إنا لله وإنا إليه راجعون توفي المهندس سامح اشرف مدرس الفيزيا
بيموت الإنسان ويبقي عمله الصالح وسيرته الطيبة من خلفه وهو الله يرحمه مفيش حد اتعامل معاه او حتي شافه الا ما يعرف اخلاقه وذوقه
سامح ربنا يرحمه ويغفر له دعواتكم له الشاب اللي توفي ولم يكتب له ان يكون له ذرية تحمل اسمه وتدعي له من خلفه
توفي المعلم اللي ترك اثر طيب في نفوس طلابه وترك علم نافع من خلفه
https://www.facebook.com/share/1W31QSzR2s/ لينك البيدج بتاعته عليها فيديوهات شرح تركها من خلفه صدقة جارية عنه بإذن الله
https://youtube.com/channel/UCHJZqA9FkTULoWN1zE6SoYw وقناه اليوتيوب
دعواتكم له ربنا يرحمه ويغفر له ويسامحه ويثبته عند السؤال ويصبر اهله
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وزوجا خيرا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النار

حياكم الله
هذا ملف حاولنا فيه جمع منشورات اخوان لنا رحلوا يصلون فيها على النبي ﷺ،

أجرٌ عظيم لنا ولهم ولا تتجاوز قراءته بضع دقائق.

حياكم الله
متبقي علي آذان المغرب أكثر من ٣ ساعات
بإمكاننا أن نقرأ سورة الكهف
ونسمعها
ونأتي بـ ١٠٠٠ صلاة علي النبي ﷺ
ونقرأ هذا إكثارًا من الذكر...

وندعو لأنفسنا وللمسلمين الأحياء منهم والأموات

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد

"أنتم الفجر هذا الذي سيُولد
ما لازم كل شخص منّا يوقّف ويقول أنا بستنى حدا غيري هو اللي يجي يصلح! لازم نحنا نكون جزء من الإصلاح.

أنا بضرب مثال بسيدنا أبو بكر رضي الله عنه لما توفى رسول الله ﷺ -صلّوا ع النبي- وارتدّت قبائل العرب، يعني ما في مصيبة أعظم من وفاة الرسول ﷺ، وصاروا الناس يطلعوا من الإسلام وتزعزع الأمر، وقف أبو بكر رضي الله عنه كالطود الشامخ فقال: (أينقص الدين وأنا حي؟!)
يعني الدين ما رح ينقص ولا بأي طريقة وأنا حي! رح أعمل كل اللي بإيدي حتى لو بذلت نفسي في سبيل هذا الشيء.

واليوم والأمة في أصعب أوقاتها لازم كل واحد فينا يوقّف ويحكي: (أتُقصف غزة وأنا حي! أيسكن الناس في المخيمات ويذوقون البرد والجوع والعطش وأنا حي! أيُهان الإسلام والدين وأنا حي!)
لازم هم الدين والأمة يكون دائمًا في قلبنا.

وختامًا أحب أختم بهذه العبارة لعلي الطنطاوي رحمه الله اعلموا خريجينا الكرام أن مهمّتكم ليست شهادة تنالوها ولكن أمة تحيونها."

- سعد رحمه الله

من شهداء اقتحام مستشفى الشفاء في غزة