**ليلة السبايا

حزيران 2014 كان العراق على موعد مع"طف"جديدة
و"سبايا"جدد، حين"بيع ثلث العراق" الى داعش،بسط داعش سيطرته على مناطق"سنجار،ربيعة،زمار،تلعفر"وقام بسبي أكثر من"أربعة آلاف مرأة عراقية" تعرضنْ للسبي والبيع لأكثر من 15 مرة والاغتصاب.

السبايا بين"تركمان،إيزيديين،مسيح"
عدد التركمانيات السبايا يتجاوز الـ400 مرأة لا زال مصيرهنْ لغاية كتابة هذا التقرير مجهول،وتشير تقديرات أن التنظيم الارهابي قام بقتلهم ورمي جثثهنْ في "حفرة علو عنتر" شمال مدينة تلعفر وعمقها 100 متر وتحوي على الاقل 1000 جثة.

أما السبايا الإيزيديات فمصيرهن ليس أقل سوءاً من خواتهنْ التركمان،فهنالك أكثر من ثلاثة آلاف مرأة مسبية،حررت منهن 1204 أمرأة لكن مصير أكثر من آلف إيزيدية لا زال مجهول لغاية اليوم،معظم النساء تعرضن للاغتصاب والبيع بسعر 100 دولار بين الارهابين.

بالرغم ما حدث من فداحة الجرائم في نكبة وانتكاسة 2014
حين بيع ثلث العراق لا أحد يتجرأ بفتح تحقيق شامل وكامل لمحاسبة المتورطين بهذه الجريمة الكبرى.**

*?*وزارة الكهرباء:- حريق محطة البصرة ليس بفعل فاعل وإنما بسبب انفجار محطة القدرة الذي يحصل نتيجة الاحمال الزائدة والارتفاع الحاد بدرجات الحرارة.

هذه وزارتكم وعلى لسانها تفضح أكاذيبكم وتضليلكم للرأي العام، فسادكم بات مفضوحًا وهذه المرة بيدكم ستفضحون أنفسكم**

*?#خاص_لواحد_بغداد *|| توجيهات ليلة امس من قبل گروبات الحشد الشعبي بالاجبار على الحضور من محافظات العاصمة وديالى والفرات الاوسط وتأجيل صعود المنتسبين الى يوم الاثنين

*?مصدر خاص لواحد بغداد من داخل الاطار التنسيقي || جماهير حكومة الاطار التنسيقي سيقومون باقتحام السفارة الدنماركية في المنطقة الخضراء احتجاجاً على حرق القران الكريم والعلم العراقي*

*?*كما تلاحظون فإن الإطار وحكومته يتشبث بالدبلوماسية لحفظ سلطته اللاشرعية أساسًا، يريد تلافي حرج الثوابت الإسلامية التي لامجاملة فيها بوقفة احتجاج تجنبه عار التناقض الذي وقع بشباكه، بين مايدعيه وصلاً بالدين وبين سلطته ومزاياها!

نحن نعيش حالة شبيه بالغربال الكبير وهو بيد شخص واحد وهو الزعيم العراقي الهاشمي المدافع عن القرآن والدين بثوابته التي لم يغيرها لسلطة زائلة سماحة السيد القائد "مقتدى الصدر" ، إنه يغربلهم بأمره وكما يريد لأنهم مجرد حبات رمل صغيرة في غرباله!

انظروا إليهم وهم ينهارون**

*?*#ترفيهي ||

حينما ظن المالكي محد يوثق كلاواته.** رابط المنشور في حال تردون تقديم الشكر هنا