته، وسيادته، ورحمته، ورِقة قلبه، وحُسن شمائله، وطيب ريحه، ونور مبسمه، ولُطفِ تذكره

والميزان العامر = تكفير الخطايا، وغفران الذنوب، ورفع الدرجات، وتحصيل البركات، وكفاية الهموم، وإشغال ملك اليمين بخط الحسنات

=هل تعرف بشرًا أبرَ بنا كَـ نبينا صلى الله عليه وسلم أو له ربع النصف من معشار ذرة من فضله علينا
-لا.

بأبي وأمي هو صلى الله عليه وسلم.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد.

درة ثمينة:
يقول  ابن القيم رحمه الله: وَأَصْلُ هَذَا الْبَابِ: قَوْله تَعَالَى: {وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ} [الإسراء: 53] فَالشَّيْطَانُ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إذَا كَلَّمَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا بِغَيْرِ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، فَرُبَّ حَرْبٍ وَقُودُهَا جُثَثٌ وَهَامٌ، أَهَاجَهَا الْقَبِيحُ مِنْ الْكَلَامِ.

وَفِي " الصَّحِيحَيْنِ " مِنْ حَدِيثِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: خَبُثَتْ نَفْسِي، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: لَقِسَتْ نَفْسِي» وَخَبُثَتْ وَلَقِسَتْ وَغَثَّتْ مُتَقَارِبَةُ الْمَعْنَى.

فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَفْظَ " الْخُبْثِ " لِبَشَاعَتِهِ، وَأَرْشَدَهُمْ إلَى الْعُدُولِ إلَى لَفْظٍ هُوَ أَحْسَنُ مِنْهُ، وَإِنْ كَانَ بِمَعْنَاهُ تَعْلِيمًا لِلْأَدَبِ فِي الْمَنْطِقِ، وَإِرْشَادًا إلَى اسْتِعْمَالِ الْحَسَنِ، وَهَجْرِ الْقَبِيحِ مِنْ الْأَقْوَالِ، كَمَا أَرْشَدَهُمْ إلَى ذَلِكَ فِي الْأَخْلَاقِ وَالْأَفْعَالِ.
الشيخ محمود مداد

● من العجائب: أنه إذا ذكرت النعم فإن أول ما يطرأ على بال الناس: النعم الدنيوية.

- ويغفلون عن النعم الدينية، وهي أعظم وأفضل وأعلى وأرفع وأشرف.

● ومن الغرائب: أنه إذا ذكرت العقوبات فإن الناس يظنونها: هلاك ودمار أو نقص مال أو نحو هذا فحسب.

- ويغفلون عن حرمان طعم الإيمان ولذة الطاعات وحياة القلب وشعوره بالقرآن وانتباه البصائر إلى آيات الله تعالى المبثوثة في النفس والآيات.

.الشيخ احمد الجوهري

هذه القناة ليس للزواج ولا للتعارف
صاحبة هذه القناة امرأة متزوجة متعففة اتقوا الله فيها وابعدوا عنها

لمن اراد الزواج يروح عند امه تزوجه وان لم يكن عنده ام يذهب لامام مسجده ويدله ان شاء الله تعالى ووفق

اما انك تراود نساء المسلمين المتزوجات المتعففات فأنت حقير ليس عندك دين ولا خلق

هذه القناة لنشر العلم والنفع والخواطر الإيمانية من الكتاب والسنة النبوية فقط

المخنث الذي تسول له نفسه مراسلة البوت لطلب زوجة او امرأة صالحة فسنفضحه وسنردعه اينما كان بإذن الله

أيها السالك!
اذكر الله بقلبك ولسانك، فإن لم تستطع فاذكر الله بقلبك من دون لسانك، فإن لم تستطع فلن تعدم الخير إذا ذكرت الله بلسانك وإن لم يحضر معه قلبك.

أنت مع الذكر رابح بكل حال.

اجتهد أثناء الذكر في التفكر في معناه، واستحضار معية الله، والأمل في الثواب عليه، وتهيأ لذلك بتطهرك وتطيبك وحالك - قدر الإمكان -.

هذا هو السبيل إلى تحصيل غاية النفع من المحافظة على الذكر.
وما لا يدرك كله لا يترك كله فتعلق منه بما استطعت ولو الحد الأدنى.

ذكر الله بالقلب: أن ينشغل بالتفكر في خلق الله وأسراره، وأعلى منه أن يتفكر في تشريعاته وأحكامها، وأعلى منه أن يتفكر في توحيد ودلائله وأسمائه وصفاته ومعنايها.

وذكر الله باللسان معروف، وبالجوارح: أن تستعمل هذه الجوارح في طاعة الله تعالى من الواجبات والمستحبات وأن تبعد عن معصية الله تعالى من المحرمات والمنهيات.

الشيخ احمد الجوهري