?الروح - النفس - الجسد: " في البدء كان الكلمة" و الكلمة كانت موسيقى بوليفونية polyphony كونية من المصدر (الخالق) انتشرت عبر الاثير (الوسط الناقل فوق الادراك المادي الغير قابل للقياس)، بانماط متشابكة و متناغمة، النوتات التي تشكل المقطوعة الموسيقية هي الذبذبات…

YouTube

Polyphony Examples

?القرين و شياطين سجين ج3⃣:

شرحت في موضوع سابق عن الفتنة التي تحدث قبل الموت بلحظات و الاحداث التي تطرأ بعد الموت إلى غاية اعادة التقمص ..

في هذا الموضوع سنتحدث عن صنف آخر و هي الارواح العالقة، هي انفس سبق ان كانت متجسدة في البعد الثالث، كائنات استنارت في حياتها لكن بصرها ? ليس بحديد، استنارت فكريا لكن ليس عبر الاتصال بالذات العليا و لم تفعل ملكاتها و قدراتها .. انفس فاقدة للثقة رفضت مساعدة الملائكة و رفضت اغراءات الشياطين بعد وفاتها، مازالت متمسكة بذكرياتها و باشكالها و خصوصياتها السابقة .. تعيش على طاقات الاخرين ذو الهالات المخترقة و تنقب عن اصحاب الثغرات .. يصبحون بعد مدة طويلة مدمنين على طاقات المخلوقات بسبب حبهم لنفسهم و تشبتهم بالحياة، يستعملونها اساسا للتجسد المؤقت للقيام بالتجربة الحسية او التواصل المباشر مع شخص او جهة ما، يصبحون خدما للشياطين مستغلين كونهم عبيد للطاقة، يقومون بالاعمال الملتوية تحت مسؤوليتهم الخاصة (الكارما) و هم يعتبرون في خانة الجن (خدام الاعمال السفلية الظلامية)..
جوائزهم الشيطانية تكون عبر صفقات مع قرين الضحية بحيث يتشكل في احلام جنسية و يقوم بعلاقة جنسية مع الضحية بحيث يشحن طاقته باكبر قدر ممكن حتى يستطيع التجسد لمدة اكبر فيما بعد .. في حالة الخروج و السفر النجمي في المنام يتمثل داخل الحلم و بستدرج الضحايا بسؤالهم عن ارقام هاتف او اي رقم عادي آخر (و هو فخ كبير النفس تعرف اكواد فك تشفير بواباتها، في المنام يبدو لك انك تنطق بارقام جد عادية لكن في الواقع النجمي فانت تصر بكلمة المرور المعقدة)، حتى الاطعمة الذي يقدمونها للضحية في المنام تعتبر فخ (طفيلي اثيري: نسخة ناتجة من انقسام فوقي للنفس الشيطانية - احد اجزاء الوعي الجمعي لقرين معين و الذي يلتصق بالنفس اثناء رجوعها محدثة بوابات خلفية فور اتصالها بالجسد مما يسمح للكيانات الخارجية الاختراق و الدخول).
يعتبرون احيانا احد اسباب الموت المفاجئ و السكتة القلبية عندما يمتصون طاقات محدودي الخزان الطاقي.
بعض المجرمون ممن يتخيلون ضحاياهم امامهم و يظنونها احلام يقظة .. هناك نسبة لا بأس بها كونها صور واقعية و هم بالفعل ارواح اعماهم الانتقام و باعو ارواحهم للشيطان فقط في سبيل هاته الغاية .

?????????????

♤ اجوبتي لاسئلة الجروب الفرعي الخاص بالقناة.
♤ سؤال و جواب 3⃣ ᦓᛕꪗρ꠸ꫀꪖ

?الاورام الشيطانية (اختام التعطيل):

تحدثت في موضوع سابق كيف يعاد تدوير انفس المغفلين في اجساد ملغومة ب عقود شيطانية (التي تعتبر موافقة على بنودها فور الاتصال بالجسد)، إذا اردنا التعمق اكثر في الميكانيزمات .. فهي عملية خيميائية تتحفز تلقائيا فور اتصال النفس بالجسد، و التي تستهدف اساسا اخماد عنصر النار الذي يعبر الزوبعات، فيحدث الانفصال المعنوي مع الخالق ..

