طبعًا
اعتقادنا بأن مشاعرنا ماعدنا سيطرة عليها هي الي تخلينا نستمر بدخول علاقات او تجارب فاشلة، ونجاح العلاقة تعتمد ع الصدفة صراحة. مو منطقي تحب الشخص الغلط والي يأذيك وتبرر لنفسك الاذى الي سببته لنفسك بأن "ماكو سيطرة ع الحب والمشاعر" لا هذا شعور بنقص

- الرساله ؛ انت بالبداية تختار الشخص التحبه
جذب مال بحدي حبيته ومدري شنو
انت سامح لنفسك وعاجبك لو مسمحت لنفسك حتى محتفكر بي

‏"لطالما شعرتُ بالغرابة في حياتي، وأنني لا أنتمي إلى أيّ شيء، لا من هُنا ولا من هناك. لقد كنت دائمًا مثل فجوة، وفي احتياج دائم للصمت".

إن المقياس الحقيقي للإنسان يكمُن في الطريقة التي يُعامل بها شخصا لا ينفعه في شيء على الإطلاق.

"الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم"

هل تستمتعون بتكوين العلاقات والصداقات اونلاين او تشوفوها مضيعة للوقت؟

الانتصار المدوي الذي يستلزم رداً سريعاً لاذعاً ومفحماً لم يكن حظي في المعارك. قسمتي من النصر كانت دوما الانتظار الطويل جوار النهر، إلى أن تمر جثة غريمي ثم التالي ثم التالي.
الأسوأ هو الشعور الثقيل بالأسى لا الشماتة بينما أرقب الجثث الطافية، الشعور بالتفاهة وفوات الأجل وضآلة الأقدار كلها.

أعترف لك بأنني اشتريت أشياء كثيرة جدًا
في حياتي لمجرد أنني خجلت من البائع

وسواء أكنت من النوع الغضوبين أو من نوع الشهوانيين او ذوي الإيمان الساخط أو المتعطشين للانتقام، فإن كل صبواتك ستغدو فضائل بالنهاية، وكل شياطينك ملائكة تصير. في ما مضى كانت لديك كلاب متوحشة في قبوك لكنها تحولت بالنهاية الى عصافير ومغنيات بأصوات عذبة

- هكذا تكلم زرادشت