#تفاعلات

هل جربتم صنع مثل هذه الوثيقة في منازلكم لضبط تربية الأبناء ؟

وإن كنتم لم تجربوها فلماذا ؟

شاركونا تجاربكم وآراءكم تأييداً أو رفضاً
على هذا الرابط :
👇🏻

@Dralderes_bot

#تدوينات

🔖 (اسأل طفلك .. !)

يكثر اهتمامنا بالأسئلة التي يطرحها الطفل، ونبحث عن إجابات ومخارج تنقذنا من الظهور أمامه في صورة الجاهل الذي لا يعرف ..

لكن الكثير من الأمهات والآباء يغفلون عن شيء في غاية الأهمية، وهو كيف يحركون عقل الطفل ويزرعون فيه القيم والمعاني السامية من خلال الحوار معه عبر طرح الأسئلة عليه .. لا بتلقي الأسئلة منه فقط !

كثيرون منا يتذكرون حين كنا أطفالاً.. أسئلة البيت التي تُطرح علينا بنمطية مملة:

ماذا فعلت في المدرسة ؟
هل أكلت شطيرتك وقت الفسحة؟
كم عدد واجباتك اليوم ؟

لم تكن تلك الأسئلة لتصنع فكراً أو تدرب على مهارات فكرية مهمة أو سلوكيات محمودة..

وقد حاول أحد التربويين أن يجد حلاً لهذه المشكلة فقدّم هذا النموذج المساعد لفتح الحوار مع أطفالك :

( **أسئلة يمكن أن تطرحها على أطفالك عند عودتهم من المدرسة
بدلاً من "كيف كان يومك؟"

📍ما الذي جعلك تبتسم اليوم؟

📍هل يمكنك اعطائي مثالا للتسامح شاهدته/أظهرته؟

📍مع من تناولت الغداء؟

📍ما هو الشيء الذي قمتَ به وكان إبداعياً؟

📍هل غاب أي شخص اليوم؟

📍أخبرني بشيء تعلمته اليوم ولم تكن تعرفه سابقاً ؟

📍ما هو أصعب شيء واجهك اليوم ؟

📍إذا كان بإمكانك تغيير شيء واحد في يومك، فماذا سيكون؟

📍ما الذي جعل معلمك يبتسم؟ ما الذي جعله يعبس ؟

📍إذا كنت تستطيع تبديل مقعدك مع أي شخص في الصف، من سيكون ؟ ولماذا؟

📍ما أجمل شيء صنعته اليوم ؟

📍 هل تصرفت اليوم كما تحب أن تكون ؟*)

اسأل أطفالك وحاورهم .. لتغرس فيهم القيم الحسنة ومهارات التفكير ..

إن طرح الأسئلة المناسبة على الطفل من أهم وسائل التربية النافعة.

*شكراً للأخت الكريمة أ.نورا بنت عبدالرحمن التي قامت بترجمة الأسئلة من الانجليزية .

🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃

رابط القناة /
‏https://telegram.me/Dralderes

حقيقة يتجاهلها كثيرون .

هذه تزكية لحقيبة الطفل نعتز بها من تربوي فاضل مشهود له ..تُضاف لعشرات التزكيات من التربويين وأهل العلم .

لاقتناء حقيبة الطفل - يُرجى زيارة متجر وقف دلائل للكتب :

https://dalail.center/AxzaYE

#تربويات

التربية الاتكالية ..

نفرط في حماية الأبناء والخوف عليهم من الصعوبات وتوفير كل أسباب الترفيه والمتعة ..

ظناً أننا نُحسن لهم ..

ونحن فعلياً ندمرهم بتعويدهم على العجز والاتكالية !