تدخل وياه بعلاقة حتى تشوفه هل هو كد كلمته أو لا
لأن ماكو تفسير على عدد علاقاتها

كان يحبكِ وكان يحبكِ وكان يحبكِ, لأنه يحبكِ: وكان يعرفُ أن ليس بإمكانكِ أن تحبيهِ، لأن أحزانَه عصيّةٌ على الفهم مثل لغز، ولأنه ما كان يملكُ أكثرَ من أن ينظرَ إليكِ بصمتٍ، مكتفياً بمعجزة وجهكِ الذي تنفجرُ منه رغباتٌ مبهمةٌ، يملكُ أن يحققها لكِ سوى أنه يفضِّلُ ألا يكونَ دخيلاً على حياتكِ، فيقلبها عليكِ كما قارب في إعصار.

((صحيح أنني كسرت الرابطة الزوجية، لكن قبلها كانت الرابطة الزوجية هي التي كسرتني!)).

إنني أصبح عدوًا للبشر متى اقتربوا مني ولو قليلًا.

الاخوة كارامازوف

أرقى الفواصل، صور الاحبة.

- شَيماء مُحمّد

منذ زمن وأنا أقاومك
ولكن الشتاء يفتح شهيتي للحماقات!

- واسيني الأعرج.

أرجوك، لا تتوقَّف عن الكِتابة،
فلا زلتُ أقرأ نفسي بين سطورك،
أُحاوِل تجميع فتاتي،
بين كلماتِك،
أُكتُبْ،
أُكتبني .. أكتبنا،
فأنا أعيشُ على رذاذ حروفِك،
منذُ سنينٍ وإلى الآن،
أعيشُ بِكَ وفيكَ،
أكتبنا يا أوَّلُ روحٍ لَمَسَت قلبَ الغزالة،
يا أولُ العِشْقِ وآخره،
أرجوك .
الغِزلان

أريدك أن تمل كل ما سواي.
أريدك أن تأتي وتتوسلني لأخذك.
أريدك أن تشتهيني.
أن ترغب في أن تحبني وتناديني.
آنذاك سأحضنك، سأضمك إلى قلبي
وستكون طفلي، عشيقي، حبي. الأبدي.
سأحملك معي.
كنت تخشى أن تولد، والآن تخشى الموت.
تخشى كل شيء.

أريدُ وضعكَ في كُل الأماكن الحزينة، والخائبة
في الأماكن التي يودُ الانسان، أن يضع يديهِ
حَولَ رقبته ويقتلُ نفسه

أريد وضعكَ في المقاعد الخشبية
تنتظر شخصًا تحبه، تأخر نصف ساعة عن موعدكم المُحدد
يتصل، يخبرك بأنهُ مشغول
ويأجل لقائكم، الى يومًا آخر،
تعودُ وحيدًا، حاملًا حماستك بيدك، قابضًا بها
بكل قوة!

أريد وضعكَ في المقبرة، أمام قبر شخصًا تحبه
تخبره بإنك بدأت تنسى ملامحهُ،
وإنك تشتاق لهُ كثيرًا;
فَهل يمكنك أن تعود لِلحظة، وتحتضنني؟

أُريدُك أن تعود لمكان، يحمل جميع ذكرياتك الرائعة
تعود بمفردكَ، مع ساعتك، هاتفك،
ولا أحد بشري، غيرك!

وأخيرًا
اريدُك أن تكون في أكثر المواقف ألمًا ;
أن تجلس وتكتب مثل هذا.

- فَرح حُسين

في الواقع، من كثرة ما قرأت، اكتشفت أن مصيبتي هي في كوني لست أمية. فكم من الأشياء قد تحدث لنا بسبب ما نقرأ.