"الصَّبر أن تبدو مُلتئمًا بينما أنت مُصاب"

حياتنا في هالبلاد من سيئ لأسوء الحمد لله، الله يلعن الاحتلال وأذنابه كل ثانية.

"لأعود إلى طفولتي يلزمني درّاجة هوائية لا طائرة، وجُرحٌ في الرُّكبة لا في القلب..."

لستُ {نعمَ العَبد}، لكنّني أرجو أن أكونَ {أَوّاب}.

مَن عاملَ الله باليَقين عاملَهُ اللهُ بالمُعجِزات.?
{وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
24/11/2024.

لا تدَع قلبك (المُغَيّب عن الحَقيقة) يقودك نحو طُرقاتٍ وعرةٍ تبلغُ بك إلى هاويةِ الهَلاك.

أنا شكله لازم أرجع لوضعية اعتزال جَميع المواقِع، ومسح كلّ التطبيقات ما عدا الواتس.
جارٍ التّطبيق...

كان رسولُ الله ﷺ يدعو ويقول: «اللهمَّ إني أعوذ بكَ من عذاب القبر، ومن عذاب النار، ومن فِتنة المَحيا والممات، ومن فِتنة المسيح الدَّجال».

الوضع ببكّي الحجر مُش العين وفقط، كيف كل إنسان شايف نفسه على الحق والصح وكل الآخرين على باطل وخطأ، ومقتنع في ذلك، وهو في منهم بكون على ضلال، وبحكوا: يا رب أرجوك ما نكون من أهل الضلال، وبكونوا منهم، وأنا صرت خايفة يا رب رغم إني بكتب هالكلام أكون منهُم !!

لا تُهمِل، أيُّها الآدميُّ، زهرتكَ الأخّاذة، وتنشغلَ بالحشائش اليابسة، فتُمسي، من بعد تهاونِك، ذاويةً ذابلة، ولا تترك وردتَك الفوّاحة بالعِطر، وحيدةً، في العَراء، دونما اهتمامٍ ورَيٍّ دائبَين، وتجعلها عُرضةً لآنافِ المارِّين؛ حتّى لا يسقيها غيرك بحُبٍّ وإخلاصٍ أكبرَ سرمدِيَّين، ثمّ يقطفها ويذهب بها قصيًّا عن ملَكَة يمينك ونواظرك، فتنكبّ على وجهك بالحسرةِ والنَّدم، من بعد خسارةٍ عَصيبة.