رَوْسَــم 🍂

Description
ذِكــرى للسّـائـرين.
- محاولات لفهم سنن الكون والشرع وعالم الإنسان.
. #روسم_أنس
.

. @Pruuiivv
.
https://twitter.com/raosam_anas?t=SywlGjmMO8NFvuQftx_96A&s=09
We recommend to visit

🟠 تعرفه تبلیغات:
https://t.me/ads_tube

Last updated 2 months ago

زکات علم نشر آن است

آموزش های حوزه دیجیتال

$AMOR | @AMOR_Announcements

YouTube | https://bit.ly/41uiYp1

Chat : @iOSF1_Group_chat

Last updated 3 months, 2 weeks ago

الإعلامي طاهر العمر
صحفي سوري

Last updated 3 months, 1 week ago

1 month, 2 weeks ago

.
‏"من حقوق الأخوة أن تُبلغَه ثناءَ مَن أثنى عليه"

‏(الغزّالي)

أعلى الله ذكرك!

2 months, 3 weeks ago

النوافل التي يُستحبّ تخفيفها عند الحنابلة

" لما كانت النوافل مختلفة الصفات، يستحب في بعضها الإطالة وفي بعضها التخفيف، كان معرفة النوافل التي يسن تخفيفها ذا أهمية كبرى؛ ليكون العبد في نافلته مطابقا للسنة من حيث أصل الفعل، ومن حيث طريقة الأداء"

- بحثٌ محكّم لـ د. مهنا بن خالد الضالع.

3 months ago

وحملها الإنسان :

بقدر ما تحمل أمانة الله وكلمته، ساعٍ بها في أرضه معرّفا بها خلقَه تكون إنسانا، وإن اعتراك جهل وظلم لنفسك، فالله وعدك أن الله عافٍ عن زمرة المؤمنين، فالزم ركْبهم، واحمِل الأمانة معهم، وكُن خير مستودع لها، ومن كلّ كاهله عنها واستثقلها، واستعذب التخفف منها فقد شابه حجر الجبل حينّ أبى حملها.

فـ كُن مسؤولا أمينا ، تكُن إنسانا.

#روسم_أنس #تأملات_قرآنية

3 months, 3 weeks ago

.
.

الهموم أحيانًا مقدمات لنعم مَخْبوءة

(‏الرافعي)

كفاكم الله ما أهمكم !
.
.

3 months, 3 weeks ago
3 months, 4 weeks ago

........... نواميس الكون...............
تُخبر أن صفحة صيدنايا لم تزل مفتوحة

القصص التي بدأت تُروى من ألسنة ذاقت طعم الموت، وأناس تعرف إراقة الدم بسماع سحب المقصلة في منتصف الليل، وأُطعمت المهانة والإذلال صبح مساء، وأُفرغت في أجسادهم حيوانية السجّان، تكلّموا تكلموا
فـ يقول "ما عم أفرق بين إنينه الميّ وإنينة البول"
وآخر يقول عن إطعامهم : " حبة زيتون في الصبح وبالليل، وشوي - يجمع ثلاث أصابع - برغل غداء، وناس ماتت من الجوع "
وأخرى تقول : " دخلت بعمر الـ 19 خرجت بعمر 32 و معي أطفال لاأعرف من آباؤهم"

وأخرى " بعمر 14 تُؤخذ فتضرب إبر منع الحمل ليعبث السجّان في مأمن "

لن أذكر وأطيل قصصا بالكاد تدخل الأذن من ثقلها، فكيف بمن بلعها مع دموعه وعاشها في زنزانة الوحشة والخوف!

ولكن ما أردتُ أن أُأكده أن صيدنايا لم تطوَ صفحته!

ويؤكد ذلك : هذا الكون المتناغم، والتخليق البديع، والأسرار المبهرة، تأبى أن يكون صيدنايا بهذا الاجتزاء لقصته أن يكون متّسقا معها !!

مع أن معدن الحديد الذي سُكّت به الزنازين هو في ذات المحددات الكونية التي تعيش فيها البذرة والتربة والنبتة، والأفلاك والكواكب ومطالع النجوم ومسار المجرات..
والسجّان المغبون يتنفّس أكسيجين تلك النبتة! فما الذي يُخرج السجن عن سنّة الاتساق !؟

بكل صدق ،لن ترى ذاك الاتساق والدورة الكاملة الآن، لأن صفحة الإنسان تبتدئ من ولادته، ولكن ختمها ليس الآن بل في مبعثه..
إن صيدنايا يصيح بكل مظالِمه أني سنّة من سنن الكون المتّسقة وأن عدالة الله ظاهرة فيّ ولكن ذاك يستبين حين تُشوى الوجوه، وتُحمل الأوزار على الظهور، وتخطِف الكلاليب، ويُشرب القيح، ويُستبرد بالحميم، ويُستشبعُ بالزقّوم..

