مَن مِثلُكُم فِي عِيدِكُم، وَالعِزُّ فِي قَسَّامِكُم 💚****

الحمد لله حمدًا كثيرًا مُباركًا فيه.🥹*❤️‍🔥*
الحمد لله على كُل حال، فقد أنتهت
واحدة من أبشع الحروب والمجازر في التاريخ.

﴿سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ﴾

سلامٌ عليكُم سجودًا وقِيامًا ودُعاءً.
سلامٌ عليكم قتالاً وجهادًا وإثخانًا.
سلامٌ عليكُم صبرًا وبأسًا وثباتًا يا أهل غزّة.

﴿وَجَزاهُم بِما صَبَروا جَنَّةً وَحَريرًا﴾

هنيئًا لكِ يا غزّة.
الحمد لله الذي منَّ عليهم بعد هذا الإبتلاء العظيم.
الحمد لله على سلامتكم يا أشرف النّاس.
الحمد لله على سلامتك يا غزّة 💚.

﴿وَآخِرُ دَعواهُم أَنِ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ﴾**

**{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}

فضل الشهادة والشهداء عند الله☝️☘️

الشيخ الشهيد/ محمود سمور "أبو عبادة"**

في اللحظة التي يظن الجميع أن عدونا في قمة علوه … لا يستطيع أن يحسم بجيشه ودعم الغرب والمتصهينين من خلفه معركة على مساحة لا تتجاوز 360 كم مربع … (قوَّته في ضعف أمتنا وضعفه في ثبات مجاهدينا)
‏(معنا الله .. هو  سرُّ ثباتنا وصمودنا رغم الخذلان)..

~محمد عبد العزيز الرنتيسي

سألت أستاذي:
لماذا يستميت الحكام العرب في الدفاع عن العدو المحتل؟
فقال:
لأن الشعوب إذا فرغت من المحتل توجهت إلى وكلائه!!
فحماية الموكِّل هي في الأصل حماية للوكلاء، وسقوطه بداية سقوطهم!!
#خالد_حمدي

هذه تفصيل الرؤيا التي رأتها الأخت الكريمة عن الشهيد السنوار

[21/10, 7:42 pm] رأت هذه الأخت العمانية الصالحة الشهيد يحيى السنوار أمام باب الجنة متزين بلباس جميل وعليه بشت
وأمام الباب ملائكة كثر ينشدون ويرحبون بمقدمه
فتح باب الجنة الذي امتد مدى البصر طولاً وعرضاً وأول من استقبله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
احتضنه بقوة ويقول له: "هنيئا لك الشهادة.. لقد جاهدت أيها الشجاع البطل" وقبّل جبهة السنوار..
ثم جاء الصحابة ففعلوا مثل ما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وجاء إسماعيل هنية فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "دعوا رفيقه يعانقه".
فقال إسماعيل هنية: من بعد الصحابة يا نبينا..
ثم عانقه عناقاً مؤثراً وهو يقول: (له لقد فزت لقد فزت).
وعانقه من عانقه من الشهداء الشيخ أحمد ياسين وغيرهم من فلسطين.
ثم بعد الترحيب زفوه جميعاً إلى قصر كبير في الفردوس الأعلى فاندهش الشهيد يحيى السنوار من شدة جماله وعظم خلقه، فقال مندهشا: (هذا قصري!)
قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هذا قصرك هذا جزاء ما كنت تجاهد فيه لأجل المسجد الاقصى".

ثم قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم للمرإة صاحبة الرؤيا: "بلغي مجاهد الأمة الإسلامية الشيخ أحمد بن حمد الخليلي مني السلام كثيراً كثيراً كثيراً، وبلغيه أن القائد الشجاع يحيى السنوار قد فاز فوزاً عظيما، ولا يحزن عليه فسيأتي بعد القائد قائد وإن النصر قريب"، وسيأتي أعداء الله العذاب الشديد، بلغيه عاجلاً".
انتهت الرؤيا نقلتها عن زوجها والله الهادي إلى سواء السبيل
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته.