أكبر تساقط لنيازك حدث في الارض كان في نوفمبر 1833م تمكن مواطنو الارض من مراقبة واحدة من أجمل المشاهد الفلكية على الإطلاق، وهي لحظة غير عادية دخلت التاريخ: عاصفة ليونيد من الشهب تشير التقديرات إلى أن وابل عام 1833م شهد معدلًا مذهلاً بلغ حوالي 100000 نيزك في الساعة وكان لهذه الظاهرة تأثير عميق على كل من شهدها، ولأنها حدثت قبل وجود إنارة الشوارع الكهربائية، فقد زاد تأثيرها النفسي بشكل كبير علي البشر وقتها واعتقد الكثير من الناس أنها نهاية العالم حيث انهارت السماء على الأرض وظل البعض ساجدين على الأرض وأيديهم مرفوعة، متوسلين إلى الله أن ينقذ العالم وإياهم وقليلون هم الذين عرفوا في تلك اللحظة أنها كانت حول ظاهرة نيزكية فريدة من نوعها.

‏ .النحت لالتقاط الأنفاس.

هذا التمثال المجزأ مثير للإعجاب للغاية دون تجاوزه ووضعه على حبل مشدود - وهو أمر غير عادي.
يبدو الأمر كما لو أنه يتحدى الجاذبية ويجب أن يسقط.

اسم الفنان جيري كيدزورا وله منحوتات مماثلة في جميع أنحاء أوروبا. وهذا في جبال الألب السويسرية..

في عام 1850 وجد أحد المزارعين قرية سرية تم تحديدها لاحقًا على أنها أقدم من أهرامات مصر الكبرى ويُقدر علماء الآثار أن 100 شخص كانوا يعيشون في هذه القرية المسماة "سكارا براي" "بومبي الاسكتلندية" وكانت المنازل متصلة ببعضها البعض عن طريق الأنفاق ، ويمكن إغلاق كل منزل بباب حجري