والله ثم والله ثم الله إن صيدنايا يصيح للمظلوم والمكلوم، والمسلم والملحد والكافِر، أن القيامة آتية، وأن صفحتي لم تطوَ حتى تكتمل العدالة، عدالة من خبرتم خلقه وتدبيره، وتسييره وحكمته، ورحمته وغضبه، تكتمل حين يُفهم اللغز، ويُعرف المقصد، وتُفضح النوايا، وتكتمل دورة الفعل وصداه عند فاعِله وصدى الإجرام على المجرم.
حين يقال :
( وقُضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين)
( فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون، على الأرائك ينظرون، هل ثوّب الكفار ما كانوا يفعلون)

حين يكون المؤمنُ في متّكإه يتشفى بقدرة القهار الجبار سبحانه، ويقولون ( إنا كنا قبلُ في أهلنا مشفقين)
ويغمسون غمسة بالجنّة تطير معها كلّ زفرات الألم وأنّات القهر ( هل ذُقت بأسا قط؟ فيقول لا يارب).

فـ هناك اتساق الصورة والحال، فهو كونٌ واحد لربّ واحد.

بكيتُ لتلك المشاهد والقصص الموجِعة التي تزلزل القلب وتدميه ، ولكني بكيت فرحا أني موقِنٌ مؤمنٌ بأن المظلوم راءٍ عيانا بيانا ما تبقى من صفحات القصة العادلة في القيامة ( فمهّل الكافرين أمهلهم رويدا)

#روسم_أنس
ظهر يوم الأثنين 9-12-2024
8-6-1446

5 months ago

.
صدّقني، ليست المشكلة - غالبا - في نوعيّة الكرسيّ، بل بطريقة جلوسك!

ليست في الظروف
ليست في المعطيات
بل
( في سلوكك داخلها )

#روسم_أنس

5 months, 1 week ago

لم أستطع تجاوز هذه اللقطة، فيها تصوير تام وكبير وجليل لمعانٍ لا تُقال ولا يعبر عنها، تُدخلها الحواس ثم تترجم إلى لغة مكتظة بالمعاني وُلدت مزدحمة متشابكة وفرض عليها أن تُحسّ فقط في موطنها الذي نشأت وولدت فيه.

اللهم اغفر لهذَين، واغفر لمن صور، فرِيُّ مقطعه أزهر في داخلي.

#روسم_أنس

6 months ago

ولا يفهم من هذا القول أننا نرفض كل ما من شأنه تيسير الحياة وعمران الأرض، ولكن أن تكون الأولولية ليست للتقدم الدنيوي على حساب الأخرة , ولا للتقدم المادي على حساب الزكاء الأخلاقي والترقي الإيماني , بل يكون التقدم وِفق المقاصد الشرعية والمصالح المرعية التي أتى بها الإسلام، وهكذا كانت نهضة الأمة الأسلامية مراعية الجوانب الإيمانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ولم تكُن نهضتهم فقط صوب المادّية، بل ثنائية الآخرة والدنيا حاضرة، وأن لا يطغى التقدّم بمعناه المستحدث على معناه الأصيل .
فليتقدّم العباد برجوعِهم إلى موطِنِ أبيهم آدم عليه السلام إلى جنات الخلد، في مقعد صدق عند مليك مقتدر، بعمران الأرض وفق منظور الله وشرعه، وجعل الآخرة نُصب عين القلب حتى لا تخترمُه علوم الدنيا الظاهرة يقول تعالى : ( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون)

@RAOSAM_ANAS

6 months ago

.
.
أهلا.. يا صِحاب روسم ?

مفردات وألفاظ عربية أصيلة في تراكيبها ومصدرها، ونستخدمها بنطق صحيح وتوظيف بعبارات سليمة النطق والتلفظ، ولكننا نضعها في سياقات حادثة لم تكن لتسلط على نواح من هذا القبيل, فضلا عن أن تُحصر بها.
ومفردة التقدم أحد أهم المفردات التي يكثُر دُوالها والتشوّف لتحقيقها، فـ حين ينطقها المرء أو تُقال في مجلس أو يدعى الناس إليها يتبادر إلى الذهن صورة شبه موحدة بين الجالسين أو السامعين، الهاجس والوارد بالخاطر هو ذاك التقدم في العلوم والتقاني والمباني والاكتشافات الجالبة لمزيد رفاهية في حياة الناس!

