سبحان الله بعد انتصار سوريا العظيم والفتح المبين الذي حل ببلاد الشام عدت استمع لتاريخ الأندلس المفقود وكلما فتحوا بلدة من بلاد الأندلس كاد عقلي أن يطير من مكانه وكبرت تلقائياً والله "(( عرفت معنى الفتح والانتصار !!

ليس هذا موضوعنا :))

سبحان الله الآن وأنا بسمع لهذه السلسلة أتى دور القائد العظيم موسى بن نصير رحمه الله الذي فتح الأندلس وتمنى أن يموت شهيدًا أو يُدفن في المدينة المنورة. حقق الله له الأمنية الثانية ودُفن في الحجاز بعد خدمة عظيمة للإسلام .. ثم سبحان الله قال الدكتور الشارح انظروا قالوها انه جهاد نصر او استشهاد مر علي السنوار رحمه الله انه كانت أقصى أمانيه الشهادة في سبيل الله !!!

على اختلاف الازمان والصراع الشديد على الإسلام والمعارك الا ان دائماً القادة العظام ترتبط أمنياتهم بالتقرب إلى الله في الدنيا والآخرة، وتظل أفعالهم خالدة في تاريخ الأمة وتظلم أسمى أمانيهم النصر أو الشهادة

الله تقبل شهدائنا والحقنا بهم في عفو وعافية غير فاتنين ولا مفتونين معافين في ديننا ودنيانا

-
«‏لا يكُن تعَاطُفك مع قضَايَا المُسلِمين انتقَائيًا، والسّودان دماءٌ من دماءِ المُسلمين، ورُوحٌ صامِدةٌ أمَام المُعتدِين..
فسَائل حالَك أأنت منَّا أم لا؟ فنحنُ على وصيّة رسُولنا -ﷺ-: «وهم يدٌ على مَن سِواهم»

نسألُ الله الجبَّار أن يُهلك الظّلمة المُعتدِين، ويعجّل عليهم بالعذَاب، وأن يحفّ أهلَنا في السّودان بالحِفظ، وينزّل عليهم رحمَاته، ويهوّن عليهم بلاءهُم، وأن يعمَّ عليهم بالأمنِ والأمانِ والرّخاءِ والعافِية».
#السودان_المنسي

« إن لم تتصل بأمتك في الكروب فلا تحفل بها عند الانتصار، قد كنت غارقا في الملذات، معرضًا عن المنغصات، مستأثراً براحة البال، شحيحًا بالمقال محجما عن الدعاء، لا يهز قلبك المتحجر النداء، ولا الفقد ولا البكاء، ولا التشريد ولا الدماء، ولا الأشلاء، ولا
خواء الأمعاء. »

ودووووووني سوووووريا الآن !!! "(

«أوّل جُمعة بعد التَّحرير..

٥٠ ألف مُصلي أدُّوا صلَاة الجُمعة في المسجِد الأموي؛ اللهمّ لك الحَمد، ربّ كما أنعمتَ فتمّم».

عيني على غزة والأخرى على حماة يارب "(

‏ربّاه ثبّت أقدام المجاهدين وسدّد رميهم، وأعِد حماة للأحرار الأبطال.. أعدها للأمّة يا ربنا ..هيا وكل الشام ياربنا

‏« لا والله ما نسيناك يا حبيتنا غزة
‏وإن كانت هذه عينٌ تبكي فرحاً للشام ، فتلك آخرى تبكي ألماً عليك..
‏ فهل علمتِ أحداً فــــرَّق بين عينيه!؟ »

كان ينقصها حارس والله

تقبل الله الساروت