.
.
بعضهم ..

لا يملك سوى كونه خياراً يعلو ويهبط في جداول إحتياجات الآخرين ..

حسبما يحدد المزاج ..
وإنقلاب الشعور ..

نصيحة ...
لا تجعل من نفسك ضحية "مزاجية" أحمـ...قٍ جاهـ...ل" ..

اختر لنفسك مكاناً يليق بها ..!!!

⛔️

أقدارنا مكتوبة قبل أن نرى نور الدنيا من الأساس، فأي قلق بخصوص أي شيء قادم ما هو إلا هَلكة للنفس والأعصاب، استثمر المتاح، واستغل كل الممكن، وسلِّم أمورك لله..

• والسلام

صباح اللُطف وأنا أعنيها...
جدًا ثم أنوي لكم صباح مُختلف ويوم مُختلف ..
كونوُا بِخير.

...🥀🥐☕️

أتخطى أمراً ما مُنذ أشهُر ..
أشهر أُحاول أن أبدو ثابتة،
وألا يظهر على ملامحي آثار
غضب أو خيبة، ابتسم هُنا
وهُناك، أنسى أو أتناسى
كأن شيئاً لمْ يكن ..
ثم البارحة وقفتُ أنجز بعض
الأشياء، مرّ أمامي ما قُلت أنني
تجاوزته وما حسبت أنني قد
اتخطاهُ بالتناسي ..
إذ أنهُ أمامي مِن جديد،
إذّ أنني أبكي كما اليوم الأول
تماماً، نفس قبضه القلب،
نفس الكلِمات الواقفة فِـ الحلق،
نفس كُل شيء، بَكيت ..
بَكيتُ بِحرقة لأنني مازلتُ عالقة
عند ذلك اليوم من أشهُر

..#💦💦💦

أسيرُ إليك يا الله ..
بخطواتٍ قد تكون بطيئة وقليلة ،
لكنها صادقة .
اللهم هذا قلبي الذي تعرفه،
أنت تراه وتجبره ،
تُغيثه وتُنير ما انطفئ فيه ،
تخلّصه من سهامٍ تُدميه ،
وبرحمةٍ منك تُنسيه.
إنك ترى محاولاته وتصحّح عثراته ،
يرتجي قربك ، وأماناً منك يُصلحه
ويهديه ، يسألك أحلاماً مكتملة ،
وخطوات مطمئنة .
اللهم استجابة لدعواتِ السجود ،
و لأحاديثٍ وحدك تعلمها،
وأسرارٍ لا تُباح إلا إليك ،
لقائمة الأمنيات الطويلة التي تختزلها
تنهيدة بعد يارب

...🥀

‏"عوض الله لا يكون أبدًا بقدر المفقود، بل هو خير منه، فـ مهما فقدت في حياتك تذكر أن الله يُخبئ لك من الأقدار أجملها، وسيُرضيك وبأفضل ممَّا تُريد أنت"

..

«‏ومتى كان التجاؤك إلى الناس كثيرا، وأمّلت فيهم النفع= دخلت من أوسع أبواب المرارة والخذلان، لذا من قصد الله وحده سبحانه، آواه برحمته وطمأنه، وكفاه سؤال الخلق وآمنه تنكرهم، فهو ملجأ كُلّ مطرودٍ ومأوى كُلّ منبوذٍ، سبحانه البَرّ الرحيم.»

...

...

.....أَعّتَذِرٰ عَلَىٰ قِلّةٰ النَشّرٰ يَٱ أَحِبَةٰ...?

|• دَعَوَٱتُكٓـمٰ لِيٰ..

....

كُن منصتًا

«فيه إصغاء الجليس لحديث جليسه الذي ليس بحرام؛ وذلك من الأدب بلا شك؛ لأن الذي يوجه حديثه إليك إنما يقصد إسماعك وإفهامك ذلك الحديث، فاللائق أن تقبل عليه بوجهك، وأن تنصت إليه، وأن لا تتشاغل عنه بشيء آخر، وإن من الجفاء أن يتحدث الرجل إلى أهل المجلس، أو إلى الرجل، ثم بعد ذلك يقطعون حديثه، ويشتغلون بشيء آخر يتحدثون به، فذلك لا يليق، وهو يؤثر في نفس المتكلم.

وقد جاء عن عطاء بن أبي رباح -رحمه الله- أنه قال: "إن الرجل ليحدثني بالحديث فأنصت له كأني لم أسمعه، وقد سمعته قبل أن يولد"».

[شرح رياض الصالحين، خالد السبت]

...

الزواج يحتاج امرأة ناضجة ذات خلق ومسؤولية وعقل راجح متمرن على الصبر والتحمل، وليس لفتاة مراهقة طفولية همها الوحيد التباهي أمام صديقاتها بخاتم وفستان.

ويحتاج الزواج لرجل بأتم معنى الكلمة و ليس لذَكر، لرجل يعرف معنى الزواج ومعنى احترام الزوجة وتقديرها رجل كُفء ذا مسؤولية وعقل واسع وذا نظرة بعيدة للحياة وتطبيق وصايا رسول الله في الزواج،
وليس لشاب وسيم يتسابق مع البنات في انوثتهم.

وإنما الزواج ليس لمفاتن الأنثى أو لوسامة الرجل، إنما هو لإعمار بيت على مودة ورحمة وسكينة محاط بسياج من طاعة الله ورسوله.