وقائل وما الضير في ذلك الهاجس والوارد بالبال أهو خطأ !؟.
والإجابة سأدعها لذلك القائل حين يفهم كيف كان دُوال ذلك اللفظ لدينا ولدى الأمم ,وكيف أنه في العصر المتأخر فقط حصل حُصر في تلك الزاوية المفاهيمية الحادثة.
إن التقدم هو أشبه بعقيدة أصيب بها الإنسان الغربي الحديث بعد أن ظن أنه قادر على صنع مستقبل أفضل، بعيدا عن تعاليم السماء والشرع، فما دام أنه علِم - بزعمه - كيف يكون صلاح الحال والمآل بالاستناد على العقل البشري والعلم التجريبي فذاك كافٍ لبعث يقينية التقدم والرّفاه، َلذا وكلما استبان له قانون أو مكتشف زاد ذلك اليقين والاعتقاد لديه بأنه قارَب الوصول للحلم والجنة الأرضية، وأن عامل الزمان كفيل أن ينقله لخطوة تقدمية مادية أعلى وأرفع، فيظن أن التاريخ الإنساني في حالة تصاعدية مستمرة نحو الأفضل، وإن كانت هناك عثرات فهي تشكل ذبذبة يسيرة أو تعرج طفيف في خطّ بمجمله متصاعد، وظل الغربي ملازما لهذه القناعة حتى توسعت الحياة المادية على هذه الأرض، وصدّق الظاهر من التقاني مستبطَن عقليته، فاكتسح مفهوم التقدم الغالبية العظمى من أهل البسيطة، فـ لم يكن انتشاره حصرا على العالم الغربي، مع أن المفترض خصوصية كل حضارة ، والإسلام وأهله أحق بالخصوصية في مفاهيمه ومصطلحاته مادام أنه مكتنزٌ بتعاليم متكاملة في سياقات الحياة كلها، ولا ينبغي أن تكون الاستعارة مفتوحة من غير تمحيص وضبط.

وربما ذاك السائل لم يزل الإشكال لديه قائما ، فما هو البأس في ذاك كله!؟

ولتتضح الصورة أكثر علينا أن ننظر في خطاب الإسلام ونصوصه وتراثه كيف يتقدم الإنسان ومتى يحقق التقدّم، وإن كان فيه نوع اشتراك بين نظرتين للمصطلح من جهة لفظية وأخرى معنوية، وسأفصلهما لداع للوضوح.
أولا : النظر للتقدم من ناحية لفظية, فـ عندنا أهل الإسلام هي معكوسة لما يراه الناس اليوم، فإن التقدّم يكون إلى الخلف، فـ يرى المسلم أن الكمال هو للنبي صلى الله عليه وسلم وللصحابة الذين عايشوه وناصروه ، وعاصروا التنزيل وفهموا التأويل، ولذا يطلق ويوصف المتقدّم في علم الرجال ومصطلح الحديث وكذا من يهتم بالطبقات والتراجم كلمة متقدّم مقصودا بها أبعد زمنا من يومنا ، وذلك من بداهات التفضيل التي غذاها الخطاب السماوي في القرآن والسنة للقرون الخيّرة ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم…) ، وما نهاية الدنيا وقيام القيامة إلا على شرار الخلق، فالشرائع تشير إلى أن نوعية الزمان الأخير وأنه بانحدار وليس إلى علوّ، حتى بالشرائع القديمة قبل الإسلام، ومن تتبع النصوص في سوء الأخلاق ونزع الأمانة، وظهور الشرَه، وكثرة الهرج، إلا علامة أنه ليس ثمة تقدّم بل هو تقهقر ونزوة إلى مظاهر إبليسية أرضية لا تنتمي لعالم سماوي إلهي ّ

وفي الحاضر قد لُبس مفهوم التقدم الخطي الغربيّ، حتى في مسائل الأخلاق والأذواق! فإن فعلت فعلا متسقا مع الآداب أو التعاليم الشرعية، قال لك أحدهم محمّلا بمعنى التقدم بفحواه الغربية، نحن وصلنا لعام كذا وكذا وأنت تفعل كذا، يريد منك أن تلهث خلف التغيير والتبديل وتتقدم إلى ما تمليه حاجات الإنسان المادية أو الذوقية المنحطّة المستحدثة!
.
ثانيا: فهم التقدم من جهة معنوية: يقول رب العزة والجلال ( لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر) ولا يرتاب مسلم في أن تقدمه الحقيقي هو ( برجوعه) لما عليه رسوله ومأمور كتابه تعالى، ثم أتأمّل معنى الرجوع وإذا أصله في صلب قصة آدم عليه السلام وهي غايته وغاية بنيه من بعده، فالمقصود أن طريق الرجوع إلى الجنة هو التقدّم المراد تحقيقه، وهذا أبعد ما يكون من المعاني المستحدثة للتقدّم، والتي هي حصيلة بعدٌ سحيق عن المعنى السماوي، وانغماس في معنى مادّي أرضيّ يوجِب اللهث خلف الشقاء بأمانيّ شيطانيّة.

يتبع ??
@raosam_anas

3-10-2024
1-4-1446

We recommend to visit

🟠 تعرفه تبلیغات:
https://t.me/ads_tube

Last updated 2 months ago

زکات علم نشر آن است

آموزش های حوزه دیجیتال

$AMOR | @AMOR_Announcements

YouTube | https://bit.ly/41uiYp1

Chat : @iOSF1_Group_chat

Last updated 3 months, 2 weeks ago

الإعلامي طاهر العمر
صحفي سوري

Last updated 3 months, 1 week ago