وأَنتَ تُعِدُّ فطورك فكِّرْ بغيركَ
لا تَنْسَ قُوتَ الحمامْ
وأَنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ
لا تَنْسَ مَنْ يطلبون السلامْ
وأَنتَ تُسدِّذُ فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ
مَنْ يرضَعُون الغمامْ
وأَنتَ تعودُ إلى البيت، بيِتكَ، فكِّرْ بغيركَ
لا تنس شعب الخيامْ
وأَنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّرْ بغيركَ
ثَمَّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام
وأَنتَ تحرِّرُ نفسك بالاستعارات، فكِّرْ بغيركَ
مَنْ فَقَدُوا حَقَّهم في الكلامْ
وأَنتَ تفكِّر بالآخرين البعيدين، فكِّرْ بنفسك
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ.

— محمود درويش.

وحدي أدافع عن جدارٍ ليس لي
وحدي أدافع عن هواءً ليس لي
وحدي على سطح المدينة واقفٌ..
وحدي. أراود نفسيَ الثكلى فتأبي أن تساعدني على نفسي
ووحدي
كنتُ وحدي
عندما قاومت وحدي
وحدةَ الروحِ الأخيرةْ.

— محمود درويش.

30 صفحة لأن خلصت شغل متأخر وبرشلونة فازت ??.

أكو نظرية اسمها Dark Forest Theory. هالنظرية تجاوب السؤال: معقولة أحنا وحيدين بهذا الكون؟ ماكو أي حضارة ثانية بأي كوكب؟

يعني عكس محاولات البشر -أكثر من 60 سنة نرسل إشارات لخارج الكوكب حتى نتواصل وي أي حضارة فضائية ثانية- ف يُفترض أن الحضارات البقية كلها هادئة ودتعيش بدون ما تجذب إنتباه أحد، خصوصًا إنتباه حضارة أكثر تطورًا ممكن تدمرهم وتنهي وجودهم.

النظرية تعتقد أن الكون عبارة عن غابة، كل حضارة بأي كوكب كانت تحاول أنها تحمي نفسها من باقي الحضارات عن طريق الاختباء وعدم محاولة التواصل وي أي حضارة ثانية.

‏أول شيء تعلمنا إياه القراءة، هو كيف نكون وحدنا.

— جوناثان فرانزن.

فن التدريس هو فن المساعدة على الاكتشاف.

— مارك فان دورين.

إذا أنتم طلاب تربية، أو طلاب ماستر وناويين تكملون بطريق التعليم، هالكتاب ع بساطته ممكن يغير فكرتكم عن التدريس ومدى أهمية المعلم وتأثيره بحياة طلابه. ?

حقيقة عشتها مؤخرًا