`السلف و عصر يوم الجمعة

كان سعيد بن جبير رحمه الله :
" إذا صلى العصر ، لم يكلم أحدا حتى تغرب الشمس "

زاد المعاد`

مُفسِدات القلب

**قال ابن القيم رحمه الله :

"مُفسِدات القلب خمسة:

• كثرة الخُلطة
• الإسراف في الطعام
• كثرة النوم
• التَّعَلُّق بغير الله
• التَّمَنِّي

📙[ مدارج السالكين ]**

- لا تنسوا الصلاة على النبي ، قال النبي ﷺ :

‏" إنَّ مِنْ أفْضَلِ أيَّامِكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَأكْثِرُوا‏ عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ ؛ فَإنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ "
‏رواه أبو داود .

‏«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ»

" العفو الغفور "

قال العلامة عبيد الجابري رحمه الله :

يجب علينا حيال هذين الاسمَين ثلاثة أمور:
أولا : إثبات العفو والغفور اسمَين لله سبحانه وتعالى .

ثانيا : إثبات صفة العفو والمغفرة له -جل وعلا- .

ثالثا : الآثار المترتبة على هذين الاسمين وهو أن الله يعفو ويغفر، فأنت أيها المخلوق ينبغي أن تعفو عند المقدرة وتغفر؛ ألم يقل الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } .

(تبصير ذوي الرشاد بالتعليق على شرح لمعة الاعتقاد: ٢٤) .

"ولا تكِلني لنفسي أو إلى بَشرٍ
فهُم ضِعافٌ وهَذي النّفسُ أمَّارة"

? #نصيحة:
بمناسبة الدخول المدرسي .. ⬇️
ابنتك في عينك مجرد طفلة لكنها في أعين غيرك أنثى فاحذروا من التساهل في ملابس البنات ..✅

البنت بَعد ڪتابة عَقد الزواج تخرج من ذمة أبيها وتدخل في ذمة زوجها فـ فڪر قليلاً قبل أن توقع العقد إما أن تعزها ڪأبيها أو تترڪها له ??*?***

الجرح والتعديل ...

الإمام النسائي تكلم في 3000 رجل .

والإمام أحمد بن حنبل تكلم في أكثر من 3000 رجل .

والإمام يحيى بن معين لم يكن له شغل إلا الرجال هذا ثبت هذا ثقة هذا ضعيف هذا متروك لم يؤلف كتابا في الفقه تكلم في أكثر من 4000 رجل .

هؤلاء الأئمة لم يقل لهم أحد ولم يتجرأ أحد يوما ما فيقول لهم : لم تتركوا أحد !

بينما علمائنا الأفاضل السلفيون في هذا العصر تكلموا في بعض الأشخاص يعدون على الأصابع من أهل البدع والأهواء والضلال ، ومن أهل التعالم ، فصاح عليهم الناس : لم تتركوا أحد ؟ماذا أبقيتم لنا ؟
وهذا عجب !!

[مستفاد حب من كلام الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى].

✍️إِنَّ مِن أَهم رَكَائز استِمرَار الود بينَ الأَحِبَة إلتِماسُ العُذر و حُسنُ الظن ...?

-
"الخوف على الذرية من فتن الدنيا ؛ ‏يدفعك إلى إصلاح نفسك أولاً
‏لأنه أساس صلاح الأبناء ..

‏﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا﴾

‏قال سعيد بن المسيّب لابنه ذات يوم : " لأزيدنّ في صلاتي من أجلك يا بُنيّ رجاء أن أُحفظ فيك ، ثم تلا قول الله : (وكان أبوهما صالحاً )

أصلحنا الله