ليجعل أول دعائه الفرج عن إمام زماننا عجل الله فرجه الشريف

كان أمير المؤمنين ع يعجبه أن يروي شعر أبيه أبي طالب وأن يدون، وكان عليه السلام يقول:

(( تعلموه وعلموه أولادكم، فإنه على دين الله، وفيه علم كثير ))
-مستدرك الوسائل:166-15.

بقلمي البسيط تكملة ﻷرجوزة الشيخ اﻷصفهاني قدس سره :
ودفنها صار بليلة مظلمة..آه على فقد الزكية فاطمة

-الشهيد الشيخ إبراهيم حسين.

إن كَسرَ الضِّلعِ ليسَ يَنجَبِرْ
إلَّا بِصِمْصَامِ عَزيزٍ مُقتدِرْ

القوم اللذين حرقوا باب فاطمة لقد جعلونا نعاني من كل طاغوت لهذه الساعة وإن شرهم لا يزول إلا بسيف الموعود وغضب الجبار.

-الشهيد الشيخ إبراهيم حسين.

«أَكْثِرُوا الدُّعَاءَ بِتَعْجِيلِ الْفَرَجِ فَإِنَّ ذَلِكَ فَرَجُكُم»

-بقيّة الله عجّل الله فرجه الشريف

**تلكَ السقيفَة أَظْهَرتْ شَرَّ الفعالِ
الناسُ فيهم عجباً صارتْ تُغالي

ونحنُ فيهم أَبداً لسنا نُبالي
أَنتُمْ وليسوا غيرُكم أهلَ المعالي

أَرادوا غصبَ حقِّكُمْ يا سيِّدي
نرفضُ غيرَ نهجِكُمْ يا سيِّدي**

-خادم العترة الشهيد الشيخ إبراهيم حسين.

حارت الدنيه بالجره بمسلم غدرته انصاره غدرته انصاره بيمن ابديهه قصته التجرح اليقره مأساته ما أَظن يفرح عن هظم مسلم گلبي يتلَفَّح غدرت الوادم بالذي ينصح مُرسل من حسين ما إِجه برابيين ساطعه انواره ساطعه انواره جاهم امن بعيد صاحو اهلاً…