الحديث النبوي الاسلامي "مروا أبناءكم بالصلاة لسبع ، واضربوهم عليها لعشر" هي جملة محرفة كانت ذو أصول يهودية في العصور القديمة: و التي تهدف إلى جعل الطفل يتصل بالذات العليا قبل سبعة سنوات و إلا سيتم تربيته و تأطيره على طريقة الرب بعد تجاوز ذلك السن باعتباره اصبح شبه مسلوب الارادة الحرة .. علما منهم مسبقا بالتعديلات الظلامية التي صارت على اكواد الحمض النووي ، من جهة اخرى حيطة و حذرا من احتمال قدوم نفس بشرية ليست زوهار (نورانية تعزف مقطوعات موسيقية اقوى من نشاز الظلام، في اسقاط آخر كانه علاج اشعاعي خارجي)، عنصر النار في نجوم الزوهريين تتسبب في تلاشي الاختام .. فبالتالي فإنهم يقومون بطقوس تعميد تهدف إلى فك الاختام في مرحلتها الاولية الضعيفة (فترة تثبيت البرنامج الظلامي setup)، و يتم حرقها عبر النور العابر إلى البوابات الطاقية للرضيع/ الطفل.. (عكس طقوس الكنيسة التي تساعد في تعزيز و تقوية الاختام و تثبيتها قبل أوانها اي قبل سبعة سنوات).
اذا لم تتم العملية بالشكل المثالي و لم تزل كل الاختام ، فان الاختام الناجية لها خصائص الاورام و هي التجدد و النسخ الذاتي، فتقوم باخماد نيران نجوم الخالق فيحدث الانفصال.
بعد سبع سنوات يحدث خلل في الذكريات و نسيان الغاية التي اتت بها النفس للوجود، بحيث تنفصل النفس عن المساحة الاكاشية القديمة و تتصل بمساحة جديدة في السجلات الاكاشية عبر المعرف الجديد النهائي لل dna الخاص بالتقمص الجديد .. بحيث يصير الورم الشيطاني قويا في حالته المثالية، و يتجدد بشكل سريع بعد كل محاولة فك الختم كأنها malwares للفدية (اسحار الفك تصبح مثل ادوية روكفيلر يبطأ اعراض المرض لكن لا يزيله، إلا بتدخل ملاك نوراني تحت بنود عقد).
و بالتالي تعتمد النفس على الماتريكس الفكري الذي تم برمجتها بها الذي قد يكون فكر نوراني موروثا من اهل و محيط نوراني ، او فكر دجل شيطاني موروثا من اهل و محيط مغفل .
و هنا يأتي دور عمال النور الذي يؤثرون على محيطهم و لو مؤقتا باشعال نجوم البشر الداخلية حتى يتسنى لهم التحميل من العقل الكوني و الاتصال بذواتهم العليا، ايضا الملائكة في دور العلاج الشافي النهائي.

?????????????
♤ اجوبتي لاسئلة الجروب الفرعي الخاص بالقناة.
♤ سؤال و جواب 2⃣**

The fault in our stars ?✨⭐️?

?متاهة الحدود: الدخول و الخروج من الامبراطورية ليس سهلا، البوابات محمية بنظام تشفير جد معقد، بحيث تفتح و تغلق بسرعة و بطريقة عشوائية في اماكن عشوائية في مصفوفة الرب (ارض اللاحدود و الوفرة)، الملائكة و جنود النور اللي استطاعو الاختراق كان هذا في البدايات بعد…

?متاهة الحدود: الدخول و الخروج من الامبراطورية ليس سهلا، البوابات محمية بنظام تشفير جد معقد، بحيث تفتح و تغلق بسرعة و بطريقة عشوائية في اماكن عشوائية في مصفوفة الرب (ارض اللاحدود و الوفرة)، الملائكة و جنود النور اللي استطاعو الاختراق كان هذا في البدايات بعد…

