إِنَّهَا الأَيَّامُ التِي يُحَاوِلُ فِيهَا المَرءُ ‏-بِكُلِّ مَا يَملِكُ مِن جَهدٍ- ألّا يَفقِدَ صَوَابَه.

أُسَامِرُ فِي هَوَاكَ كُلَّ ظِلٍّ....

وَقَد يَقطَعُ اللّٰهُ أَسبَابَكَ كُلّهَا لِيَرفَعَكَ دَرَجَةَ المُضطَرِّ، فَيُجِيبُ دُعَائَكَ وَيُلَبِّي حَاجَتَك.

فَـإِنَّ القَلبَ كَـبَّلَـهُ أَسَـاهُ.....

إنَّ الذِي يُراقُ دمٌ وَلَيسَ مَاءً، ‏وَإنَّ الذِي يُقطَعُ أَطرافٌ لَا أغصَان، ‏فَمَن أَلِفَ المَشهدَ فَقَد خَان، ‏وَمَن اعتَادَ المَنظَرَ فَقَد خَذَل.

نصيحة لمقبلةٍ على الزواج:
اعمري قلب زوجك بحبك وليني بين يديه لين الحبيبة، وكوني عونه على الخير والرفق، وأغمضي عينيه عن غيرك بحسن تجملك له صورة وخلقا ولسانا، واعلمي أنه لابد من خلاف أو تضاد، فأحسني التجاوز والتحاور.

واجعلي بيتك مسكونا بالنور تحفه الملائكة بقلبك الطائع وعونك لزوجك.

الشيخ/ وجدان العلي.

هَل سَتَفهَمُ قَصدِي؟ ‏إِذَا مَا سَكَتُّ، ‏وَطَالَ صَمتِي، إِذَا مَا صَرَختُ بِلَا أَيِّ صَوتٍ، أَسَتَفهَمُ قَصدي؟ ‏إِذَا مَا كُنتُ أَضحَكُ حَدَّ الشَّهقِ، وَدَمعٌ ثَقِيلٌ يُبَلِّلُ كُلَّ البَيَاض يُشَوِّشُ الرُّؤَىٰ فِي عَينَيّ، أَسَتَفهَمُ قَصدِي؟ ‏لَقَد خَذَلَنِي كُلُّ شَيء يَا عَزِيزَ قَلبِي، حَتَّىٰ حُرُوفَ اللُّغَةِ -وَلِمَرَّةٍ لَا أَذكُرُ عَدَدَهَا- لِذَا سَأُثَرثِرُ بٌالصَّمتِ حِينًا، وحِينًا أُخرَىٰ بِضَحِكَاتِيَ السَّاذَجَة!

أَتَفَهَّمُ تَمَامًا مِتَابَعَةُ المَرءِ لِحِسَابَاتِ أَحَدِ التِّقَنِيِّينَ أَو العُلَمَاءِ أَوِ الدُّعَاة، أَو بَعضَ المُثَقَّفِين، لَكِن أَن يِتَابِعَ الإِنسَانُ يَومِيَّات إِنسَانٍ مِثلَهُ -ذَهَبِ إِلَىٰ ذَاكَ المَطعَمِ مَع أُسرَتِهِ، ثُمَّ خَرَجَ مِن مَحَلِّ الحَلوَىٰ الذِي طَالَمَا أَرَادَ تَجرِبَتَه، ثُمَّ يَصحَبُ مُتَابِعِيهِ لِيُسَلِّمَ عَلَىٰ صَدِيقٍ عَزِيزٍ عَادَ مِن سَفَرِهِ لِلتَّوِّ- هَذَا مَا لَا أَفهَمُهُ عَلَىٰ الإِطلَاق!

أَن تَنحَطَّ نَفسُهُ إِلَىٰ هَذَا الحَدِّ، أَن يَصِلَ إِلَىٰ هَذَا السُّخفِ، إِلَىٰ هَذَا التِّيهِ! أَيُعقَلُ يَا بُنَيَّ أَنَّهِ لَا هَدَفَ يَشغَلُكَ وَيَملِكُ عَلَيكَ لُبَّكَ إِلَىٰ هَذَا الحَدِّ؟ أَلَا بِرَّ لَدَيكَ لِتَفعَلَهُ؟ أَلَا مَجدَ أَمَامَكَ تَصنَعُهُ؟ أَلَا هِوَايَةً تَقضِي بِهَا وَقتَكَ؟ أَلَا أنَفَةَ لَكَ يَا فَتَىٰ تُعِفُّكَ عَن هَذِهِ الأَوحَالِ؟ تُعِفُّكَ عَن أَن تُطفِئَ شُعلَةَ شَبَابِكَ فِي مُشَاهَدَةِ تُرَّهَاتِ هَؤُلَاءِ؟ أَلِهَذَا الحَدِّ؟ يَا وَلَدِي أَيُّ صِفرٍ أَنتَ؟!!!

‏وإذا وَرَدَ عليكَ خِطابٌ بلسانٍ، أو هَجَمْتَ على كلامٍ في كتابٍ، فإيّاكَ أنْ تُقابِلَهُ مقابلةَ المُغاضَبَةِ الباعِثَةِ على المُغَالَبةِ قبلَ أنْ تَتَيَقَّنَ بطلانَهُ ببرهانٍ قاطعٍ.

- الأخلاق والسير، لابن حزم الأندلسي.

[_فۍ جمله بتقول :_❤️??

‏ ?? ??? ???'? ??????, ???'? ?? ????

_يعنۍ لو محستش بقيمتك فـِ المڪان الانت فيه او عند الشخص اللي بتحـبه ، متڪملش وانت دايمـا عندك خيـار انك تبعد وتشـتري نفسك ، متستنزفش مشاعرك ونفسك ببلاش ، لانها فۍ المدي البعيد هتتحول لذڪريات مؤلمه بتحاصر ايامك وبتساعد فـِ تغير مجري حياتك ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️](https://t.me/addlist/6-gxIeyhY9EwMWQ0)