•
يقُولُ الشيخُ محمَّد الشَّنقيطِي: "عنْدَمَا يتأَمّلُ الإنسَان أنَّ صلاَته عَلى النَّبِي ﷺ يَوم الجُمعَة وَليلتهَا ستُعرَض عَليْه، يستحِي أَنْ يكُون قَليلَ البضَاعةِ قَليلِ العَددِ لِعَظِيمِ حقِّه ﷺ.".🧡

وَالمُصَلِّي عَلَى النَّبِي ﷺ؛
حَتمًا يُجبَر خاطِرهُ، وَتُقضَى حَوائِجهُ.🤍

«الغِنَاءُ يُنبِتُ النّفَاق في القَلب».

ابن مسعُود -رضي الله عنه-.

‏تتراكم عليكَ الذّنوب في قبرك!
من أجل صورةٍ مُحرّمة تافهة،
أو مقطعٍ موسيقيّ تافه نشرته سابقًا..
تَذَكَّر أنَّ الأعمالَ سواءٌ كانت خيّرةً أم سيئة فإنها جاريةٌ حتّى بعد موتِك!
صَحِيحٌ أنَّ مواقع التَواصُل عَالم افتِراضيّ؛
لكن ذنوبهُ حقيقِيَة، فاحذَر ممّا تنشُر ..
نسألُ اللّٰه الهداية لنا ولكُم.

"يا ربِّ تعلمُ كم ضحكتُ أمامَهم
والدَّمعُ مِن خلفِ البشاشةِ مُنْسَكِبْ

يا سامعًا صوتَ الضعيفِ إذا شكى
ما لي سواكَ لدمعِ قلبي.. فاستَجِبْ!".

‏كيف تُحافظ على الورد اليومي من القرآن؟

‏صدقني إذا عاملته معاملة صلاة الفريضة لن تفرِّط فيه، خصِّص وقت لوردك ولا تسوِّف جاهد قدر المستطاع أن تستفتح يومك بالقرآن، ولعلَّ من الأسباب التي تعينك أن تُقارن عدد السَّاعات التي تقضيها على جوالك وعدد السَّاعات التي تقضيها مع القرآن

أن الشخص الحزين أو المكتئب هو من أهل البلاء، والناس لا ترق إلا إذا رأت الكسر المادي كمرض أو حادث، في هذه الحالة تزوره الناس وتخفف عنه، وتقل له: "أجر وعافية"، لكن ثمة كسور لا يطلع عليها أحد، وثمة بلاءات لا يُزار أهلها

ش. بدر آل مرعي

و الحياة إن لم تستثمرها في السير إلى الله عز وجل، ذهب أغلى ما تملك وهو "عُمُرك"
ويندم المرء منا يوم لا ينفع الندم..

-الشيخ سمير مصطفى