أحبب مَن شِئت ، فإنكَ مُفارِقه
وأعمل ما شِئت ، فإنكَ مُلاقيهِ
وكُن كما شِئت ، فَكما تُدين تُدّان

كُنت أرفض دائمًا الإنتماء إلى أي قلب
و لأي مكان و لأي أُغنية
حتى أتيتُ آنتَ
آتِيت على مقاسي تمامًا
أتِيت جيشًا كاملًا أحتل أراضِيي
أتيتُ ضاربًا بخطوطي الحمراء عرض الحائط

فكرة إنه تجيب وردة بوقتها أحسن من إنه
تجيب نجمة من السما بعد فوات الاوان
إنه تكول كلمة حلوه بالوقت الصح أحسن
من إنه تكتب قصيدة بعد ما تبرد المشاعر
إنه تجي دقيقة وحده بس بالوقت الصح
أحسن من إنك تجي سنة بعد ما ماتت
الرغبة .

زمان كُنت فاكرة إن الحُب دا حاجة كبيرة أوى زي إنك تُقف قدام اللى بتحبهُ و تاخد رُصاصة مكانه مثلًا
بعدين لما كبرت فهمت إن الحُب دا أبسط مِن كدا بكتير
هو إنك تتنازل و تيجي ع نفسك علشان تعرف تتفاهم مع اللي أنتَ بتحبهُ
بس بيني و بينك إنك تاخد رُصاصة أسهل

احبها احبهااااا

في جُملة عظيمة بتقول: "بلاش الغلطة تمحي المحبّة، خلّي المحبّة تمحي الغلطة".

كل ما ضاقت بيّ الوسِيعه فكيّت شعريِ .

لا أرغب في أي شيء آخر
‏غير غزارة صوتكِ المتواصلة
‏ولا يُقاطعه شيء أبدًا .

تعلمت أحبس الدمعة و أدور للبكاء أوقات
وأكون بعيد في حالي تنزل كل دمعاتي
أساطير الوفاء كانت من الماضي وهي حكايات
كبرت وصرت أكذبها ... كثر خير طعناتي
أنا مابي بهدنيا بعد هالمرحلة رغبات
عسى الله بس يكفيني هوى نفسي وغلطاتي
كسرت بداخلي أشياء تعيش الماضي إللي فات
ومريت التعب كله ولا حصلت راحاتي
كنت أحلم ،،ومن حقي مثل غيري ولي غايات
ولكن حالتي تقسي على أبسط خيالاتي
ولو ينكرني العالم شعوري ماعرف حسرات
أنا متعود النكران كثير أنكرت أنا ذاتي