https://www.facebook.com/share/r/184ni4ixLp/?mibextid=WC7FNe

https://x.com/omarramadan_888/status/1858288091380781420?s=61

الحلقة الثامنة من مراجعة الأخ الدكتور محمد عبد النور لقص الحق
جزاه الله خيرا

https://www.facebook.com/share/p/154Xbi46mf/?mibextid=WC7FNe

إلى طلاب الدراسات العليا الذين يبحثون عن عناوين لأبحاثهم، أنصح بقراءة كتاب (قص الحق) ففي ثناياه العشرات من العناوين التي تصلح كرسائل ماجستير ودكتوراه وأوراق بحثية وحلقات بحث ومشاريع تخرج في العديد من الاختصاصات في الفقه والاقتصاد والاقتصاد الإسلامي والإدارة والهندسة وغيرها من العلوم.
فإما أن يُقرأ الكتاب أو تسمع حلقاته، أو تُحمل وتسمع في الطريق أو العمل ويتم تدوين ما يمكن تدوينه من الأفكار البحثية ليتم التوسع فيها وبناء مادة بحثية غنية ومشاريع عملية تساهم في بناء الأمة وحضارتها وعمرانها.

توضيح حتى لا يقع سوء الفهم:
‏بعض المشاهدين لبعض اللقاءات عن قص الحق، وعند الحديث عن الحاجة لنفقات الموظفين في الدولة وبالتالي فرض الضرائب (المكوس) لتغطية المرتبات (المعاشات) استنتجوا أنه لا وظائف تماماً في الخلافة بعطاءات، ذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعط من غير المنصوص عليهم (كالعاملين عليها في الزكاة) مالاً كمرتب شهري (كما وقع في الديوان بعد سواد العراق) مقابل خدمته، ولم يفرض صلوات ربي وسلامه عليه الضرائب لجمع المال لتغطية نفقات الدولة. وبالتالي كان الاستنتاج ان أي مال يؤخذ من السلطات هو مال حرام.
‏بالطبع لا، فهنالك المصارف المستحقة من الفيء وهي قليلة جداً، والسبب في قلتها أنه لا ضرائب وضعت على الناس. هذه المسائل موضحة في الحديث عن مصارف الفيء في فصل (دولة الناس) في الصفحة ٣٩٦ تحت عنوان: مصارف الفيء وخمس الغنائم، مع أقوال الأئمة الأربعة، فهناك خمس الفيء وخمس خمس الغنائم و و و … وكيفية الصرف منهما و و و ….. فكتاب قص الحق لا يفتي ولا يجتهد، بل يعتمد على النصوص ويوضح بعد تربيط الأحكام كيف انها تغنينا عن الاجتهاد في الحقوق. فليت من أحب الرجوع لهذه الصفحات للتثبت.

https://www.facebook.com/profnooralgeria/posts/pfbid02h5cnLB7qD4JFySsHcGtJAcbuhwwJMvMw1pDibgWLJBogrRHXhbWtafK8Vr4NXzxFl?notif_id=1723752627189005&notif_t=feedback_reaction_generic&ref=notif

Facebook

محمد عبدالنور

لماذا استمرأت الشعوب المسلمة الانقياد للتقييدات الحقوقية واستعاضت الحركة والنشاط الاجتماعي بدعوات التحرر الاجتماعي؟ قراءة في تاريخ الانحدار إلى الاندفاع نحو مطالب التحرر والانكفاء عن افتكاك الحقوق....

بنوع من التبسيط، يمكن القول:

‏الفساد نوعان: فساد شهوة وفساد ظلم

‏وقد أسرف الغرب في فساد الشهوات فكان الانحلال الخلقي والتلويث البيئي
‏وأسرفنا في فساد الظلم، فكان الاستبداد والتخلف والذل من نصيبنا

‏وقد انشغل معظم الفقهاء والشيوخ بمحاربة فساد الشهوات
‏والقلة منهم تصدوا لفساد الظلم
‏وليس جذر الفساد
‏التوضيح في ⁧ #قص_الحق⁩