?متاهة الحدود:

الدخول و الخروج من الامبراطورية ليس سهلا، البوابات محمية بنظام تشفير جد معقد، بحيث تفتح و تغلق بسرعة و بطريقة عشوائية في اماكن عشوائية في مصفوفة الرب (ارض اللاحدود و الوفرة)، الملائكة و جنود النور اللي استطاعو الاختراق كان هذا في البدايات بعد نهاية التكوين حيث كان ال ai في مرحلة التعلم و تطوير المناعة ? .. هناك الكثير من القنوات لكنها محددة لتناسب القدرة الطاقية لامبراطورية الظلام، لكل بوابة مفتاح ?? خاص بها الذي يتغير عندما يفتح عشوائيا في مكان آخر (تخيلوها مثل الالعاب النارية : تلك الانفجارات العشوائية في السماء بسرعة فائقة) بحيث فرضا اذا استطاعو استخلاص الشيفرة آنيا من بوابة و تمكنو من العبور فسيجدو انفسهم داخل طبقتين من الحماية .. الاولى تتطلب الحظ بحيث بوابة الدخول هي عبارة عن بوابة مضللة تقود الى بوابة خروج في مصفوفة الرب (كأن قمت بجولة دائرية حول جزيرة لتصل لنقطة البداية) .. اما الثانية هي متاهة تتغير مساراتها و هم بداخلها و ذلك التغيير في المسارات (القنوات) يتناسب طرديا مع المفاتيح المولدة generated keys في كل بوابة خارجية في مصفوفة الرب، بحيث اذا رغبو في اختراق البوابة الرئيسية باتجاه احدى المستوطنات يجب اولا ان تستخلص كل الاكواد آنيا instantly بافتراض تواجدهم في كل الاماكن "العشوائية الغير متوقعة" في نفس الوقت و السرعة .. و منه يستطيعون هندسة نظام فك التشفير و بالتالي توقع شكل المسارات القادمة عندما يكونون بالداخل ... داخل المسارات توجد وحوش شيطانية خلقت من طرف إيلوهيم بالاضافة لنسخ محدودة القدرات من صلبهم و هم يعتبرون حرس المتاهة او حرس الحدود ، دورهم هو فرملة المخترقين و الهاربين، تشتيت تركيزهم عن مسارات المتاهة و طردهم # ارجاعهم (فما بالك من هم بالداخل بدون فك تشفير) ..
بمجرد عبور دخيل للبوابة الرئيسية و فك تشفيرها و دخول المستوطنات ، يقوم ال ai ب تبديل الشفرة الرئيسية و ترقية نظام التشفير بحيث يتم اضافة قنوات اكثر big size مع algo اكثر تعقيدا و هذا يعني استثمار طاقة اكبر ( ما دامت الخطة رابحة فإنها لا تتغير ).
النور الذي يسافر إلى المستوطنات هي طلقات shots نورانية مجمعة من تلك البوابات الخارجية.

احد اسباب تطرف بعض الملائكة و جنودها هو عامل الزمن و تعقيد الحماية أكثر فأكثر .. ايضا قراصنة الاصلاح (المتصفين بالرحمة) و هدفهم في عملية دمج الاطياف و الاخضاء من الداخل و بالتالي جعل الامبراطورية امتدادا لنور مصفوفة الرب + انقاد بذور الارض (مهمة شديدة الصعوبة) بتحويلهم إلى نسخ (اصل الخطة المسروقة من طرف إيلوهيم <<راجع الموضوع السابق>> - من ابرز سماتهم السطو و خلط الحقائق) و بالتالي دمجهم لتحقيق الخلود في مصفوفة الرب .. بنظرهم هذا احد اسباب المماطلة و زيادة التعقيد و بالتالي هدفهم هو الدمار و الاستئصال الجذري (باعتبار كون المختطفين و الجنود سيتم اعادة احياءهم في مصفوفة الرب متجاهلين بذور الارض الذين يتلاشون بنهاية عالمهم).

◇ المرفقات في منشور قادم أو في التعليقات