الجيش الإسرائيلي: مقتل جنديين وإصابة آخرين بسقوط رافعة جراء الأحوال الجوية العاصفة في شمال قطاع غزة المجد للرافعات 😂🔥

الجيش الإسرائيلي: مقتل جنديين وإصابة آخرين بسقوط رافعة جراء الأحوال الجوية العاصفة في شمال قطاع غزة

المجد للرافعات 😂🔥

ترامب يتوعد غزة بالغزو المباشر !!
على اعتبار أن الأمريكان لم يقاتلوا في غزة في الحرب الأخيرة؛ ولم يشاركوا في عملية تحرير أسرى -فاشلة- عبر الميناء العائم قبل تفكيكه، ولم يقوموا على غرفة القيادة للحرب المدمرة طيلة 15 شهراً؛ قبل أن يتجرعوا هزيمة الذل المهين، وهم يرون شباباً مجاهداً يقاتل قتال طالب الموت لا يتهيبه دفاعاً عن دينه وأمته.
الفلسطيني الذي أقام خيمةً على ركام بيته المدمر، لن يخرج منها إلا إلى الجنة طيّباً مطيّباً، وسيبقى في أرضه التي لا تقبل القسمة على اثنين أبداً.
أفضل ما في تصريحات ترامب أنها جاءت علنية واضحةً لا تحتمل لُبساً، وهي بذلك تعري كل متآمر على قضايا أمتنا، وهي كذلك تؤجج في جيل أمتنا نار الثأر الذي حاولوا إخمادها دهراً طويلاً.
قد أقمنا في الناس طوفاناً أغرق أقنعةً كثيرة، وجلّى حقائق أكثر، وركب في سفينته رغباً كل أحرار أمتنا، ولن تستوي سفينته إلا على جوديّ الأقصى وهو محرر بإذن الله.

ضياء مصباح زقوت تقبّله الله، منفذ عملية الطعن في مخيم جباليا، والتي قتل بها ضابط، وثلاثة جنود، ثم استولى على أسلحتهم .

الإخوة الدعاة المجاهدين الشّهداء بإذن الله من آل زقوت براء، وبهاء، وضياء تقبّلهم الله، أبطال المعسكر.

يقينًا: لجند الشّام على عتبات الأقصى جمعٌ مُزينًا براياتٍ للتوحيد تشقُّ الغيهبَ.

إلى أولئك الذين يعاملون ترامب كما الربّ في خشيته، وحذره، في تصديق وعوده مع كُلِّ نعقةٍ يخرج بها؛ ليستنفروا بعدها عقولهم ويشعلوا بجمر الوهن والخشية قلوبهم فلا يجدون حينها من سبيلٍ للخلاص إلّا بالعبودية وكنتيجة يخِرّون له سمعًا وطاعة،أقول إنّ ربّكم الذي تخشونه وقراراته لا يعدوان عند الله قدرًا كقدر البعوضة في عظيم مكله وسلطانه، وليس بينهم وبيننا إلّا حد السيف الذي نقطع به وهم ذاك الزيف، ثم إنّ الذي نصر عباده في أفغانستان والفلوجة وسوريا على عباد الصليب واليهود سينصرنا عليهم في غزّة وفي كلّ بقاع الأرض.

معنا الله نتعالى به عليهم نتقوى به على الدّنيا وما فيها.

قبل شوي كُنت قاعد بشوف تصريحات ترامب

هاض مش علو نحو الهاوية
هاض ربنا حيفسخه نصين صبركم بس

بالنسبة لتصريحات ترامب الاخيرة المثيرة للجدل وايضا بالنسبة لي "للسخرية" يوجد لدي قاعدة اؤمن بها وهي الهدف الذي لم يحقق بالنار والدمار الشامل والحرب بعد اكثر من سنة لن يحققوه باذن الله بالسلمية او طوعية بل هي اوهام واحلام يحلم بها ترامب تكبره اوهمه بانه اكبر من رب المجاهدين اكبر من العزيز القدير لن يحصل على هذه الارض الا ما اراد الله عن وجل في ملكه وليس غيره عز وجل وان غَداً لنَاظِرِهِ قَرِيبُ...