[ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وألْحِقْنِي بالصَّالِحِين ]

الأهم من تحقيق الأهداف ليس الوصول إليها فحسب، بل أن تستمتع بالطريق الذي تسلكه نحوها، بتفاصيله الصغيرة ولحظاته العفوية، في الحياة نمر بلحظات فرح عابرة:
سعادة اللحظة، وسعادة الإنجاز، لكنها غالبًا مؤقتة تجد نفسك محاصرًا في دائرة متكررة، تنتظر الشعور بالراحة عند بلوغ قمة معينة، لكنك سرعان ما تتطلع إلى قمة أعلى
"تدرك في النهاية أن السعادة ليست في نهاية الطريق، بل في الرحلة نفسها، السعادة هي أن تتذوق كل خطوة، وتتأمل كل مشهد، وتعيش كل لحظة بحب وامتنان"

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

اللهُمَّ أنك العظيم الذي لا راد لفضله، فلا تحرمنا من فضلك ورحمتك، اللهُمَّ تياسير تعقبها تباشير، وسعي يعقُبه وصول، وأمرًا منك يُبدّل الحال لأفضل منه، أنك على كل شيء قدير

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمدﷺ

" أستغفر الله العظيم وأتوبُ إليه “

كن للهِ كما يحبّ، ثمّ انظر إلى آثارِ رحمتهِ فيك

اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى. اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك. اللهم لك الحمد على الإسلام، اللهم لك الحمد على أن هديتنا.

لا إله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
‏سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
‏استغفرالله العظيم واتوب إليه

‏واللّٰه حين يؤنس عبدًا يُغنيه، والعبد حين ‏يستأنس بربه يستغني